2019-09-01
نجحت طبيبات الإمارات من المتطوعات في "برنامج الشيخة فاطمة بنت مبارك للتطوع" في خدمة الإنسانية على الصعيدين المحلي والعالمي بما يزيد على مليون ونصف المليون ساعة تطوع تحت شعار "كلنا أمنا فاطمة" في نموذج مبتكر لتمكين المرأة في العمل التطوعي والعطاء المجتمعي والتسامح الإنساني في شتى بقاع العالم وانسجاماً مع عام التسامح وبمبادرة كريمة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية.
وأكدت مديرة الاتحاد النسائي العام نورة السويدي أن طبيبات الإمارات تمكن من إدارة الحملات الإنسانية الطبية التطوعية التخصصية وتشغيل العيادات المتنقلة والمستشفيات الميدانية في كل من الإمارات والمغرب والسودان ومصر وزنجبار ولبنان والصومال وأوغندا وبنغلاديش وغيرها من الدول الصديقة والشقيقة، ما أسهم بشكل فعال في التخفيف من معاناة الفقراء من خلال استقطاب أفضل الكفاءات وتأهيلها وتمكينها لتقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية والوقائية للأطفال والنساء.
من جانبها، أكدت المديرة التنفيذية لمبادرة زايد العطاء مديرة برنامج القيادات العربية الإنسانية الشابة العنود العجمي أن دولة الإمارات لا تدخر جهداً في سبيل تمكين المرأة وتهيئة البيئة الداعمة لها وتوفير المقومات كافة التي تمكنها من الاضطلاع بدورها المهم في الوطن لكونها شريكاً أساسياً في تحقيق إنجازاته وترسيخ أسس رفعته وتقدمه.
وقالت إن طبيبات الإمارات أثبتن جدارة واضحة في مجال العمل التطوعي الطبي التخصصي محلياً وعالمياً حتى غدت نموذجاً مميزاً يحتذى ورائدة من رواد العمل الإنساني تسهم بشكل فعال في ابتكار وتبني مبادرات مبتكرة لخدمة الإنسانية. مشيدة ما توليه قيادة دولة الإمارات من دعم كبير لتمكين المرأة وتعزيز مكانتها في جميع الميادين خاصة المجال الإنساني والتطوعي.
من ناحيتهن، قالت عدد من القيادات النسائية الشابة من المتطوعات في برنامج فاطمة بنت مبارك للتطوع إن المرأة الإماراتية شاركت في إطلاق برنامج إعداد المرأة الإماراتية القيادية في العمل التطوعي "تمكين" وبرنامج " تدريب بلا حدود" الذي يهدف إلى صقل مهارات الكوادر الطبية بجانب العديد من البرامج الأخرى منها برنامج الإمارات للتطوع والبرنامج الوطني للمسؤولية الاجتماعية "مسؤولية" بهدف ترسيخ ثقافة العطاء في مؤسسات الدولة.
وأوضحن أن هذا البرنامج يعد الأول من نوعه في الدولة لتفعيل مشاركة القطاع الخاص وتبنيه البرامج التنموية والاجتماعية والاقتصادية في المجالات الصحية والتعليمية والبيئية والثقافية للفئات المحتاجة من شرائح المجتمع وترسيخ ثقافة المسؤولية الاجتماعية والإنسانية في المؤسسات.
وأكدت مديرة الاتحاد النسائي العام نورة السويدي أن طبيبات الإمارات تمكن من إدارة الحملات الإنسانية الطبية التطوعية التخصصية وتشغيل العيادات المتنقلة والمستشفيات الميدانية في كل من الإمارات والمغرب والسودان ومصر وزنجبار ولبنان والصومال وأوغندا وبنغلاديش وغيرها من الدول الصديقة والشقيقة، ما أسهم بشكل فعال في التخفيف من معاناة الفقراء من خلال استقطاب أفضل الكفاءات وتأهيلها وتمكينها لتقديم أفضل الخدمات التشخيصية والعلاجية والوقائية للأطفال والنساء.
من جانبها، أكدت المديرة التنفيذية لمبادرة زايد العطاء مديرة برنامج القيادات العربية الإنسانية الشابة العنود العجمي أن دولة الإمارات لا تدخر جهداً في سبيل تمكين المرأة وتهيئة البيئة الداعمة لها وتوفير المقومات كافة التي تمكنها من الاضطلاع بدورها المهم في الوطن لكونها شريكاً أساسياً في تحقيق إنجازاته وترسيخ أسس رفعته وتقدمه.
وقالت إن طبيبات الإمارات أثبتن جدارة واضحة في مجال العمل التطوعي الطبي التخصصي محلياً وعالمياً حتى غدت نموذجاً مميزاً يحتذى ورائدة من رواد العمل الإنساني تسهم بشكل فعال في ابتكار وتبني مبادرات مبتكرة لخدمة الإنسانية. مشيدة ما توليه قيادة دولة الإمارات من دعم كبير لتمكين المرأة وتعزيز مكانتها في جميع الميادين خاصة المجال الإنساني والتطوعي.
من ناحيتهن، قالت عدد من القيادات النسائية الشابة من المتطوعات في برنامج فاطمة بنت مبارك للتطوع إن المرأة الإماراتية شاركت في إطلاق برنامج إعداد المرأة الإماراتية القيادية في العمل التطوعي "تمكين" وبرنامج " تدريب بلا حدود" الذي يهدف إلى صقل مهارات الكوادر الطبية بجانب العديد من البرامج الأخرى منها برنامج الإمارات للتطوع والبرنامج الوطني للمسؤولية الاجتماعية "مسؤولية" بهدف ترسيخ ثقافة العطاء في مؤسسات الدولة.
وأوضحن أن هذا البرنامج يعد الأول من نوعه في الدولة لتفعيل مشاركة القطاع الخاص وتبنيه البرامج التنموية والاجتماعية والاقتصادية في المجالات الصحية والتعليمية والبيئية والثقافية للفئات المحتاجة من شرائح المجتمع وترسيخ ثقافة المسؤولية الاجتماعية والإنسانية في المؤسسات.