2021-11-15
يفتتح الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش، غداً الثلاثاء، الأنشطة الدولية التي تنظمها وزارة التسامح والتعايش ضمن المهرجان الوطني للتسامح والذي يحتضنه إكسبو 2020 دبي بالتزامن مع أسبوع التسامح والشمولية.
ويطلق مبادرة التحالف الدولي للتسامح والقمة العالمية المشتركة بين الأديان تحت شعار «نحو عالم متراحم من خلال التسامح والتفاهم بين الأديان»، و«المؤتمر العالمي للشباب»، بمشاركة فاعلة من قيادات دولية بارزة من الأمم المتحدة والفاتيكان والأزهر الشريف وقادة الأديان والشرائع المختلفة ومفكرين بارزين من مختلف دول العالم، كما تستمر أنشطة الدولية للمهرجان حتى الـ20 من الشهر الجاري، وتتضمن كورال التسامح العالمي، ومؤتمر التسامح والشمولية من أجل حقوق المرأة وتمكينها، ودرب زايد للتسامح.
وقال الشيخ نهيان بن مبارك إن توافد قيادات عالمية بارزة وحرص العديد من المؤسسات الدولية والإقليمية، منها الأمم المتحدة والفاتيكان والأزهر الشريف على المشاركة في القمة العالمية للأديان وحضور إطلاق التحالف الدولي للتسامح، لهو أكبر دليل على ثقة المجتمع الدولي في الإمارات العربية المتحدة، ونبل مقصدها في تعزيز التسامح والتعايش والسلام في ربوع العالم، كما أنه مؤشر حقيقي على نجاح المهرجان الوطني للتسامح في تحقيق غايته السامية، مؤكداً أن البعد الدولي للمهرجان هذا العام حيوي للغاية لأنه يسهم في نقل التجربة الإماراتية في التسامح إلى العالم، وكذلك التعرف على أبرز التجارب الناجحة بهذا المجال.
وأضاف أن المهرجان الوطني للتسامح يفتح أبوابه لمشاركة كافة فئات المجتمع، من الشباب والمرأة وطلاب المدارس والجامعات، والمفكرين والقادة الدينيين وكذلك ممثلو الدول المشاركة في إكسبو 2020 دبي، مثمناً احتضان معرض إكسبو لأنشطة المهرجان هذا العام، وهو أمر رائع للغاية لأنه مكن وزارة التسامح والتعايش من الوصول برسالتها إلى العالم كله من خلال هذا المعرض.
وقال إن أنشطة المهرجان تستمر حتى 20 من الشهر الجاري، وتتضمن أنشطة للشركاء من الوزارات والهيئات والمؤسسات والجامعات والمدارس، كذلك ستطلق لجان التسامح والتعايش بالوزارات والهيئات الاتحادية والمحلية أنشطتها الداخلية، لتعزيز قيم التسامح بين الموظفين والمتعاملين تحت مظلة «برنامج الحكومة حاضنة للتسامح»، كما تسهم المباني الحكومية بدور رائع في الترويج للمهرجان من خلال إضاءة مقراتها بشعار المهرجان الوطني للتسامح، إضافة إلى تغير نطاق اتصالات إلى كلمة «تسامح»، وجميعها جهود مقدرة، لأنها تؤكد الشعور الوطني والإنساني لدى الجميع، وهو ما تفخر به الإمارات أمام العالم.
ويأتي الإعلان عن تشكيل التحالف العالمي للتسامح الذي ينتظر أن يفتح الباب أمام كافة دول العالم للانضمام إليه، في مشهد تاريخي يتعهد فيه الجميع ببذل كافة الجهود الممكنة لتعزيز ثقافة التسامح والتعايش السلمي، وهي مبادرة عالمية تنطلق من الإمارات إلى العالم، وسيمثل هذا الحدث فرصة للتعبير عن الالتزام القوي بتقبل بالجميع وفهم احتياجاتهم، واحترامها والعمل دون توقف للوصول إلى المعرفة المشتركة والإثراء المتبادل من أجل البشرية، ويتحدث في هذه المناسبة معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، ومعالي ميغيل أنجيل موراتينوس الممثل الأعلى لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة حول "الخطاب بلا منازع وقوة التحالفات العالمية".
كما يأتي إطلاق وزارة التسامح والتعايش للقمة العالمية المشتركة بين الأديان تحت شعار «نحو عالم متراحم من خلال التسامح والتفاهم بين الأديان»، وهذه القمة يحضرها قيادات دينية من مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى شخصيات بارزة بالأمم المتحدة والفاتيكان والأزهر الشريف، وكذلك المنظمات والهيئات الإقليمية والدولية ذات الصلة، وسيحضرون إلى إكسبو 2020 دبي للحوار والتوصل إلى فهم مشترك والبحث عما يجمع البشرية والبعد عن الصراعات والنزاعات الطائفية المقيتة.
