2021-09-05
أكد وزير دولة للتجارة الخارجية الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، أن المبادرات التي أعلنت ضمن «مشاريع الخمسين» تصب بشكل مباشر في صالح المواطن والمقيم بدولة الإمارات، مشيراً إلى أن الدولة لطالما كانت منفتحة اقتصادياً وطورت بنية تحتية قوية واستفادت من التقدم التقني.
وأضاف على هامش انعقاد الإحاطة الإعلامية الأولى لمشاريع الخمسين، اليوم الأحد، أن المبادرات تهدف لاستقطاب الاستثمارات للدولة من خلال قمة الاستثمار، علاوة على فتح أسواق جديدة عبر اتفاقيات اقتصادية شاملة ومفاوضات مع دول تمثل 10% من التجارة الدولية، و26% من سكان الأرض.
وأفاد بأن المنصة الاستثمارية تحتوي على 14 جهة في الإمارات، ما يسهل على المستثمر الحصول على المعلومات والتواصل مع الجهات المعنية، مشيراً إلى مبادرة تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تصل إلى 5 مليارات درهم في السوق، مؤكداً فتح أسواق جديدة في الدول الأخرى لمنتجات الشركات الصغيرة والمتوسطة بالإمارات عبر الاتفاقيات الدولية.
وأضاف أن قانون البيانات يخدم الاقتصاد الرقمي ويضفي عليه مزيداً من الشفافية والقوة ما يسهل استقطاب الشركات، وذلك لسهولة نقل البيانات، مشدداً على أن نظام الإقامة الجديد بعد الإقامة الذهبية والتأشيرة الافتراضية يوفر استقراراً للعنصر البشري عن طريق الإقامة الخضراء، ويصنع استقلالاً للفرد بغض النظر عن وظيفته، إضافة إلى إمكانية عمل الطلبة في سن 15 عاماً للاحتكاك في السوق واكتساب خبرات جديدة.
وأضاف على هامش انعقاد الإحاطة الإعلامية الأولى لمشاريع الخمسين، اليوم الأحد، أن المبادرات تهدف لاستقطاب الاستثمارات للدولة من خلال قمة الاستثمار، علاوة على فتح أسواق جديدة عبر اتفاقيات اقتصادية شاملة ومفاوضات مع دول تمثل 10% من التجارة الدولية، و26% من سكان الأرض.
وأفاد بأن المنصة الاستثمارية تحتوي على 14 جهة في الإمارات، ما يسهل على المستثمر الحصول على المعلومات والتواصل مع الجهات المعنية، مشيراً إلى مبادرة تمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تصل إلى 5 مليارات درهم في السوق، مؤكداً فتح أسواق جديدة في الدول الأخرى لمنتجات الشركات الصغيرة والمتوسطة بالإمارات عبر الاتفاقيات الدولية.
وأضاف أن قانون البيانات يخدم الاقتصاد الرقمي ويضفي عليه مزيداً من الشفافية والقوة ما يسهل استقطاب الشركات، وذلك لسهولة نقل البيانات، مشدداً على أن نظام الإقامة الجديد بعد الإقامة الذهبية والتأشيرة الافتراضية يوفر استقراراً للعنصر البشري عن طريق الإقامة الخضراء، ويصنع استقلالاً للفرد بغض النظر عن وظيفته، إضافة إلى إمكانية عمل الطلبة في سن 15 عاماً للاحتكاك في السوق واكتساب خبرات جديدة.