2021-11-22
تنطلق فعاليات الدورة الثانية من «قمة أبوظبي للمدينة الذكية»، غداً الثلاثاء، بمشاركة أكثر من 25 جهة حكومية محلية واتحادية، وحضور أكثر من 400 من الاختصاصين والمسؤولين ورواد القطاع، وقادة الفكر وصناع القرار، بالإضافة إلى متحدثين دوليين، لمناقشة إطار عمل موحد يعزز من موقع أبوظبي كجهةٍ رائدة عالمياً بمجال المدن الذكية والذكاء الاصطناعي.
وتأتي القمة التي تنعقد على مدار يومي الثلاثاء والأربعاء 23 - 24 نوفمبر 2021، في فندق كونراد أبوظبي - أبراج الاتحاد، بالتزامن مع تصنيف أبوظبي هذا العام بالمرتبة الأولى للمدن الذكية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتستعرض أفضل الممارسات الخاصة بتطوير المدن الذكية وأهم التحديات التي تواجها عالمياً، كما تسهم في إثراء معرفة المشاركين ووضع خطط عمل تساهم في تنفيذ أفضل الحلول الذكية، بالإضافة إلى تنمية القدرات القيادية للمهندسين الإماراتيين بمجال الذكاء الاصطناعي، ووضع إطار عمل للمشاريع الرئيسية القادمة والمعايير والتقنيات وتقديم الحلول الفعالة والمستدامة.
وتنطلق أعمال القمة هذا العام، تحت شعار «استشراف مدن المستقبل»، تماشياً مع الخارطة الاستراتيجية لدائرة البلديات والنقل واستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031، التي تمثل التوجه الجديد الذي ستعتمد عليه الخدمات والقطاعات والبنية التحتية المستقبلية في الدولة.
وتولي القمة اهتماماً باستعراض أطر العمل والخطط الطموحة للمدن الذكية في أبوظبي، والاطلاع على مستجدات التكنولوجيا بهذا المجال من خلال عروض وابتكارات القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى ضمان توفير بنية تحتية عالمية المواصفات قادرة على دعم الاستثمار في التقنيات الحديثة ضمن أعمال ومشاريع الطرق والحدائق والمرافق الترفيهية والبنية التحتية.
وأشارت اللجنة المنظمة لقمة أبوظبي للمدينة الذكية إلى أن الدورة الثانية، التي تعقد وفق أعلى المعايير الصحية وتطبيق الشروط الخاصة بسلامة الحضور، ستفتح المجال نحو مواجهة الحاجة الملحة لتعزيز التعاون بين الجهات الفاعلة، وتسليط الضوء على ضرورة تركيز اللاعبين الرئيسيين بقطاع المدن الذكية والذكاء الاصطناعي على الابتكار، لرسم ملامح مستقبل أفضل ومزدهر، لإحداث التغيير الحقيقي المطلوب في استفادة المجتمعات والأفراد، وتعزيز مكانة إمارة أبوظبي كجهة ومدينة رائدة عالمياً في استثمار الذكاء الاصطناعي بجميع القطاعات.
يذكر أن قمة مدينة أبوظبي الذكية الأولى عام 2019، شهدت نجاحاً واسعاً بدعم مباشر من القيادة الرشيدة، مع مشاركة متحدثين من أكثر من 20 جهة حكومية، وتفاعل 1000 مشارك، بالإضافة إلى حضور 60 شخصية مرموقة، و100 من المدراء التنفيذيين وصناع القرار، مع 50 متحدثاً من الخبراء وأصحاب الرؤى التي تؤثر على تطوير مستقبل المدن الذكية.
وتأتي القمة التي تنعقد على مدار يومي الثلاثاء والأربعاء 23 - 24 نوفمبر 2021، في فندق كونراد أبوظبي - أبراج الاتحاد، بالتزامن مع تصنيف أبوظبي هذا العام بالمرتبة الأولى للمدن الذكية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتستعرض أفضل الممارسات الخاصة بتطوير المدن الذكية وأهم التحديات التي تواجها عالمياً، كما تسهم في إثراء معرفة المشاركين ووضع خطط عمل تساهم في تنفيذ أفضل الحلول الذكية، بالإضافة إلى تنمية القدرات القيادية للمهندسين الإماراتيين بمجال الذكاء الاصطناعي، ووضع إطار عمل للمشاريع الرئيسية القادمة والمعايير والتقنيات وتقديم الحلول الفعالة والمستدامة.
وتنطلق أعمال القمة هذا العام، تحت شعار «استشراف مدن المستقبل»، تماشياً مع الخارطة الاستراتيجية لدائرة البلديات والنقل واستراتيجية الإمارات للذكاء الاصطناعي 2031، التي تمثل التوجه الجديد الذي ستعتمد عليه الخدمات والقطاعات والبنية التحتية المستقبلية في الدولة.
وتولي القمة اهتماماً باستعراض أطر العمل والخطط الطموحة للمدن الذكية في أبوظبي، والاطلاع على مستجدات التكنولوجيا بهذا المجال من خلال عروض وابتكارات القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى ضمان توفير بنية تحتية عالمية المواصفات قادرة على دعم الاستثمار في التقنيات الحديثة ضمن أعمال ومشاريع الطرق والحدائق والمرافق الترفيهية والبنية التحتية.
وأشارت اللجنة المنظمة لقمة أبوظبي للمدينة الذكية إلى أن الدورة الثانية، التي تعقد وفق أعلى المعايير الصحية وتطبيق الشروط الخاصة بسلامة الحضور، ستفتح المجال نحو مواجهة الحاجة الملحة لتعزيز التعاون بين الجهات الفاعلة، وتسليط الضوء على ضرورة تركيز اللاعبين الرئيسيين بقطاع المدن الذكية والذكاء الاصطناعي على الابتكار، لرسم ملامح مستقبل أفضل ومزدهر، لإحداث التغيير الحقيقي المطلوب في استفادة المجتمعات والأفراد، وتعزيز مكانة إمارة أبوظبي كجهة ومدينة رائدة عالمياً في استثمار الذكاء الاصطناعي بجميع القطاعات.
يذكر أن قمة مدينة أبوظبي الذكية الأولى عام 2019، شهدت نجاحاً واسعاً بدعم مباشر من القيادة الرشيدة، مع مشاركة متحدثين من أكثر من 20 جهة حكومية، وتفاعل 1000 مشارك، بالإضافة إلى حضور 60 شخصية مرموقة، و100 من المدراء التنفيذيين وصناع القرار، مع 50 متحدثاً من الخبراء وأصحاب الرؤى التي تؤثر على تطوير مستقبل المدن الذكية.