2021-09-30
توقع شباب إماراتيون أن يكون معرض إكسبو 2020 بوابة للكشف عن أبرز اختراعات العقود المقبلة، والتعرف إلى الابتكارات الجديدة لا سيما بمجالات الذكاء الاصطناعي، تزامناً مع طفرات الجيل الخامس والنانو تكنولوجي وغيرها من التقنيات الكبرى التي يتنظر تطبيقها على المستوى الشخصي، إضافة إلى الابتكار وفن العمارة وفرص الأعمال والتنمية المستدامة.
وعبروا لـ«الرؤية»، عن رغبتهم في التعرف إلى ثقافات وفنون وعادات المجتمعات والشعوب بالبلدان والقارات حول العالم، لا سيما أن دبي تتوسط جغرافيا دول العالم شرقاً وغرباً.
حراك حضاري عالمي
من جهته، أكد علي إبراهيم أن ما يود الشباب رؤيته في «إكسبو دبي» هو الابتكار والتقنية وفن العمارة، علاوة على فرص الأعمال التي يمكن الاستفادة منها والتنمية المستدامة.
وأضاف أن الابتكارات المتوقعة التي يمكن أن تذهل جيل الشباب هي المرتبطة بالتقنية، حيث إن العالم ينتظر نقلة نوعية في قطاع تكنولوجيا الأفراد بعد وصول تقنية الجيل الخامس وتوفرها عالمياً، مشيداً بمستوى التنظيم الذي أبهر العالم، وقال: «هذا شأن الإمارات.. التي تقدم أفضل ما لديها بغية الإسهام في الحراك الحضاري العالمي.. نحن فخورون بما نراه كل يوم».
الحفاظ على البيئة
وأفاد عيسى محمد بأن معرفة مستقبل الشباب والتحديات التي سيواجهونها في المستقبل سواء البيئية أو التقنية وحلولها، أبرز ما يجذب اهتمامه في إكسبو 2020.
وقال إنه يريد في معرض إكسبو رؤية إسهام الشباب في الحفاظ على الكوكب والتنمية المستدامة، مشيراً إلى أن اهتمامه بالابتكارات التي تحاكي الذكاء الاصطناعي والفضاء، فضلاً عن الابتكارات التي ستهل التحدي الأكبر الذي يحدد مصير البشرية، وهي الابتكارات الخاصة بالحفاظ على البيئة.
وأضاف أنه يود التعرف على ثقافات دول أمريكا الشمالية والجنوبية والبلدان الأفريقية، لا سيما الرقصات والعروض الفلكلورية التي تميز حضارات تلك الدول.
جولة حول العالم
وأعربت سلمى المغربي عن سعادتها باستضافة الإمارات للمعرض العالمي إكسبو 2020، مؤكدة أن الشباب يتطلعون للمعرض كفرصة استثنائية لخوض تجربة فريدة من نوعها بأن يجوب العالم بأسره في مكان واحد، والتعرف إلى ما توصل اليه العالم بمجال التطور والابتكار.
وأردفت أن الشباب يطمحون في اكتساب مهارات وخبرات جديدة في رصيدهم المعرفي، إلى جانب استثمار أفكارهم لتصبح واقعاً من خلال مشاركاتهم ضمن أجنحة إكسبو، مشيرة إلى أن المعرض سيحتضن قائمة من الابتكارات الفريدة التي من شأنها أن تغير شكل الحياة لما هو أفضل، والتي تواكب التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في مجالات متعددة مثل: المعلم الآلي ووسائل النقل العام ذاتية القيادة (بدون سائق).
وعبرت عن رغبتها في حضور جميع الفعاليات الترفيهية والعروض الفلكلورية العالمية بدون استثناء، نظراً لأهميتها في توسيع مدارك الفرد ومعارفه.
ثقافات الشعوب
وأكد عبدالله سعيد الحفيتي أن الشباب يودون التعرف على ثقافات الشعوب خلال المشاركة وزيارة أجنحة الدول المشاركة بالمعرض، لافتاً إلى أن الابتكارات الحديثة التي يمكن أن يعلن عنها في «إكسبو 2020»، ستكون الأكثر أهمية لجيل الشباب المتطلع إلى كل جديد بجانب الذكاء الاصطناعي.
