2020-11-10
بلغ عدد طلبات الحصول على ترخيص مهني من هيئة الصحة بدبي منذ بداية العام الجاري حتى نهاية شهر أكتوبر الماضي 6681 طلباً، ليبلغ العدد الإجمالي للمهنيين المرخصين حالياً من هيئة الصحة بدبي حوالي 39 ألف مهني صحي.
كما بلغ عدد المنشآت الصحية المرخصة بالهيئة نحو 3400 منشأة، منها 237 منشأة جديدة تم ترخيصها خلال العام الجاري، بينها: 77 عيادة خارجية، ومستشفى واحد، و71 صيدلية، و13مركزاً لإعادة التأهيل، ومركز جراحة لليوم الواحد.
وقال المدير التنفيذي لقطاع التنظيم الصحي بهيئة الصحة بدبي الدكتور مروان الملا، إن استمرار تلقي الهيئة لطلبات التراخيص المهنية والاستثمار في القطاع الصحي بدبي رغم الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم، يعكس الثقة الكبيرة التي تحظى بها الإمارة كوجهة مثالية للاستثمار الصحي، ويؤكد على قدرتها التنافسية وقوة ومتانة بنيتها التحتية، والتشريعات الناظمة للقطاع الصحي، ورؤيته الطموحة وقدرته على عبور وتجاوز كافة الظروف والتحديات والخروج منها أكثر قوة وصلابة.
وأكد على الاهتمام البالغ الذي توليه هيئة الصحة بدبي لمواصلة تقديم خدماتها المتميزة للمرضى والمتعاملين بشكل عام، وجهودها المستمرة لتحفيز وتشجيع المستثمرين وتحسين تجربتهم خلال الظروف الاستثنائية لجائحة كوفيد-19، من خلال حزمة من التسهيلات الحكومية، والاستجابة القصوى لاحتياجاتهم وتطلعاتهم للاستفادة من الفرص الاستثمارية التي توفرها الإمارة.
واستعرض الملا، الجهود التي تقوم بها هيئة الصحة بدبي لتعزيز وتطوير منظومة التراخيص الطبية، وتسهيل الحصول عليها بشكل إلكتروني اعتماداً على توظيف التقنيات الحديثة، بما في ذلك تقنية الذكاء الاصطناعي لجعل النظام أكثر مرونة وفاعلية واستجابة، لمتطلبات واحتياجات المتعاملين والمستثمرين على مدار الساعة بما في ذلك الأطباء، وأطباء الأسنان، والتمريض، والمهنيين الصحيين المساعدين، والعاملين في قطاع الرعاية الصحية بشكل عام.
من جانبه، أكد مدير إدارة التراخيص الصحية بهيئة الصحة بدبي الدكتور هشام الحمادي، الاهتمام البالغ الذي توليه الهيئة لتسهيل إجراءات الحصول على التراخيص الطبية للمنشآت، وتراخيص مزاولة المهنة من خلال نظام «شريان»، مشيراً إلى الجهود التي تقوم بها الهيئة لدعم وتسهيل الفرص الاستثمارية أمام القطاع الخاص الذي يعد شريكاً استراتيجياً في تطوير القطاع الطبي في الإمارة والنهوض به لترسيخ مكانة دبي كوجهة مثالية لطالبي العلاج والاستشفاء من مختلف دول العالم.
ودعا الدكتور الحمادي الراغبين في الحصول على هذه التراخيص إلى التقدم الإلكتروني لهيئة الصحة بدبي بهذا الخصوص، حيث تتم مراجعة الطلب والتأكد من مدى استيفائه لمتطلبات وشروط الترخيص، ومدى تطابق المعلومات مع الواقع وإصدار الموافقات المبدئية والنهائية بعد استيفاء كافة متطلبات وشروط الترخيص.
ونوه الدكتور الحمادي إلى إمكانية احتفاظ المهنيين الصحيين بتسجيلهم في نظام «شريان» لمدة تصل إلى 5 سنوات، حيث يمكن الوصول إليهم من قبل جميع مجموعات الرعاية الصحية والمستشفيات الرائدة، التي يمكنها التواصل معهم من خلال قاعدة البيانات الخاصة بممارسي الرعاية الصحية في دبي.
