2020-11-01
توقفت بلدية مدينة أبوظبي، اليوم الأحد، عن استلام المراسلات الرسمية عبر البريد الإلكتروني، موضحة أن التنسيق والتواصل مع الجهات الحكومية والخاصة سيكون حصراً عبر خدمة «مرسال» في المنصة الوطنية «UAE Hub».
وأوضحت البلدية، أن أتمتة وتبادل المراسلات الرسمية بين الجهات المسجلة بالخدمة بطريقة إلكترونية عبر «مرسال»، يسهم في توفير الوقت والجهد بشكل كبير، ويسهل متابعة المراسلات والرجوع إليها بأي وقت.
وكانت البلدية قد أعلنت مطلع أكتوبر الماضي، عن تسجيل أكثر من 1000 جهة بخدمة «مرسال» في إطار التنسيق مع الجهات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة في الدولة.
وأشارت إلى أن خدمات المنصة الوطنية توفر إمكانية توقيع العقود عن بعد دون الحاجة إلى توصيل العقود أو زيارة مراكز البلدية، وتسهم في رفع كفاءة ودقة إجراءات توقيع العقود، مع الأخذ بعين الاعتبار إجراءات أمن وسلامة التوقيع من خلال تفعيل الهوية الرقمية «ÜAE Pass».
كما يتم حفظ العقود إلكترونياً عبر النظام، لتسهيل الرجوع إليها من قبل الجهات الرسمية أو المتعاملين، والاستغناء عن طباعة الأوراق، بهدف رفع مستوى إسعاد المتعاملين وتحقيق فوائد مادية والإسهام إيجابياً من الناحية البيئية.
ولفتت البلدية إلى أن خدمات المنصة الوطنية تدعم وتجسد الرؤية والتوجهات الحكومية، مثل سرعة إنجاز المراسلات والرد عليها وحفظها في قاعدة بيانات آمنة، فضلاً عن ترشيد النفقات الحكومية للمراسلات وتوابعها مثل الطباعة والانبعاث الكربوني.
وأوضحت البلدية، أن أتمتة وتبادل المراسلات الرسمية بين الجهات المسجلة بالخدمة بطريقة إلكترونية عبر «مرسال»، يسهم في توفير الوقت والجهد بشكل كبير، ويسهل متابعة المراسلات والرجوع إليها بأي وقت.
وكانت البلدية قد أعلنت مطلع أكتوبر الماضي، عن تسجيل أكثر من 1000 جهة بخدمة «مرسال» في إطار التنسيق مع الجهات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة في الدولة.
وأشارت إلى أن خدمات المنصة الوطنية توفر إمكانية توقيع العقود عن بعد دون الحاجة إلى توصيل العقود أو زيارة مراكز البلدية، وتسهم في رفع كفاءة ودقة إجراءات توقيع العقود، مع الأخذ بعين الاعتبار إجراءات أمن وسلامة التوقيع من خلال تفعيل الهوية الرقمية «ÜAE Pass».
كما يتم حفظ العقود إلكترونياً عبر النظام، لتسهيل الرجوع إليها من قبل الجهات الرسمية أو المتعاملين، والاستغناء عن طباعة الأوراق، بهدف رفع مستوى إسعاد المتعاملين وتحقيق فوائد مادية والإسهام إيجابياً من الناحية البيئية.
ولفتت البلدية إلى أن خدمات المنصة الوطنية تدعم وتجسد الرؤية والتوجهات الحكومية، مثل سرعة إنجاز المراسلات والرد عليها وحفظها في قاعدة بيانات آمنة، فضلاً عن ترشيد النفقات الحكومية للمراسلات وتوابعها مثل الطباعة والانبعاث الكربوني.