وأضاف أن البلوك تشين والعملات الرقمية سيكون لها قسم مهم، حيث يمكن أن يشكل معرض إكسبو البداية الحقيقية للعملة الرقمية للدول بطريقة نظامية وموثوقة، فيما أكد أن ثقافات الشعوب وعاداتها ستكون من أبرز ما يلفت في هذا الحدث العالمي، لأن دبي تتوسط العالم بين الشرق والغرب وما تشتمله المجتمعات من عادات وتقاليد وفنون تختلف من بلد لآخر.
وقال الحفيتي إنه يود استكشاف ثقافات شرق آسيا التي تمتاز بعروض فلكلورية مميزة، إضافة إلى تقاليد الدول الأفريقية بعروضها المذهلة والغريبة.
الاختراعات العالمية
أما سارة الرئيسي، أفادت بأن المعرض يشكل فرصة للكشف عن الاختراعات المهمة، مشيرة إلى أن أبرز الاختراعات العالمية التي نستخدمها اليوم كانت نتاج معرض إكسبو الذي انطلق منذ 170 عاماً، ليوفر منصة لاستعراض أهم الابتكارات التي رسمت ملامح العالم الذي نعرفه الآن.
وأكدت أن «إكسبو 2020» سيواصل المحافظة على هذا التقليد بفضل الكشف عن أحدث التقنيات، والعالم كله ينتظر إنجازات واكتشافات العلماء التي سيكشف عنها بهذا المعرض.
من جهتها، ذكرت فاخرة داغر أن الاختراعات التي سيعلن عنها في المعرض ستنقل بالعالم إلى مجالات أرحب، لأن تقنية الجيل الخامس ستحقق القفزة المرجوة خصوصاً بمجالات التعليم والنقل والتجارة العالمية.
ونوهت بأن العالم كله ينتظر الاختراعات الطبية لا سيما في مجموعة التطبيقات الطبية للمواد النانوية، وأجهزة الاستشعار الإلكترونية النانوية، ثم التطبيقات المستقبلية المتاحة للتقانة النانوية الجزيئية.
وعبروا لـ«الرؤية»، عن رغبتهم في التعرف إلى ثقافات وفنون وعادات المجتمعات والشعوب بالبلدان والقارات حول العالم، لا سيما أن دبي تتوسط جغرافيا دول العالم شرقاً وغرباً.
حراك حضاري عالمي
من جهته، أكد علي إبراهيم أن ما يود الشباب رؤيته في «إكسبو دبي» هو الابتكار والتقنية وفن العمارة، علاوة على فرص الأعمال التي يمكن الاستفادة منها والتنمية المستدامة.
وأضاف أن الابتكارات المتوقعة التي يمكن أن تذهل جيل الشباب هي المرتبطة بالتقنية، حيث إن العالم ينتظر نقلة نوعية في قطاع تكنولوجيا الأفراد بعد وصول تقنية الجيل الخامس وتوفرها عالمياً، مشيداً بمستوى التنظيم الذي أبهر العالم، وقال: «هذا شأن الإمارات.. التي تقدم أفضل ما لديها بغية الإسهام في الحراك الحضاري العالمي.. نحن فخورون بما نراه كل يوم».
الحفاظ على البيئة
وأفاد عيسى محمد بأن معرفة مستقبل الشباب والتحديات التي سيواجهونها في المستقبل سواء البيئية أو التقنية وحلولها، أبرز ما يجذب اهتمامه في إكسبو 2020.
وقال إنه يريد في معرض إكسبو رؤية إسهام الشباب في الحفاظ على الكوكب والتنمية المستدامة، مشيراً إلى أن اهتمامه بالابتكارات التي تحاكي الذكاء الاصطناعي والفضاء، فضلاً عن الابتكارات التي ستهل التحدي الأكبر الذي يحدد مصير البشرية، وهي الابتكارات الخاصة بالحفاظ على البيئة.
