2020-11-10
كشف فرع الإحصاء المروري بإدارة المرور والدوريات في القيادة العامة لشرطة الشارقة عن انخفاض نسبة الحوادث المرورية خلال الأشهر العشرة الماضية بنحو 49%، مقارنة مع نسبة الحوادث خلال نفس الفترة من عام 2019.
ولفت مدير إدارة المرور والدوريات المقدم محمد علاي النقبي إلى أن الأرقام كشفت عن تسجيل 271 حادثاً بإصابات خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الجاري، مقابل 532 حادثاً في الفترة ذاتها من العام الماضي.
وأرجع المقدم النقبي الانخفاض إلى النتائج المتحققة لاستراتيجية وزارة الداخلية الهادفة إلى «جعل الطرق أكثر أماناً» وما احتوته من مبادرات وحملات وبرامج توعوية مختلفة، أسهمت بشكل إيجابي في رفع مستوى الوعي لدى الجمهور والالتزام بقوانين السير والمرور واحترام الطريق، ما أسهم في خفض مؤشر الحوادث المرورية.
وأشار إلى دور جهود القيادة العامة لشرطة الشارقة في تحسين مستويات السلامة المرورية بالإمارة من خلال تكثيف عدد الدوريات المرورية لإحكام الرقابة على الطرقات وضمان انسيابية الحركة المرورية مع ازدياد الكثافة السكانية بالإمارة، إلى جانب تطبيق خطة السلامة المرورية لمستخدمي الطريق، عبر تحليل الإحصائيات المرورية والحوادث التي تهدد أمن وسلامة مستخدمي الطريق، لتحقيق رؤية وزارة الداخلية الرامية إلى أن تكون الإمارات من أفضل دول العالم في الأمن والسلامة.
ودعا مدير إدارة المرور والدوريات في الشارقة إلى مزيد من التعاون مع الأجهزة الشرطية، بالالتزام بالضوابط والإجراءات والتدابير، ولا سيما بالنسبة لمرتادي المناطق البرية بالإمارة، تزامناً مع اعتدال الجو، إلى جانب التزام قائدي الدراجات النارية بالمواقع والطرق المعبدة والمصرح بدخولها، للصعود بالمؤشرات الإيجابية للوضع المروري إلى نسب أعلى في جميع مناطق الإمارة.
وشدد على ضرورة الابتعاد عن السلوكيات التي من شأنها أن تعرّض قائد المركبة ومستخدمي الطريق إلى حوادث مفجعة تنعكس سلباً على حياة الأسرة والمجتمع.
ولفت مدير إدارة المرور والدوريات المقدم محمد علاي النقبي إلى أن الأرقام كشفت عن تسجيل 271 حادثاً بإصابات خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الجاري، مقابل 532 حادثاً في الفترة ذاتها من العام الماضي.
وأرجع المقدم النقبي الانخفاض إلى النتائج المتحققة لاستراتيجية وزارة الداخلية الهادفة إلى «جعل الطرق أكثر أماناً» وما احتوته من مبادرات وحملات وبرامج توعوية مختلفة، أسهمت بشكل إيجابي في رفع مستوى الوعي لدى الجمهور والالتزام بقوانين السير والمرور واحترام الطريق، ما أسهم في خفض مؤشر الحوادث المرورية.
وأشار إلى دور جهود القيادة العامة لشرطة الشارقة في تحسين مستويات السلامة المرورية بالإمارة من خلال تكثيف عدد الدوريات المرورية لإحكام الرقابة على الطرقات وضمان انسيابية الحركة المرورية مع ازدياد الكثافة السكانية بالإمارة، إلى جانب تطبيق خطة السلامة المرورية لمستخدمي الطريق، عبر تحليل الإحصائيات المرورية والحوادث التي تهدد أمن وسلامة مستخدمي الطريق، لتحقيق رؤية وزارة الداخلية الرامية إلى أن تكون الإمارات من أفضل دول العالم في الأمن والسلامة.
ودعا مدير إدارة المرور والدوريات في الشارقة إلى مزيد من التعاون مع الأجهزة الشرطية، بالالتزام بالضوابط والإجراءات والتدابير، ولا سيما بالنسبة لمرتادي المناطق البرية بالإمارة، تزامناً مع اعتدال الجو، إلى جانب التزام قائدي الدراجات النارية بالمواقع والطرق المعبدة والمصرح بدخولها، للصعود بالمؤشرات الإيجابية للوضع المروري إلى نسب أعلى في جميع مناطق الإمارة.
وشدد على ضرورة الابتعاد عن السلوكيات التي من شأنها أن تعرّض قائد المركبة ومستخدمي الطريق إلى حوادث مفجعة تنعكس سلباً على حياة الأسرة والمجتمع.