2021-11-18
أعلنت جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية إنشاء مركز يختص بالدراسات الفلسفية والأكاديمية، يعد الأول من نوعه على مستوى الدولة بمجال الأبحاث الفلسفية الأكاديمية.
ويسعى المركز لتحقيق أهداف الجامعة في بناء القدرات الفكرية والفلسفية، وترسيخ قيم التسامح والتعايش والعلم والعلوم والمحافظة على الثوابت الفكرية والحضارية، كما يعزز المركز رؤية الجامعة في تطوير العلوم الإنسانية.
وقال مدير الجامعة الدكتور خالد اليبهوني الظاهري، إن مركز الدراسات الفلسفية يعمل على تعزيز التواصل الفكري، ليقدم في النهاية أفراداً يتمتعون بتفكير إنساني راقٍ من خلال أهدافه التي تسعى نحو استقطاب نخبة من الشباب الإماراتي للدراسات الفلسفية، وخلق مجتمع من الشخصيات الفعالة في الحقل الفلسفي، إضافة إلى تعزيز سمعة أبوظبي كمركز للفلسفة بالمنطقة.
وأضاف «تتنوع مجالات عمل مركز الدراسات الفلسفية، لتشتمل على عدة جوانب، منها إعداد برامج أكاديمية في المواضيع الفلسفية والمساهمة في إعداد ومراجعة مناهج الفلسفة، وإعداد أبحاث ومجلات متخصصة في المواضيع الفلسفية، إضافة إلى إعداد برامج إعلامية تهتم بالمواضيع الفلسفية».
وتم الإعلان عن الهوية الإعلامية لمركز الدراسات الفلسفية والتي تم استلهامها من الرباط الوثيق بين الحكمة والفلسفة والعلم، وجسدت الدور المنوط بالمركز في تقديم خطاب فلسفي، تقوم لحمته على التعاضد المتين بين الحكمة والشريعة أصله ثابت في تراث الأمة وفرعه في سماء العالمية المنفتح على القيم الإنسانية الكبرى.
ويسعى المركز لتحقيق أهداف الجامعة في بناء القدرات الفكرية والفلسفية، وترسيخ قيم التسامح والتعايش والعلم والعلوم والمحافظة على الثوابت الفكرية والحضارية، كما يعزز المركز رؤية الجامعة في تطوير العلوم الإنسانية.
وقال مدير الجامعة الدكتور خالد اليبهوني الظاهري، إن مركز الدراسات الفلسفية يعمل على تعزيز التواصل الفكري، ليقدم في النهاية أفراداً يتمتعون بتفكير إنساني راقٍ من خلال أهدافه التي تسعى نحو استقطاب نخبة من الشباب الإماراتي للدراسات الفلسفية، وخلق مجتمع من الشخصيات الفعالة في الحقل الفلسفي، إضافة إلى تعزيز سمعة أبوظبي كمركز للفلسفة بالمنطقة.
وأضاف «تتنوع مجالات عمل مركز الدراسات الفلسفية، لتشتمل على عدة جوانب، منها إعداد برامج أكاديمية في المواضيع الفلسفية والمساهمة في إعداد ومراجعة مناهج الفلسفة، وإعداد أبحاث ومجلات متخصصة في المواضيع الفلسفية، إضافة إلى إعداد برامج إعلامية تهتم بالمواضيع الفلسفية».
وتم الإعلان عن الهوية الإعلامية لمركز الدراسات الفلسفية والتي تم استلهامها من الرباط الوثيق بين الحكمة والفلسفة والعلم، وجسدت الدور المنوط بالمركز في تقديم خطاب فلسفي، تقوم لحمته على التعاضد المتين بين الحكمة والشريعة أصله ثابت في تراث الأمة وفرعه في سماء العالمية المنفتح على القيم الإنسانية الكبرى.