2021-08-18
كشفت «مؤسسة الإمارات» عن ارتفاع عدد الساعات التطوعية التي سُجلت لمتطوعي الساحل الشرقي (الفجيرة - كلباء - خورفكان - دبا الفجيرة - دبا الحصن) بنسبة 594% خلال النصف الأول من العام الجاري، مقارنة بنفس الفترة من 2020، كما ارتفع عدد المتطوعين 36% خلال الفترة نفسها.
وأوضحت لـ«الرؤية»، أن عدد المتطوعين بالساحل الشرقي بلغ خلال النصف الأول من العام الماضي 485 متطوعاً من الجنسين، فيما وصل العدد خلال الفترة نفسها من هذا العام 658 متطوعاً.
وبيّنت أن عدد ساعات العمل التي سجلت للمتطوعين ارتفعت بنسبة كبيرة، حيث بلغت خلال الستة أشهر الأولى من العام الماضي 3037 ساعة تطوعية، فيما وصلت إلى 18053 ساعة خلال النصف الأول هذا العام، مشيرة الى أن الأنشطة التي قدمها المتطوعون تمثلت في إجراء فحوصات للكشف عن كورونا بالمطارات والحدود، وإدخال بيانات عن مصابي كورونا، وخدمة المتعاملين في مراكز الفحص، ودعم الطاقم الطبي بالفنادق، وتنظيم وتوجيه مراجعي أخذ اللقاح، إضافة الى تقديم الدعم اللوجيستي للمحجورين.
ونوهّت المؤسسة بوجود عدد من المبادرات والحملات نفذها فريق تكاتف التطوعي، وأخرى قيد التنفيذ تمثلت في: توزيع وجبات الإفطار على أسر خط الدفاع الأول، وتوفير متطوعين متخصصين فنيين لخدمة منازل خط الدفاع الأول، وتوزيع المير الرمضاني على متضرري كورونا وعائلاتهم وممن فقدوا وظائفهم، فضلاً عن إقامة دورات تصويرية لتدريب المتطوعين على أساسيات فن التصوير من قبل متطوعين متخصصين بالمجال.
وكشفت عن عدد من المشاريع التي ستنفذ بالساحل الشرقي خلال الفترة المقبلة، أبرزها: «مبادرة صحتك تهمنا» لفريق تكاتف التطوعي، وتهدف إلى توفير مستلزمات العمال واحتياجاتهم، و«مبادرة نبرّد عليهم» وهي خاصة بفئة العمال، وتُنفذ من قبل فريق سفراء السعادة بالتعاون مع منصة متطوعين الإمارات، لتوفير وجبات ومرطبات على العمال بالمواقع الإنشائية في الفترة الصباحية بسبب ارتفاع درجات الحرارة، إلى جانب مبادرة رياضية لأبناء خط الدفاع الأول عبر دمجهم في أنشطة رياضية ينظمها مجموعة من المتطوعين.
وأوضحت لـ«الرؤية»، أن عدد المتطوعين بالساحل الشرقي بلغ خلال النصف الأول من العام الماضي 485 متطوعاً من الجنسين، فيما وصل العدد خلال الفترة نفسها من هذا العام 658 متطوعاً.
وبيّنت أن عدد ساعات العمل التي سجلت للمتطوعين ارتفعت بنسبة كبيرة، حيث بلغت خلال الستة أشهر الأولى من العام الماضي 3037 ساعة تطوعية، فيما وصلت إلى 18053 ساعة خلال النصف الأول هذا العام، مشيرة الى أن الأنشطة التي قدمها المتطوعون تمثلت في إجراء فحوصات للكشف عن كورونا بالمطارات والحدود، وإدخال بيانات عن مصابي كورونا، وخدمة المتعاملين في مراكز الفحص، ودعم الطاقم الطبي بالفنادق، وتنظيم وتوجيه مراجعي أخذ اللقاح، إضافة الى تقديم الدعم اللوجيستي للمحجورين.
ونوهّت المؤسسة بوجود عدد من المبادرات والحملات نفذها فريق تكاتف التطوعي، وأخرى قيد التنفيذ تمثلت في: توزيع وجبات الإفطار على أسر خط الدفاع الأول، وتوفير متطوعين متخصصين فنيين لخدمة منازل خط الدفاع الأول، وتوزيع المير الرمضاني على متضرري كورونا وعائلاتهم وممن فقدوا وظائفهم، فضلاً عن إقامة دورات تصويرية لتدريب المتطوعين على أساسيات فن التصوير من قبل متطوعين متخصصين بالمجال.
وكشفت عن عدد من المشاريع التي ستنفذ بالساحل الشرقي خلال الفترة المقبلة، أبرزها: «مبادرة صحتك تهمنا» لفريق تكاتف التطوعي، وتهدف إلى توفير مستلزمات العمال واحتياجاتهم، و«مبادرة نبرّد عليهم» وهي خاصة بفئة العمال، وتُنفذ من قبل فريق سفراء السعادة بالتعاون مع منصة متطوعين الإمارات، لتوفير وجبات ومرطبات على العمال بالمواقع الإنشائية في الفترة الصباحية بسبب ارتفاع درجات الحرارة، إلى جانب مبادرة رياضية لأبناء خط الدفاع الأول عبر دمجهم في أنشطة رياضية ينظمها مجموعة من المتطوعين.