2021-05-01
وصف مدير مركز شرطة الراشدية في دبي العميد سعيد بن سليمان آل مالك مراكز الشرطة بأنها خلايا نحل لا تتوقف عن العمل طوال أيام الأسبوع، 24 ساعة متواصلة.
وقال آل مالك إن عمل المراكز يتضاعف في المناسبات والعطلات ومواسم الأعياد ورمضان وغيرها، بما يتضمنه من دوريات لحفظ الأمن، وتنظيم حركة الأسواق والشوارع، عدا عن تنظيم الفعاليات والأعمال التطوعية والخيرية والدينية والاحتفالية وغيرها.
وأكد أن موظف الشرطة هو موظف خدمة عامة، نذر يومه ووقته وعمره لخدمة المجتمع، ويكفيه فخراً أن يرى التقدير له في عيون أبنائه الذين ينظرون له بمنتهى الإعجاب، كونه رجل شرطة يحمي المجتمع.
وعن كيفية قضاء يومه في الشهر الفضيل، ذكر أنه يذهب لصلاة الفجر، ثم يتوجه لممارسة رياضة الصباح، ولا سيما ركوب الدراجة الهوائية، ومن يجهز نفسه ليتجه إلى العمل.
وأضاف أن يومه في المركز يبدأ بمتابعة كل الأقسام، من التوقيف إلى سكن الموظفين والمستودعات، ثم يراجع الملفات والتقارير اليومية، ويحال إلى النيابة، ثم يتابع عمل المناوبين والبلاغات والأقسام الأخرى، ومنها «العناية بالضحية» و«التحقيق مع الطفل والمرأة» و«الشيكات» و«البلاغات»، ثم متابعة البريد في المكتب.
وبحسب آل مالك، في الخطوة الثانية يتابع النقاط الخارجية وأبرزها، شرطة العياط على شارع الإمارات قرب مضمار الهجن والتي تخدم مناطق العياط والطي، ونقطة مركز الشرطة الذكي (sps)، ونقطة سوق العوير.
أما بعد انتهاء ساعات العمل، فأوضح العميد آل مالك أنه يحرص في الشهر الفضيل على تناول الإفطار مع العائلة، إن استطاع، ولكنه لا يضمن نداء الواجب وما يستجد من بلاغات، كما أنه يخصص يوم الجمعة لتناول الإفطار في بيت الوالدة، والثلاثاء للاجتماع مع الأخوة والأخوات وقت الإفطار، إلا في الحالات التي تتطلب التواجد في المركز.
وبسؤاله عن عادات المركز قبل انتشار وباء كورونا، أجاب أن المركز كان يحرص على إعداد إفطار جماعي للموظفين، وتجهيز خيمة خارج المركز لاستقبال الصائمين وتقديم الإفطار لهم، لكن مع الإجراءات الاحترازية المتخذة والحرص على التباعد الاجتماعي، يكتفي المركز هذه السنة بتوزيع وجبات إفطار دون أي تجمعات، مع طرح أنشطة تطوعية متعلقة بدعم كبار المواطنين وأصحاب الهمم، والوقوف معهم في هذا الشهر الفضيل.
وأشار إلى أن جاهزية المركز 100%، مثل كل المراكز الشرطية في الشهر الفضيل، والعمل 24/7.
وقال آل مالك إن عمل المراكز يتضاعف في المناسبات والعطلات ومواسم الأعياد ورمضان وغيرها، بما يتضمنه من دوريات لحفظ الأمن، وتنظيم حركة الأسواق والشوارع، عدا عن تنظيم الفعاليات والأعمال التطوعية والخيرية والدينية والاحتفالية وغيرها.
وأكد أن موظف الشرطة هو موظف خدمة عامة، نذر يومه ووقته وعمره لخدمة المجتمع، ويكفيه فخراً أن يرى التقدير له في عيون أبنائه الذين ينظرون له بمنتهى الإعجاب، كونه رجل شرطة يحمي المجتمع.
وعن كيفية قضاء يومه في الشهر الفضيل، ذكر أنه يذهب لصلاة الفجر، ثم يتوجه لممارسة رياضة الصباح، ولا سيما ركوب الدراجة الهوائية، ومن يجهز نفسه ليتجه إلى العمل.
وأضاف أن يومه في المركز يبدأ بمتابعة كل الأقسام، من التوقيف إلى سكن الموظفين والمستودعات، ثم يراجع الملفات والتقارير اليومية، ويحال إلى النيابة، ثم يتابع عمل المناوبين والبلاغات والأقسام الأخرى، ومنها «العناية بالضحية» و«التحقيق مع الطفل والمرأة» و«الشيكات» و«البلاغات»، ثم متابعة البريد في المكتب.
وبحسب آل مالك، في الخطوة الثانية يتابع النقاط الخارجية وأبرزها، شرطة العياط على شارع الإمارات قرب مضمار الهجن والتي تخدم مناطق العياط والطي، ونقطة مركز الشرطة الذكي (sps)، ونقطة سوق العوير.
أما بعد انتهاء ساعات العمل، فأوضح العميد آل مالك أنه يحرص في الشهر الفضيل على تناول الإفطار مع العائلة، إن استطاع، ولكنه لا يضمن نداء الواجب وما يستجد من بلاغات، كما أنه يخصص يوم الجمعة لتناول الإفطار في بيت الوالدة، والثلاثاء للاجتماع مع الأخوة والأخوات وقت الإفطار، إلا في الحالات التي تتطلب التواجد في المركز.
وبسؤاله عن عادات المركز قبل انتشار وباء كورونا، أجاب أن المركز كان يحرص على إعداد إفطار جماعي للموظفين، وتجهيز خيمة خارج المركز لاستقبال الصائمين وتقديم الإفطار لهم، لكن مع الإجراءات الاحترازية المتخذة والحرص على التباعد الاجتماعي، يكتفي المركز هذه السنة بتوزيع وجبات إفطار دون أي تجمعات، مع طرح أنشطة تطوعية متعلقة بدعم كبار المواطنين وأصحاب الهمم، والوقوف معهم في هذا الشهر الفضيل.
وأشار إلى أن جاهزية المركز 100%، مثل كل المراكز الشرطية في الشهر الفضيل، والعمل 24/7.