2019-08-04
أطلقت وزارة الموارد البشرية والتوطين البرنامج الوطني للتدريب الميداني والعمل الصيفي «وجهني» الذي يأتي ضمن مبادرة «توطين 360» التي تطبقها الوزارة بالشراكة مع وزارة التربية والتعليم والجامعات والقطاع الخاص لتوعية الشباب والطلبة المواطنين بأهمية العمل في القطاع الخاص وإبراز المزايا التي يوفرها وإرشادهم مهنياً وتمكينهم وصولاً إلى توظيفهم في هذا القطاع.
ويوفر تطبيق «وجهني» فرص التدريب الميداني والعمل الصيفي في القطاع الخاص حيث يستطيع الطالب المواطن الاطلاع على الفرص التي يتم طرحها من قبل الشركات والتقديم بشكل مباشر، كما يدعم التطبيق جهود الهيئات التدريسية والمرشدين المهنيين في سد الفجوة بين الخبرة الأكاديمية ومتطلبات سوق العمل.
ويشجع البرنامج جهود شركات القطاع الخاص من خلال استدراج فرص التدريب والعمل الصيفي للطلبة المواطنين لاستقطاب المواهب الشابة وبناء الموارد البشرية الوطنية للمستقبل، وبالتالي المساهمة في تحقيق أهداف التوطين على المدى الطويل من خلال الشراكات والتعاون.
وتم تطوير هذا النظام لربط الطلاب المواطنين بفرص التدريب الميداني والوظائف الصيفية في القطاع الخاص بشكل مباشر، كما يدعم هذا البرنامج جهود الشركات وإدارات الموارد البشرية لديها في جذب المواهب الوطنية الشابة، ودعم جهود التوطين، وبناء قنوات التواصل مع كوادر مستقبلية.
ويمكن للمنشآت طرح العديد من فرص التدريب والعمل الصيفي للطلبة ضمن مؤسساتها الفرعية، وتستطيع أيضاً تخصيص موظف أو أكثر من إدارة الموارد البشرية لإدراج الفرص والاطلاع على بيانات المتقدمين.
ويوفر تطبيق «وجهني» فرص التدريب الميداني والعمل الصيفي في القطاع الخاص حيث يستطيع الطالب المواطن الاطلاع على الفرص التي يتم طرحها من قبل الشركات والتقديم بشكل مباشر، كما يدعم التطبيق جهود الهيئات التدريسية والمرشدين المهنيين في سد الفجوة بين الخبرة الأكاديمية ومتطلبات سوق العمل.
ويشجع البرنامج جهود شركات القطاع الخاص من خلال استدراج فرص التدريب والعمل الصيفي للطلبة المواطنين لاستقطاب المواهب الشابة وبناء الموارد البشرية الوطنية للمستقبل، وبالتالي المساهمة في تحقيق أهداف التوطين على المدى الطويل من خلال الشراكات والتعاون.
وتم تطوير هذا النظام لربط الطلاب المواطنين بفرص التدريب الميداني والوظائف الصيفية في القطاع الخاص بشكل مباشر، كما يدعم هذا البرنامج جهود الشركات وإدارات الموارد البشرية لديها في جذب المواهب الوطنية الشابة، ودعم جهود التوطين، وبناء قنوات التواصل مع كوادر مستقبلية.
ويمكن للمنشآت طرح العديد من فرص التدريب والعمل الصيفي للطلبة ضمن مؤسساتها الفرعية، وتستطيع أيضاً تخصيص موظف أو أكثر من إدارة الموارد البشرية لإدراج الفرص والاطلاع على بيانات المتقدمين.