2019-11-10
افتتح صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، صباح أمس، الدورة الأولى لترينالي الشارقة للعمارة الذي يقام تحت عنوان «حقوق الأجيال القادمة».
ويعد ترينالي الشارقة للعمارة، الذي تأسس عام 2017 على يد المغفور له الشيخ خالد بن سلطان بن محمد القاسمي، واحداً من آثاره الطيبة وبصماته الفريدة المتميزة والمنصة الرئيسة والأولى من نوعها للعمارة والتحضر في الشرق الأوسط وشمال وشرق أفريقيا وجنوب شرق آسيا، ويهدف إلى إثراء الحوارات والمناقشات حول بيئة البناء في المنطقة من خلال إعادة النظر في الخطاب القائم من منظور إقليمي.
ويفسح ترينالي مساحات جديدة للتأمل النقدي ويدعم البحوث التي تمعن في علاقة البيئة العمرانية بسياقاتها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية المعقدة، كما تدعو برامج ترينالي لبدء حوار يجمع ما بين التطور الحضري السريع في الشارقة وسط التحولات التاريخية والتجمعات الثقافية المستمرة والتحديات البيئية وطموحات المستقبل.
ويسلط ترينالي الشارقة للعمارة في دورته الأولى الضوء على قضية حقوق الأجيال القادمة، وذلك عبر مشاركة مجموعة من المعماريين والفنانين وعلماء الأنثروبولوجيا والباحثين وفناني الأداء والأكاديميين وصناع السياسات.
وتأتي هذه الدورة لتكون بمثابة دعوة لإعادة التفكير بأشكال العمارة ودورها في ظل أزمة المناخ الراهنة، نظراً لكون العلاقات بين الأجيال ماثلة في قلب الصراع الناشب جراء هذه الأزمة، وليحمل المعماريون على عاتقهم مسؤولية تأمين وحماية حقوق الأجيال القادمة.
وبدأت فعاليات الافتتاح بزيارة صاحب السمو حاكم الشارقة لمبنى مدرسة خالد بن محمد، حيث اطلع سموه على مجموعة من مشاريع طلبة كلية الفنون والعمارة والتصميم بالجامعة الأمريكية في الشارقة وتعرف سموه إلى أهم هذه المشاريع ودلالاتها الثقافية والمعمارية.
واطلع سموه على المعرض المخصص لتصاميم مقر شركة الشارقة للبيئة (بيئة) ومجموعة من المشاريع المختارة من تصاميم المهندسة المعمارية الراحلة زها حديد والتي تم تنفيذها في مختلف بلدان العالم.
ويعد ترينالي الشارقة للعمارة، الذي تأسس عام 2017 على يد المغفور له الشيخ خالد بن سلطان بن محمد القاسمي، واحداً من آثاره الطيبة وبصماته الفريدة المتميزة والمنصة الرئيسة والأولى من نوعها للعمارة والتحضر في الشرق الأوسط وشمال وشرق أفريقيا وجنوب شرق آسيا، ويهدف إلى إثراء الحوارات والمناقشات حول بيئة البناء في المنطقة من خلال إعادة النظر في الخطاب القائم من منظور إقليمي.
ويفسح ترينالي مساحات جديدة للتأمل النقدي ويدعم البحوث التي تمعن في علاقة البيئة العمرانية بسياقاتها الاجتماعية والاقتصادية والثقافية المعقدة، كما تدعو برامج ترينالي لبدء حوار يجمع ما بين التطور الحضري السريع في الشارقة وسط التحولات التاريخية والتجمعات الثقافية المستمرة والتحديات البيئية وطموحات المستقبل.
ويسلط ترينالي الشارقة للعمارة في دورته الأولى الضوء على قضية حقوق الأجيال القادمة، وذلك عبر مشاركة مجموعة من المعماريين والفنانين وعلماء الأنثروبولوجيا والباحثين وفناني الأداء والأكاديميين وصناع السياسات.
وتأتي هذه الدورة لتكون بمثابة دعوة لإعادة التفكير بأشكال العمارة ودورها في ظل أزمة المناخ الراهنة، نظراً لكون العلاقات بين الأجيال ماثلة في قلب الصراع الناشب جراء هذه الأزمة، وليحمل المعماريون على عاتقهم مسؤولية تأمين وحماية حقوق الأجيال القادمة.
وبدأت فعاليات الافتتاح بزيارة صاحب السمو حاكم الشارقة لمبنى مدرسة خالد بن محمد، حيث اطلع سموه على مجموعة من مشاريع طلبة كلية الفنون والعمارة والتصميم بالجامعة الأمريكية في الشارقة وتعرف سموه إلى أهم هذه المشاريع ودلالاتها الثقافية والمعمارية.
واطلع سموه على المعرض المخصص لتصاميم مقر شركة الشارقة للبيئة (بيئة) ومجموعة من المشاريع المختارة من تصاميم المهندسة المعمارية الراحلة زها حديد والتي تم تنفيذها في مختلف بلدان العالم.