ويطلق مبادرة التحالف الدولي للتسامح والقمة العالمية المشتركة بين الأديان تحت شعار «نحو عالم متراحم من خلال التسامح والتفاهم بين الأديان»، و«المؤتمر العالمي للشباب»، بمشاركة فاعلة من قيادات دولية بارزة من الأمم المتحدة والفاتيكان والأزهر الشريف وقادة الأديان والشرائع المختلفة ومفكرين بارزين من مختلف دول العالم، كما تستمر أنشطة الدولية للمهرجان حتى الـ20 من الشهر الجاري، وتتضمن كورال التسامح العالمي، ومؤتمر التسامح والشمولية من أجل حقوق المرأة وتمكينها، ودرب زايد للتسامح.
وقال الشيخ نهيان بن مبارك إن توافد قيادات عالمية بارزة وحرص العديد من المؤسسات الدولية والإقليمية، منها الأمم المتحدة والفاتيكان والأزهر الشريف على المشاركة في القمة العالمية للأديان وحضور إطلاق التحالف الدولي للتسامح، لهو أكبر دليل على ثقة المجتمع الدولي في الإمارات العربية المتحدة، ونبل مقصدها في تعزيز التسامح والتعايش والسلام في ربوع العالم، كما أنه مؤشر حقيقي على نجاح المهرجان الوطني للتسامح في تحقيق غايته السامية، مؤكداً أن البعد الدولي للمهرجان هذا العام حيوي للغاية لأنه يسهم في نقل التجربة الإماراتية في التسامح إلى العالم، وكذلك التعرف على أبرز التجارب الناجحة بهذا المجال.
وأضاف أن المهرجان الوطني للتسامح يفتح أبوابه لمشاركة كافة فئات المجتمع، من الشباب والمرأة وطلاب المدارس والجامعات، والمفكرين والقادة الدينيين وكذلك ممثلو الدول المشاركة في إكسبو 2020 دبي، مثمناً احتضان معرض إكسبو لأنشطة المهرجان هذا العام، وهو أمر رائع للغاية لأنه مكن وزارة التسامح والتعايش من الوصول برسالتها إلى العالم كله من خلال هذا المعرض.
وقال إن أنشطة المهرجان تستمر حتى 20 من الشهر الجاري، وتتضمن أنشطة للشركاء من الوزارات والهيئات والمؤسسات والجامعات والمدارس، كذلك ستطلق لجان التسامح والتعايش بالوزارات والهيئات الاتحادية والمحلية أنشطتها الداخلية، لتعزيز قيم التسامح بين الموظفين والمتعاملين تحت مظلة «برنامج الحكومة حاضنة للتسامح»، كما تسهم المباني الحكومية بدور رائع في الترويج للمهرجان من خلال إضاءة مقراتها بشعار المهرجان الوطني للتسامح، إضافة إلى تغير نطاق اتصالات إلى كلمة «تسامح»، وجميعها جهود مقدرة، لأنها تؤكد الشعور الوطني والإنساني لدى الجميع، وهو ما تفخر به الإمارات أمام العالم.
ويأتي الإعلان عن تشكيل التحالف العالمي للتسامح الذي ينتظر أن يفتح الباب أمام كافة دول العالم للانضمام إليه، في مشهد تاريخي يتعهد فيه الجميع ببذل كافة الجهود الممكنة لتعزيز ثقافة التسامح والتعايش السلمي، وهي مبادرة عالمية تنطلق من الإمارات إلى العالم، وسيمثل هذا الحدث فرصة للتعبير عن الالتزام القوي بتقبل بالجميع وفهم احتياجاتهم، واحترامها والعمل دون توقف للوصول إلى المعرفة المشتركة والإثراء المتبادل من أجل البشرية، ويتحدث في هذه المناسبة معالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، ومعالي ميغيل أنجيل موراتينوس الممثل الأعلى لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة حول "الخطاب بلا منازع وقوة التحالفات العالمية".
كما يأتي إطلاق وزارة التسامح والتعايش للقمة العالمية المشتركة بين الأديان تحت شعار «نحو عالم متراحم من خلال التسامح والتفاهم بين الأديان»، وهذه القمة يحضرها قيادات دينية من مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى شخصيات بارزة بالأمم المتحدة والفاتيكان والأزهر الشريف، وكذلك المنظمات والهيئات الإقليمية والدولية ذات الصلة، وسيحضرون إلى إكسبو 2020 دبي للحوار والتوصل إلى فهم مشترك والبحث عما يجمع البشرية والبعد عن الصراعات والنزاعات الطائفية المقيتة.