2019-07-14
أكد شباب إماراتيون ومقيمون أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، هو مصدر الإلهام والقدوة للشباب، واصفين سموه بـ «رجل اللامستحيل».
وهنأ الشباب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بِعيد ميلاده الذي يصادف اليوم، متمنين لسموه دوام الصحة والعمر المديد.
واعتبروا أن سموه قائد الأفعال لا الأقوال، واستطاع أن يرفع سقف الطموحات لتصبح عالية جداً، وأن يزرع في نفوس الشباب أننا أصحاب مجد وحضارة وقادرون على استئنافها بعقولنا وإرادتنا.
الإيمان بالشباب
وقال مانع المربوعي «إن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم علمنا معنى بذل الوقت والجهد من أجل الوطن، وغرس في الشباب حب العمل من أجل تقدم الإمارات حتى تصبح في المراتب الأولى عالمياً».
وأضاف «يكفي أن سموه يؤمن بقدرات الشباب وأتاح لهم الفرصة لإظهار طاقتهم».
من ناحيته قال محمد كيدي «صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد قائد استثنائي نستلهم منه الرؤية الصائبة، فهو من جعل دبي درة الدنيا خلال سنوات بسيطة .. نسأل الله أن يبارك في عمره ويحفظه».
وأكد عيسى الفلاسي أن مسيرة سموه دروس للشباب الراغبين في إيجاد قدوة لهم، فهو قائد مسيرة التطوير والحداثة ويستشرف المستقبل من أجل رقي ورفعة الوطن.
فكر استثنائي
وقال محمد عثمان «أزور دبي منذ خمس سنوات بمعدل مرة كل عام للسياحة، وكل عام أجد تطوراً كبيراً مختلفاً عن السنوات السابقة، وهذا يعود إلى الفكر الاستثنائي لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، فسموه نموذج يجب أن يحتذى به من كل القادة في المنطقة العربية من أجل تقدم هذه الدول».
وذكر أحمد خالد أن كل من يقطن أرض الإمارات يعرف إنجازات سموه، وأضاف «شكراً لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على النهضة وتجسيد معاني العطاء، ونتمنى لدولة الإمارات التقدم دائماً نحو الأفضل .. نحن كشباب نروي إنجازات سموه في جلساتنا عندما نزور بلادنا ونحكي عن التقدم والتطور الكبير الذي يحدث في الإمارات».
كما قال عبدالله الكعبي «أتمنى لسموه العمر المديد والسعادة الأبدية في جميع محطات حياته ونعتبره نحن فئة الشباب مثلاً أعلى لنا نقتدي به في مسيرة النجاح التي حققها طوال مسيرة حياته الزاخرة بالتحدي والحماس وتحقيق الأهداف المستحيلة».
وتابع «جعل سموه من الشباب على قائمة أولوياته باعتبارهم ثروة ومستقبل الوطن فقدم لهم الدعم الذي يسهم في تحقيق طموحاتهم».
رجل الإنجازات
وذكر تركي الغامدي «كل عام وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بخير وسعادة فهو الشخصية الملهمة للمواطنين والمقيمين على أرض الإمارات في مجالات عدة أهمها الشعر والفروسية والأدب والتطور الحضاري الذي تشهده دبي في مجالات عدة، والتي جعلت منها اليوم محط أنظار العالم وأرض تحقيق الأحلام».
وتابع «كل عام وسموه فارس العرب .. كل عام ودبي مضيئة بإنجازاتك الكبيرة».
وقال محمد تيسير الحسيني إن مسيرة سموه الحافلة بتحقيق الأحلام المستحيلة جعلت من دبي وجهة العالم لتأسيس المصانع والمشاريع الإقليمية الكبرى، وأضاف «حين قرأت سيرة سموه شعرت بالفخر والسعادة ومنحتني دافعاً لأن أسعى لتطوير قدراتي بحيث أصبح عنصراً فاعلاً في مجتمعي».
ووصف خالد ظاهر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بـ «رجل المواقف الصعبة» الذي لا يعترف بكلمة مستحيل، وقد ظهر الأمر جلياً طوال مسيرة حياته فهو من أسس وزارة اللامستحيل وجعل من الشباب عناصر فاعلة في اتخاذ القرار إلى جانب دعمه للابتكار والسعي لأن تعكس دولة الإمارات وجهاً مشرقاً لأهلها في التسامح والحب والخير.
