2021-10-21
ظلال عبدالله الجابري كاتبة - الإمارات
جاء ذكر النبي الأكرم محمد -صلَّى الله عليه وسلَّم- بأعظم عبارات الثناء والتبجيل، من العديد من عظماء وفلاسفة ومفكري العالم، الذين طالعوا سيرته العظيمة بعين الإنصاف، فجاءت آراؤهم وأقوالهم عنه صادحة بأعظم صور الإعجاب والاحترام والتقدير لسيرته العطرة وشخصه العظيم.
منهم الأديب «ألكسندر دوما» الذي وصف النبي بأنه: «معجزة الشرق لما في دينه من معالم، وفي أخلاقه من سمو، وفي صفاته من محامد»!
الإسلام الذي هو دين السلام والرحمة والتسامح والإنسانية بالفعل معجزة؛ بقيمة وتعاليمه الأخلاقية السامية والرفيعة، وهذه الصفات تجسدت في كل أقوال وأفعال النبي الكريم، في صورٍ لم تشهد لها البشرية مثيلاً!
كانت السيرة النبوية بمنهاجها الأخلاقي العظيم، أحد الأسباب الرئيسية لاعتناق الملايين الدين الحنيف على مر العصور، وذلك بما شوهد من أخلاق الصحابة -رضي الله عنهم- الذين اقتدوا بالنهج الأخلاقي العظيم لنبي الرحمة، والذي اقتدت به وسارت عليه الأجيال اللاحقة، بما عُرفت عن تفاصيل هذا المنهاج الفريد في السيرة النبوية العطرة والأحاديث النبوية الشريفة.
خير ما يقدم لخدمة دعوة نبينا الكريم الاقتداء بنهجه الأخلاقي العظيم، وهو الأمر الذي تؤكده باستمرار قيادتنا الرشيدة، كما قال «الشيخ زايد» طيب الله ثراه: «إن الإسلام دين رحمة وتسامح وغفران وتفاهم وتقارب بين البشر والمعاملة بالتي هي أحسن».
وكما قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، في تغريدة على حسابه في «تويتر» بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف: «في ذكرى مولد نبينا الكريم- صلى الله عليه وسلم.. نستذكر سيرته العطرة، وأخلاقه العظيمة، ورسالته التي تحث على الرحمة، والمحبة، والبناء والخير.. نسأل الله أن يعم السلام والأمان شعوب العالم».
شاركوا بمقالاتكم المتميزة عبر: [email protected]
جاء ذكر النبي الأكرم محمد -صلَّى الله عليه وسلَّم- بأعظم عبارات الثناء والتبجيل، من العديد من عظماء وفلاسفة ومفكري العالم، الذين طالعوا سيرته العظيمة بعين الإنصاف، فجاءت آراؤهم وأقوالهم عنه صادحة بأعظم صور الإعجاب والاحترام والتقدير لسيرته العطرة وشخصه العظيم.
منهم الأديب «ألكسندر دوما» الذي وصف النبي بأنه: «معجزة الشرق لما في دينه من معالم، وفي أخلاقه من سمو، وفي صفاته من محامد»!
الإسلام الذي هو دين السلام والرحمة والتسامح والإنسانية بالفعل معجزة؛ بقيمة وتعاليمه الأخلاقية السامية والرفيعة، وهذه الصفات تجسدت في كل أقوال وأفعال النبي الكريم، في صورٍ لم تشهد لها البشرية مثيلاً!
كانت السيرة النبوية بمنهاجها الأخلاقي العظيم، أحد الأسباب الرئيسية لاعتناق الملايين الدين الحنيف على مر العصور، وذلك بما شوهد من أخلاق الصحابة -رضي الله عنهم- الذين اقتدوا بالنهج الأخلاقي العظيم لنبي الرحمة، والذي اقتدت به وسارت عليه الأجيال اللاحقة، بما عُرفت عن تفاصيل هذا المنهاج الفريد في السيرة النبوية العطرة والأحاديث النبوية الشريفة.
خير ما يقدم لخدمة دعوة نبينا الكريم الاقتداء بنهجه الأخلاقي العظيم، وهو الأمر الذي تؤكده باستمرار قيادتنا الرشيدة، كما قال «الشيخ زايد» طيب الله ثراه: «إن الإسلام دين رحمة وتسامح وغفران وتفاهم وتقارب بين البشر والمعاملة بالتي هي أحسن».
وكما قال صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، في تغريدة على حسابه في «تويتر» بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف: «في ذكرى مولد نبينا الكريم- صلى الله عليه وسلم.. نستذكر سيرته العطرة، وأخلاقه العظيمة، ورسالته التي تحث على الرحمة، والمحبة، والبناء والخير.. نسأل الله أن يعم السلام والأمان شعوب العالم».
شاركوا بمقالاتكم المتميزة عبر: [email protected]