2021-11-29
أكد سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، أن قصص البطولة والفداء والتضحية التي سطرها شهداء الوطن الأبرار بدمائهم الزكية ستبقى دائماً ماثلة أمام الأجيال تلهمهم المعاني الحقيقية لقيم الانتماء للوطن والولاء لرايته والفداء من أجل عزته وكرامته، وستظل بطولاتهم تتوج الهامات رمزاً لكرامة الإمارات ورفعتها ومنعتها في كل وقت وحين.
وقال سموه: «في مثل هذا اليوم من كل عام، نقف وقفة إجلال وتقدير لذكرى أبطال قدموا أروع صور صناعة المجد، إذ لم يتوانوا أو يتخاذلوا في تلبية نداء الواجب، بل تقدموا الصفوف بصدور ملؤها الفخر والاعتزاز وقلوب عامرة بحب الوطن، ليؤكدوا للعالم أن أبناء الإمارات لا يهابون التحديات مهما عظمت، ولا يترددون في القيام بواجبهم نحو وطنهم بل يسارعون إلى تقديم القدوة والنموذج في الدفاع عن مقدراته وصون مكتسباته، ليبقى وطننا الغالي عزيزاً أبياً شامخاً أبد الدهر».
وأضاف سموه: «في هذه المناسبة الغالية، بكل ما تحمله من معاني الوفاء، نتقدم بتحية تقدير وإعزاز لأبطال قواتنا المسلحة الباسلة المرابطين في شتى ميادين الشرف والكرامة، يدافعون عن الحق وينصرون أصحابه، ويؤكدون أن الإمارات ستظل أبداً السند والعون لكل محتاج في أوقات المحن والشدائد، وأن أبناءها البواسل مستعدون في كل وقت للقيام بمهامهم على الوجه الأكمل في سبيل تأكيد هذه الحقيقة، ومهما كان حجم التضحيات، انطلاقاً من التزام وطني راسخ وإيمان لا يتزعزع بأن هيبة الوطن ورفعته أمانة يحملونها في كل زمان ومكان بكل الإخلاص والتفاني، ولا يترددون في بذل أرواحهم فداءً لها، حينما يجب الفداء».
كما تقدم سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم بتحية تقدير وإجلال لأمهات وأسر وذوي الشهداء الأبطال، لما قدموه من أروع صور الانتماء ولما أبدوه من مواقف وطنية مشرفة ستبقى محفورة في ذاكرة أهل الإمارات تلهم الأجيال المتعاقبة وترسخ في نفوسهم أن عزة الوطن وكرامته غاية تُبذل في سبيلها الأرواح، ويهون من أجلها كل غالٍ ونفيس.
واختتم سموه بالتأكيد على أن يوم الشهيد سيظل خالداً بخلود بطولات رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ووهبوا أرواحهم كي تبقى راية الإمارات عالية خفاقة في سماء العزة والكرامة، بما تقتديه هذه الذكرى الطيبة من بذل الجهد والعمل بجد لترسيخ قواعد مجد الإمارات والاجتهاد في إعلاء رايتها في مختلف محافل التميز، ليظل اسم دولتنا دائماً رديفاً للخير والسلام والتقدم والأمل في غد أفضل للجميع.
وقال سموه: «في مثل هذا اليوم من كل عام، نقف وقفة إجلال وتقدير لذكرى أبطال قدموا أروع صور صناعة المجد، إذ لم يتوانوا أو يتخاذلوا في تلبية نداء الواجب، بل تقدموا الصفوف بصدور ملؤها الفخر والاعتزاز وقلوب عامرة بحب الوطن، ليؤكدوا للعالم أن أبناء الإمارات لا يهابون التحديات مهما عظمت، ولا يترددون في القيام بواجبهم نحو وطنهم بل يسارعون إلى تقديم القدوة والنموذج في الدفاع عن مقدراته وصون مكتسباته، ليبقى وطننا الغالي عزيزاً أبياً شامخاً أبد الدهر».
وأضاف سموه: «في هذه المناسبة الغالية، بكل ما تحمله من معاني الوفاء، نتقدم بتحية تقدير وإعزاز لأبطال قواتنا المسلحة الباسلة المرابطين في شتى ميادين الشرف والكرامة، يدافعون عن الحق وينصرون أصحابه، ويؤكدون أن الإمارات ستظل أبداً السند والعون لكل محتاج في أوقات المحن والشدائد، وأن أبناءها البواسل مستعدون في كل وقت للقيام بمهامهم على الوجه الأكمل في سبيل تأكيد هذه الحقيقة، ومهما كان حجم التضحيات، انطلاقاً من التزام وطني راسخ وإيمان لا يتزعزع بأن هيبة الوطن ورفعته أمانة يحملونها في كل زمان ومكان بكل الإخلاص والتفاني، ولا يترددون في بذل أرواحهم فداءً لها، حينما يجب الفداء».
كما تقدم سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم بتحية تقدير وإجلال لأمهات وأسر وذوي الشهداء الأبطال، لما قدموه من أروع صور الانتماء ولما أبدوه من مواقف وطنية مشرفة ستبقى محفورة في ذاكرة أهل الإمارات تلهم الأجيال المتعاقبة وترسخ في نفوسهم أن عزة الوطن وكرامته غاية تُبذل في سبيلها الأرواح، ويهون من أجلها كل غالٍ ونفيس.
واختتم سموه بالتأكيد على أن يوم الشهيد سيظل خالداً بخلود بطولات رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ووهبوا أرواحهم كي تبقى راية الإمارات عالية خفاقة في سماء العزة والكرامة، بما تقتديه هذه الذكرى الطيبة من بذل الجهد والعمل بجد لترسيخ قواعد مجد الإمارات والاجتهاد في إعلاء رايتها في مختلف محافل التميز، ليظل اسم دولتنا دائماً رديفاً للخير والسلام والتقدم والأمل في غد أفضل للجميع.