عطاء بلا حدود
وقال يمان بركات (من أصحاب الهمم) «كل عام ووالدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بخير وسعادة، فهو رمز الإنسانية والعطاء بلا حدود .. تعلمنا من سموه الصبر والكفاح والمثابرة لتحقيق الأحلام والتغلب على كافة الصعاب مهما كانت التحديات والعقبات التي تواجهنا».
وأكدت أنوار الشامسي أن «سموه من أكثر الشخصيات المؤثرة ليس فقط في الإمارات بل على المستوى العالمي أيضاً، فرؤيته المستقبلية وحرصه على الوصول إلى المركز الأول دائماً، جعلانا نحن الشباب لا نرضى بالقليل ونسعى وراء أهدافنا وأحلامنا، إضافة إلى حرصه الدائم على دعمنا وثقته بنا وتمكيننا بالموارد اللازمة لتسخير مواهبنا وقدراتنا في خدمة الوطن».
من جهته، ذكر حسين محمد شعبان «تأثرنا كثيراً نحن المقيمين على أرض الإمارات بمبادرات وأفكار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، فهو من علمنا أنه لا يوجد مستحيل طالما هناك عزيمة صادقة وإخلاص وجد في العمل»، مشيراً إلى أن الكثيرين يتابعون سموه على تويتر ليستلهموا من تجاربه وأقواله.
رمز إنساني
وأوضح محمد ناصر العيساي أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قائد ملهم، خلد اسمه في ذاكرة الشعوب ليكون رمزاً للحضارة والإنسانية، وتابع «كتاب سموه (قصتي) مرجع للعبر .. وهو من قرر إسعاد شعبه ورسم رؤية تمكن كل من يعيش على أرض الإمارات أن يكون ضمن أسعد شعب في أسعد دولة».
وذكر راشد كاظم اللامي «40 عاماً أعيش في الإمارات مع عائلتي، شهدت فيها قفزات واثقة للإمارات نحو الصدارة، وكيف استطاع الفكر النيّر لسموه أن يسطر الإنجاز تلو الإنجاز ويحقق لشعبه الصدارة».
وهنأ الشباب صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بِعيد ميلاده الذي يصادف اليوم، متمنين لسموه دوام الصحة والعمر المديد.
واعتبروا أن سموه قائد الأفعال لا الأقوال، واستطاع أن يرفع سقف الطموحات لتصبح عالية جداً، وأن يزرع في نفوس الشباب أننا أصحاب مجد وحضارة وقادرون على استئنافها بعقولنا وإرادتنا.
الإيمان بالشباب
وقال مانع المربوعي «إن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم علمنا معنى بذل الوقت والجهد من أجل الوطن، وغرس في الشباب حب العمل من أجل تقدم الإمارات حتى تصبح في المراتب الأولى عالمياً».
وأضاف «يكفي أن سموه يؤمن بقدرات الشباب وأتاح لهم الفرصة لإظهار طاقتهم».
من ناحيته قال محمد كيدي «صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد قائد استثنائي نستلهم منه الرؤية الصائبة، فهو من جعل دبي درة الدنيا خلال سنوات بسيطة .. نسأل الله أن يبارك في عمره ويحفظه».
وأكد عيسى الفلاسي أن مسيرة سموه دروس للشباب الراغبين في إيجاد قدوة لهم، فهو قائد مسيرة التطوير والحداثة ويستشرف المستقبل من أجل رقي ورفعة الوطن.
فكر استثنائي
وقال محمد عثمان «أزور دبي منذ خمس سنوات بمعدل مرة كل عام للسياحة، وكل عام أجد تطوراً كبيراً مختلفاً عن السنوات السابقة، وهذا يعود إلى الفكر الاستثنائي لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، فسموه نموذج يجب أن يحتذى به من كل القادة في المنطقة العربية من أجل تقدم هذه الدول».
وذكر أحمد خالد أن كل من يقطن أرض الإمارات يعرف إنجازات سموه، وأضاف «شكراً لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم على النهضة وتجسيد معاني العطاء، ونتمنى لدولة الإمارات التقدم دائماً نحو الأفضل .. نحن كشباب نروي إنجازات سموه في جلساتنا عندما نزور بلادنا ونحكي عن التقدم والتطور الكبير الذي يحدث في الإمارات».
