2021-11-13
تدرس هيئة البيئة بأبوظبي تفعيل استخدام مجموعة تقنيات ذكية ضمن المحميات الطبيعية في الإمارة، لتتحول إلى «محميات ذكية» عبر استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في كثير من المجالات داخلها، ضمن خطة تعتزم تطبيقها خلال الـ5 سنوات المقبلة.
وأوضحت الهيئة أن هناك تقنيات ذكية يتم استخدامها حالياً داخل المحميات، مع خطط لتطويرها واستحداث غيرها قريباً، مؤكدة تنامي استخدام الذكاء الاصطناعي لمراقبة المحميات بشكل عام، باعتبارها محركات تنموية داعمة للاقتصاد.
ويتضمن مقترح «المحميات الذكية» استخدام الذكاء الاصطناعي في عديد من الجوانب، سواء الخاصة بالدلالة وإرشاد الزوار، كما فكرة استخدام «الكيو آر كود» للوصول لمواقع معينة وأخذ معلومات إضافية واستخدامها ضمن المسارات، بحيث تصبح هذه التقنيات الذكية جزءاً من تجربة الزائر، كما أن فكرة استقبال الروبوت للزوار هي إحدى الفِكر المطروحة- بحسب الهيئة.
وبينت أنها بصدد تطبيق مشروعات للتصوير 360 درجة، ولفتت إلى اتباع النظام العالمي في مراقبة وسائل الصيد والقوارب داخل المحميات الطبيعية عن طريق الرادار، كما يتم استخدام «الدرونز» لجمع العينات من المواقع التي لا يفضل أن يدخل إليها الإنسان؛ لأنها ذات حساسية عالية، والمواقع التي يصعب زيارتها أو لا يمكن دخولها، إلى جانب فكرة المراقبة الذكية والتفتيش الذكي.
ولفتت الهيئة إلى أن التطوير مستمر والعمل جارٍ على تعزيز تجربة للزوار في مواقع المحميات، لتصبح منطقة جذب سياحي، مؤكدة أهمية الحفاظ على البساطة في أماكن المحميات، والتركيز على الطبيعة والكائنات في موائلها، حفاظاً عليها ضمن البيئة التي تناسبها.
وبالنسبة لتوفير قاعدة بيانات شاملة عن هذه المحميات، أوضحت أن لديها قواعد بيانات خاصة يتم تسجيل كافة البيانات فيها وتحديثها دورياً، إلى جانب توفير الموقع الإلكتروني للهيئة مجموعة من المعلومات وأوراق الحقائق التي تحتوي على إحصاءات وأرقام ذات اهتمام.
وأوضحت الهيئة أن هناك تقنيات ذكية يتم استخدامها حالياً داخل المحميات، مع خطط لتطويرها واستحداث غيرها قريباً، مؤكدة تنامي استخدام الذكاء الاصطناعي لمراقبة المحميات بشكل عام، باعتبارها محركات تنموية داعمة للاقتصاد.
ويتضمن مقترح «المحميات الذكية» استخدام الذكاء الاصطناعي في عديد من الجوانب، سواء الخاصة بالدلالة وإرشاد الزوار، كما فكرة استخدام «الكيو آر كود» للوصول لمواقع معينة وأخذ معلومات إضافية واستخدامها ضمن المسارات، بحيث تصبح هذه التقنيات الذكية جزءاً من تجربة الزائر، كما أن فكرة استقبال الروبوت للزوار هي إحدى الفِكر المطروحة- بحسب الهيئة.
وبينت أنها بصدد تطبيق مشروعات للتصوير 360 درجة، ولفتت إلى اتباع النظام العالمي في مراقبة وسائل الصيد والقوارب داخل المحميات الطبيعية عن طريق الرادار، كما يتم استخدام «الدرونز» لجمع العينات من المواقع التي لا يفضل أن يدخل إليها الإنسان؛ لأنها ذات حساسية عالية، والمواقع التي يصعب زيارتها أو لا يمكن دخولها، إلى جانب فكرة المراقبة الذكية والتفتيش الذكي.
ولفتت الهيئة إلى أن التطوير مستمر والعمل جارٍ على تعزيز تجربة للزوار في مواقع المحميات، لتصبح منطقة جذب سياحي، مؤكدة أهمية الحفاظ على البساطة في أماكن المحميات، والتركيز على الطبيعة والكائنات في موائلها، حفاظاً عليها ضمن البيئة التي تناسبها.
وبالنسبة لتوفير قاعدة بيانات شاملة عن هذه المحميات، أوضحت أن لديها قواعد بيانات خاصة يتم تسجيل كافة البيانات فيها وتحديثها دورياً، إلى جانب توفير الموقع الإلكتروني للهيئة مجموعة من المعلومات وأوراق الحقائق التي تحتوي على إحصاءات وأرقام ذات اهتمام.