كما بلغ عدد المنشآت الصحية المرخصة بالهيئة نحو 3400 منشأة، منها 237 منشأة جديدة تم ترخيصها خلال العام الجاري، بينها: 77 عيادة خارجية، ومستشفى واحد، و71 صيدلية، و13مركزاً لإعادة التأهيل، ومركز جراحة لليوم الواحد.
وقال المدير التنفيذي لقطاع التنظيم الصحي بهيئة الصحة بدبي الدكتور مروان الملا، إن استمرار تلقي الهيئة لطلبات التراخيص المهنية والاستثمار في القطاع الصحي بدبي رغم الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم، يعكس الثقة الكبيرة التي تحظى بها الإمارة كوجهة مثالية للاستثمار الصحي، ويؤكد على قدرتها التنافسية وقوة ومتانة بنيتها التحتية، والتشريعات الناظمة للقطاع الصحي، ورؤيته الطموحة وقدرته على عبور وتجاوز كافة الظروف والتحديات والخروج منها أكثر قوة وصلابة.
وأكد على الاهتمام البالغ الذي توليه هيئة الصحة بدبي لمواصلة تقديم خدماتها المتميزة للمرضى والمتعاملين بشكل عام، وجهودها المستمرة لتحفيز وتشجيع المستثمرين وتحسين تجربتهم خلال الظروف الاستثنائية لجائحة كوفيد-19، من خلال حزمة من التسهيلات الحكومية، والاستجابة القصوى لاحتياجاتهم وتطلعاتهم للاستفادة من الفرص الاستثمارية التي توفرها الإمارة.
واستعرض الملا، الجهود التي تقوم بها هيئة الصحة بدبي لتعزيز وتطوير منظومة التراخيص الطبية، وتسهيل الحصول عليها بشكل إلكتروني اعتماداً على توظيف التقنيات الحديثة، بما في ذلك تقنية الذكاء الاصطناعي لجعل النظام أكثر مرونة وفاعلية واستجابة، لمتطلبات واحتياجات المتعاملين والمستثمرين على مدار الساعة بما في ذلك الأطباء، وأطباء الأسنان، والتمريض، والمهنيين الصحيين المساعدين، والعاملين في قطاع الرعاية الصحية بشكل عام.
من جانبه، أكد مدير إدارة التراخيص الصحية بهيئة الصحة بدبي الدكتور هشام الحمادي، الاهتمام البالغ الذي توليه الهيئة لتسهيل إجراءات الحصول على التراخيص الطبية للمنشآت، وتراخيص مزاولة المهنة من خلال نظام «شريان»، مشيراً إلى الجهود التي تقوم بها الهيئة لدعم وتسهيل الفرص الاستثمارية أمام القطاع الخاص الذي يعد شريكاً استراتيجياً في تطوير القطاع الطبي في الإمارة والنهوض به لترسيخ مكانة دبي كوجهة مثالية لطالبي العلاج والاستشفاء من مختلف دول العالم.
ودعا الدكتور الحمادي الراغبين في الحصول على هذه التراخيص إلى التقدم الإلكتروني لهيئة الصحة بدبي بهذا الخصوص، حيث تتم مراجعة الطلب والتأكد من مدى استيفائه لمتطلبات وشروط الترخيص، ومدى تطابق المعلومات مع الواقع وإصدار الموافقات المبدئية والنهائية بعد استيفاء كافة متطلبات وشروط الترخيص.
ونوه الدكتور الحمادي إلى إمكانية احتفاظ المهنيين الصحيين بتسجيلهم في نظام «شريان» لمدة تصل إلى 5 سنوات، حيث يمكن الوصول إليهم من قبل جميع مجموعات الرعاية الصحية والمستشفيات الرائدة، التي يمكنها التواصل معهم من خلال قاعدة البيانات الخاصة بممارسي الرعاية الصحية في دبي.