2021-05-30
تشارك هيئة الصحة بدبي مؤسسات العالم الصحية جهودها المكثفة للتوعية بأهمية الامتناع عن التدخين، وتوضيح آثاره السلبية على صحة الفرد والأسرة والمجتمع بشكل عام، وذلك بمناسبة اليوم العالمي للامتناع عن التدخين الذي يصادف 31 مايو من كل عام.
وأكدت منظمة الصحة العالمية خطورة التدخين على صحة أفراد المجتمع في ظل تفشي جائحة «كوفيد-19»، وأشارت إلى أن المدخنين يواجهون خطراً أكبر من غيرهم بنسبة تصل إلى 50% للإصابة بالمرض، منوهة بأن الإقلاع عن التدخين أفضل ما يمكن أن يقوم به المدخنون لتقليل خطر الإصابة بفيروس «كورونا»، إضافة إلى تفادي خطر الإصابة بالسرطان والأمراض القلبية وأمراض الجهاز التنفسي.
واستعرضت مسؤولة وحدة الأمراض الحادة والمزمنة بالإنابة بهيئة الصحة بدبي الدكتورة عائشة سلطان العلماء، الجهود المستمرة التي تقوم بها هيئة الصحة بدبي لرفع الوعي المجتمعي بأهمية الإقلاع عن التدخين وتفادي مضاعفاته السلبية، من خلال عيادات الإقلاع عن التدخين، المتواجدة في كل من مراكز الطوار والبرشاء وند الحمر الصحية.
ووفقاً لإحصاءات منظمة الصحة العالمية، فإن التدخين يودي بحياة أكثر من 8 ملايين شخص في العالم سنوياً، بينهم حوالي 7 ملايين حالة وفاة ناجمة عن تعاطي التبغ مباشرة، وما يناهز 1.2 مليون حالة منها بسبب تعرض غير المدخنين لدخان التبغ غير المباشر.
وأكدت منظمة الصحة العالمية خطورة التدخين على صحة أفراد المجتمع في ظل تفشي جائحة «كوفيد-19»، وأشارت إلى أن المدخنين يواجهون خطراً أكبر من غيرهم بنسبة تصل إلى 50% للإصابة بالمرض، منوهة بأن الإقلاع عن التدخين أفضل ما يمكن أن يقوم به المدخنون لتقليل خطر الإصابة بفيروس «كورونا»، إضافة إلى تفادي خطر الإصابة بالسرطان والأمراض القلبية وأمراض الجهاز التنفسي.
واستعرضت مسؤولة وحدة الأمراض الحادة والمزمنة بالإنابة بهيئة الصحة بدبي الدكتورة عائشة سلطان العلماء، الجهود المستمرة التي تقوم بها هيئة الصحة بدبي لرفع الوعي المجتمعي بأهمية الإقلاع عن التدخين وتفادي مضاعفاته السلبية، من خلال عيادات الإقلاع عن التدخين، المتواجدة في كل من مراكز الطوار والبرشاء وند الحمر الصحية.
ووفقاً لإحصاءات منظمة الصحة العالمية، فإن التدخين يودي بحياة أكثر من 8 ملايين شخص في العالم سنوياً، بينهم حوالي 7 ملايين حالة وفاة ناجمة عن تعاطي التبغ مباشرة، وما يناهز 1.2 مليون حالة منها بسبب تعرض غير المدخنين لدخان التبغ غير المباشر.