2021-04-04
ترأس سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي، اجتماع لجنة الاحتفال باليوبيل الذهبي لدولة الإمارات، بحضور سمو الشيخة مريم بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس اللجنة.
واستعرض الاجتماع - الذي عُقد عبر تقنية الاتصال المرئي عن بعد، حجم الإنجاز منذ الاجتماع الأخير الذي عُقد شهر فبراير الماضي، وخطة عمل اللجنة خلال المرحلة المقبلة في أعقاب إعلان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، عام 2021 في دولة الإمارات «عام الخمسين».
كما بحث الاجتماع أجندة المرحلة الأولى من عام الخمسين في ضوء الركائز الرئيسية التي تتمحور حولها أنشطة عام الخمسين، وهي أن يكون إطلاق عام الخمسين بروح احتفالية تشمل كل من يعتبر دولة الإمارات وطناً له، ودعوة أبناء الوطن إلى التأمل في قيم الماضي وإنجازاته، اعتزازاً وفخراً بآبائنا المؤسسين، بالإضافة إلى إلهام الشباب لوضع تصوراتهم حول طموحات الخمسين عاماً القادمة، ودعمهم لتحقيق إنجازات وطنية نوعية تعزز مسيرة التقدم والازدهار.
وتوجه سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان في مستهل الاجتماع وباسم جميع أعضاء اللجنة بتحية تقدير واعتزاز إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، بمناسبة إعلانه عام 2021 في دولة الإمارات عام الخمسين.
وأكد سموه أن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وبرؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وعزيمة أبنائها وكافة المقيمين على أرضها تشق طريقها نحو المئوية، عاقدة العزم على تسطير مسيرة فريدة من الإنجازات التنموية في المجالات كافة، وخوض رحلة جديدة من العمل الجاد والدؤوب، تتخذ من اللامستحيل نهجاً، وتضع الريادة العالمية هدفاً.
وأشار سموه إلى أن دولة الإمارات نجحت بفضل الرؤية المستنيرة من الآباء المؤسسين وجهود قيادة الدولة الرشيدة في ترسيخ نموذج تنموي فريد، يرتكز على قيم إنسانية نبيلة قوامها التسامح والتعايش، مؤكداً أن هذا النموذج قادنا إلى تحقيق إنجازات رائدة خلال فترة وجيزة من عمر الاتحاد، وباتت هذه الإنجازات مصدر إلهام للعالم أجمع.
وأضاف سموّه أن الاحتفالات باليوبيل الذهبي للاتحاد تعد مناسبة مهمة للتأمل في مسيرة بناء دولتنا، التي انطلقت قبل عقود من الصحراء، ومضت بإنجازاتها العالمية صوب المريخ، والتعرف إلى كل من له دور في بناء وطننا، كما تشكل دعوة لكافة فئات المجتمع إلى إطلاق العنان لطموحاتهم لمستقبل الخمسين عاماً المقبلة في مسيرة الاتحاد.
واستعرض الاجتماع - الذي عُقد عبر تقنية الاتصال المرئي عن بعد، حجم الإنجاز منذ الاجتماع الأخير الذي عُقد شهر فبراير الماضي، وخطة عمل اللجنة خلال المرحلة المقبلة في أعقاب إعلان صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، عام 2021 في دولة الإمارات «عام الخمسين».
كما بحث الاجتماع أجندة المرحلة الأولى من عام الخمسين في ضوء الركائز الرئيسية التي تتمحور حولها أنشطة عام الخمسين، وهي أن يكون إطلاق عام الخمسين بروح احتفالية تشمل كل من يعتبر دولة الإمارات وطناً له، ودعوة أبناء الوطن إلى التأمل في قيم الماضي وإنجازاته، اعتزازاً وفخراً بآبائنا المؤسسين، بالإضافة إلى إلهام الشباب لوضع تصوراتهم حول طموحات الخمسين عاماً القادمة، ودعمهم لتحقيق إنجازات وطنية نوعية تعزز مسيرة التقدم والازدهار.
وتوجه سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان في مستهل الاجتماع وباسم جميع أعضاء اللجنة بتحية تقدير واعتزاز إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، بمناسبة إعلانه عام 2021 في دولة الإمارات عام الخمسين.
وأكد سموه أن دولة الإمارات بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، وبرؤية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وعزيمة أبنائها وكافة المقيمين على أرضها تشق طريقها نحو المئوية، عاقدة العزم على تسطير مسيرة فريدة من الإنجازات التنموية في المجالات كافة، وخوض رحلة جديدة من العمل الجاد والدؤوب، تتخذ من اللامستحيل نهجاً، وتضع الريادة العالمية هدفاً.
وأشار سموه إلى أن دولة الإمارات نجحت بفضل الرؤية المستنيرة من الآباء المؤسسين وجهود قيادة الدولة الرشيدة في ترسيخ نموذج تنموي فريد، يرتكز على قيم إنسانية نبيلة قوامها التسامح والتعايش، مؤكداً أن هذا النموذج قادنا إلى تحقيق إنجازات رائدة خلال فترة وجيزة من عمر الاتحاد، وباتت هذه الإنجازات مصدر إلهام للعالم أجمع.
وأضاف سموّه أن الاحتفالات باليوبيل الذهبي للاتحاد تعد مناسبة مهمة للتأمل في مسيرة بناء دولتنا، التي انطلقت قبل عقود من الصحراء، ومضت بإنجازاتها العالمية صوب المريخ، والتعرف إلى كل من له دور في بناء وطننا، كما تشكل دعوة لكافة فئات المجتمع إلى إطلاق العنان لطموحاتهم لمستقبل الخمسين عاماً المقبلة في مسيرة الاتحاد.