كما قال عبدالله الكعبي «أتمنى لسموه العمر المديد والسعادة الأبدية في جميع محطات حياته ونعتبره نحن فئة الشباب مثلاً أعلى لنا نقتدي به في مسيرة النجاح التي حققها طوال مسيرة حياته الزاخرة بالتحدي والحماس وتحقيق الأهداف المستحيلة».
وتابع «جعل سموه من الشباب على قائمة أولوياته باعتبارهم ثروة ومستقبل الوطن فقدم لهم الدعم الذي يسهم في تحقيق طموحاتهم».
رجل الإنجازات
وذكر تركي الغامدي «كل عام وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بخير وسعادة فهو الشخصية الملهمة للمواطنين والمقيمين على أرض الإمارات في مجالات عدة أهمها الشعر والفروسية والأدب والتطور الحضاري الذي تشهده دبي في مجالات عدة، والتي جعلت منها اليوم محط أنظار العالم وأرض تحقيق الأحلام».
وتابع «كل عام وسموه فارس العرب .. كل عام ودبي مضيئة بإنجازاتك الكبيرة».
وقال محمد تيسير الحسيني إن مسيرة سموه الحافلة بتحقيق الأحلام المستحيلة جعلت من دبي وجهة العالم لتأسيس المصانع والمشاريع الإقليمية الكبرى، وأضاف «حين قرأت سيرة سموه شعرت بالفخر والسعادة ومنحتني دافعاً لأن أسعى لتطوير قدراتي بحيث أصبح عنصراً فاعلاً في مجتمعي».
ووصف خالد ظاهر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بـ «رجل المواقف الصعبة» الذي لا يعترف بكلمة مستحيل، وقد ظهر الأمر جلياً طوال مسيرة حياته فهو من أسس وزارة اللامستحيل وجعل من الشباب عناصر فاعلة في اتخاذ القرار إلى جانب دعمه للابتكار والسعي لأن تعكس دولة الإمارات وجهاً مشرقاً لأهلها في التسامح والحب والخير.
عطاء بلا حدود
وقال يمان بركات (من أصحاب الهمم) «كل عام ووالدي صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بخير وسعادة، فهو رمز الإنسانية والعطاء بلا حدود .. تعلمنا من سموه الصبر والكفاح والمثابرة لتحقيق الأحلام والتغلب على كافة الصعاب مهما كانت التحديات والعقبات التي تواجهنا».
وأكدت أنوار الشامسي أن «سموه من أكثر الشخصيات المؤثرة ليس فقط في الإمارات بل على المستوى العالمي أيضاً، فرؤيته المستقبلية وحرصه على الوصول إلى المركز الأول دائماً، جعلانا نحن الشباب لا نرضى بالقليل ونسعى وراء أهدافنا وأحلامنا، إضافة إلى حرصه الدائم على دعمنا وثقته بنا وتمكيننا بالموارد اللازمة لتسخير مواهبنا وقدراتنا في خدمة الوطن».
من جهته، ذكر حسين محمد شعبان «تأثرنا كثيراً نحن المقيمين على أرض الإمارات بمبادرات وأفكار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، فهو من علمنا أنه لا يوجد مستحيل طالما هناك عزيمة صادقة وإخلاص وجد في العمل»، مشيراً إلى أن الكثيرين يتابعون سموه على تويتر ليستلهموا من تجاربه وأقواله.
رمز إنساني
وأوضح محمد ناصر العيساي أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم قائد ملهم، خلد اسمه في ذاكرة الشعوب ليكون رمزاً للحضارة والإنسانية، وتابع «كتاب سموه (قصتي) مرجع للعبر .. وهو من قرر إسعاد شعبه ورسم رؤية تمكن كل من يعيش على أرض الإمارات أن يكون ضمن أسعد شعب في أسعد دولة».
وذكر راشد كاظم اللامي «40 عاماً أعيش في الإمارات مع عائلتي، شهدت فيها قفزات واثقة للإمارات نحو الصدارة، وكيف استطاع الفكر النيّر لسموه أن يسطر الإنجاز تلو الإنجاز ويحقق لشعبه الصدارة».