وأضاف أنه يود التعرف على ثقافات دول أمريكا الشمالية والجنوبية والبلدان الأفريقية، لا سيما الرقصات والعروض الفلكلورية التي تميز حضارات تلك الدول.
جولة حول العالم
وأعربت سلمى المغربي عن سعادتها باستضافة الإمارات للمعرض العالمي إكسبو 2020، مؤكدة أن الشباب يتطلعون للمعرض كفرصة استثنائية لخوض تجربة فريدة من نوعها بأن يجوب العالم بأسره في مكان واحد، والتعرف إلى ما توصل اليه العالم بمجال التطور والابتكار.
وأردفت أن الشباب يطمحون في اكتساب مهارات وخبرات جديدة في رصيدهم المعرفي، إلى جانب استثمار أفكارهم لتصبح واقعاً من خلال مشاركاتهم ضمن أجنحة إكسبو، مشيرة إلى أن المعرض سيحتضن قائمة من الابتكارات الفريدة التي من شأنها أن تغير شكل الحياة لما هو أفضل، والتي تواكب التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي في مجالات متعددة مثل: المعلم الآلي ووسائل النقل العام ذاتية القيادة (بدون سائق).
وعبرت عن رغبتها في حضور جميع الفعاليات الترفيهية والعروض الفلكلورية العالمية بدون استثناء، نظراً لأهميتها في توسيع مدارك الفرد ومعارفه.
ثقافات الشعوب
وأكد عبدالله سعيد الحفيتي أن الشباب يودون التعرف على ثقافات الشعوب خلال المشاركة وزيارة أجنحة الدول المشاركة بالمعرض، لافتاً إلى أن الابتكارات الحديثة التي يمكن أن يعلن عنها في «إكسبو 2020»، ستكون الأكثر أهمية لجيل الشباب المتطلع إلى كل جديد بجانب الذكاء الاصطناعي.
وأضاف أن البلوك تشين والعملات الرقمية سيكون لها قسم مهم، حيث يمكن أن يشكل معرض إكسبو البداية الحقيقية للعملة الرقمية للدول بطريقة نظامية وموثوقة، فيما أكد أن ثقافات الشعوب وعاداتها ستكون من أبرز ما يلفت في هذا الحدث العالمي، لأن دبي تتوسط العالم بين الشرق والغرب وما تشتمله المجتمعات من عادات وتقاليد وفنون تختلف من بلد لآخر.
وقال الحفيتي إنه يود استكشاف ثقافات شرق آسيا التي تمتاز بعروض فلكلورية مميزة، إضافة إلى تقاليد الدول الأفريقية بعروضها المذهلة والغريبة.
الاختراعات العالمية
أما سارة الرئيسي، أفادت بأن المعرض يشكل فرصة للكشف عن الاختراعات المهمة، مشيرة إلى أن أبرز الاختراعات العالمية التي نستخدمها اليوم كانت نتاج معرض إكسبو الذي انطلق منذ 170 عاماً، ليوفر منصة لاستعراض أهم الابتكارات التي رسمت ملامح العالم الذي نعرفه الآن.
وأكدت أن «إكسبو 2020» سيواصل المحافظة على هذا التقليد بفضل الكشف عن أحدث التقنيات، والعالم كله ينتظر إنجازات واكتشافات العلماء التي سيكشف عنها بهذا المعرض.
من جهتها، ذكرت فاخرة داغر أن الاختراعات التي سيعلن عنها في المعرض ستنقل بالعالم إلى مجالات أرحب، لأن تقنية الجيل الخامس ستحقق القفزة المرجوة خصوصاً بمجالات التعليم والنقل والتجارة العالمية.
ونوهت بأن العالم كله ينتظر الاختراعات الطبية لا سيما في مجموعة التطبيقات الطبية للمواد النانوية، وأجهزة الاستشعار الإلكترونية النانوية، ثم التطبيقات المستقبلية المتاحة للتقانة النانوية الجزيئية.