2021-04-04
وجّهت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية «أم الإمارات».. بإطلاق شعار الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية لعام 2021 ليكون «المرأة طموح وإشراقة للخمسين»، وذلك تماشياً مع إعلان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، عام 2021 «عام الخمسين» في الدولة.
ويأتي شعار الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية الذي يصادف يوم 28 أغسطس المقبل، تجسيداً لطموح المرأة الإماراتية الذي لا حدود له بإشراقة وتفاؤل لمستقبل أفضل وأكثر ازدهاراً وتقدماً، في ظل رعاية القيادة الرشيدة التي أولت اهتماماً كبيراً بدعم وتمكين المرأة للقيام بدورها الريادي في خدمة المجتمع وهيأت لها كل مقومات النجاح، ووفرت البيئة الداعمة وبرامج التمكين لتكون حافزاً لها لإطلاق طاقاتها الخلاقة والمبدعة، ولتتبوأ أعلى المناصب القيادية في الدولة التي وضعت التشريعات والقوانين الداعمة لحقوق المرأة، وتعزز مساهمتها في كل المجالات، التشريعية منها والتنفيذية والقيادية، للقيام بمسؤولياتها بجدارة وفاعلية، محققة الكثير من الإنجازات والنجاحات على مدار العقود الماضية من عمر الدولة.
كما أثبتت المرأة الإماراتية للعالم قدرتها على المنافسة وتحقيق الإنجازات الاستثنائية، حتى غدت نموذجاً في الطموح والإبداع والعطاء، بفضل توجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، التي وفرت للمرأة الإماراتية كل الدعم لتصبح شريكاً للرجل في مسيرة التنمية الشاملة للوطن، ممهدة الطريق أمامها لتسلك العمل الوطني والمهني، ولتسجل حضوراً فاعلاً ومتميزاً في جميع القطاعات التعليمية والاقتصادية والصحية والسياسية.
وتقلدت المرأة أعلى المناصب، بما في ذلك رئاسة المجلس الوطني الاتحادي والمناصب الوزارية، علاوة على حضورها في السلك الدبلوماسي وانضمامها إلى صفوف القوات المسلحة والخدمة الوطنية، وكذلك قطاعات الطيران، والطاقة المتجددة والنظيفة، وعلوم الفضاء، والتكنولوجيا، والهندسة والطب، الأمر الذي أصّل من مكانة دولة الإمارات في ملف دعم وتمكين المرأة.
ويأتي شعار الاحتفال بيوم المرأة الإماراتية الذي يصادف يوم 28 أغسطس المقبل، تجسيداً لطموح المرأة الإماراتية الذي لا حدود له بإشراقة وتفاؤل لمستقبل أفضل وأكثر ازدهاراً وتقدماً، في ظل رعاية القيادة الرشيدة التي أولت اهتماماً كبيراً بدعم وتمكين المرأة للقيام بدورها الريادي في خدمة المجتمع وهيأت لها كل مقومات النجاح، ووفرت البيئة الداعمة وبرامج التمكين لتكون حافزاً لها لإطلاق طاقاتها الخلاقة والمبدعة، ولتتبوأ أعلى المناصب القيادية في الدولة التي وضعت التشريعات والقوانين الداعمة لحقوق المرأة، وتعزز مساهمتها في كل المجالات، التشريعية منها والتنفيذية والقيادية، للقيام بمسؤولياتها بجدارة وفاعلية، محققة الكثير من الإنجازات والنجاحات على مدار العقود الماضية من عمر الدولة.
كما أثبتت المرأة الإماراتية للعالم قدرتها على المنافسة وتحقيق الإنجازات الاستثنائية، حتى غدت نموذجاً في الطموح والإبداع والعطاء، بفضل توجيهات سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، التي وفرت للمرأة الإماراتية كل الدعم لتصبح شريكاً للرجل في مسيرة التنمية الشاملة للوطن، ممهدة الطريق أمامها لتسلك العمل الوطني والمهني، ولتسجل حضوراً فاعلاً ومتميزاً في جميع القطاعات التعليمية والاقتصادية والصحية والسياسية.
وتقلدت المرأة أعلى المناصب، بما في ذلك رئاسة المجلس الوطني الاتحادي والمناصب الوزارية، علاوة على حضورها في السلك الدبلوماسي وانضمامها إلى صفوف القوات المسلحة والخدمة الوطنية، وكذلك قطاعات الطيران، والطاقة المتجددة والنظيفة، وعلوم الفضاء، والتكنولوجيا، والهندسة والطب، الأمر الذي أصّل من مكانة دولة الإمارات في ملف دعم وتمكين المرأة.