2019-06-03
دعم أكثر من 100 طالب وأكاديمي وولي أمر في مدرسة الإمارات الوطنية فرع العين الأسر المتعففة والعمال والمعوزين بـ 1300 وجبة إفطار، وقاموا بتوزيعها في شوارع وميادين العين، بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر الإماراتي ومؤسسة تكاتف التطوعية.
وتهدف الخطوة إلى تعريف الطلاب بثقافة التطوع وفعل الخير ومساعدة المحتاجين، وتعويدهم على التعاون والترابط، وبذل الجهد لخدمة الآخرين.
وقال مدير مجمع مدارس الإمارات الوطنية فرع العين محمد العدوان إن مجلس الآباء في المدرسة تعود تنظيم هذه المبادرة كل عام، من أجل إيصال فكرة أن العمل الإنساني الذي غرسه الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لا يتوقف بل مستمر على يد أبنائه وأحفاده من الأجيال المتعاقبة.
وأشار إلى أن المبادرة شهدت تفاعلاً كبيراً من الطلاب وأولياء أمورهم والعاملين في المدرسة، مبيناً أن قيمة التبرعات لإعداد الوجبات بلغت 15 ألف درهم.
وأوضح محمد سعيد الكعبي عضو فريق الأزمات في هيئة الهلال الأحمر أن مهمته تتلخص في استلام الوجبات التي جهزها الطلاب والمعلمون والموظفون في المدرسة، ومن ثم يوزعها على 33 خيمة رمضانية، بداية من سويحان وصولاً إلى الوقن.
ورأت الطالبة مباركة محمد أن فرحة الصائمين عند تلقي الوجبة كبيرة ولا تقدر بمال، حيث يقابلونها بالشكر الجزيل والسعادة الغامرة.
وأكدت الطالبة دانه العوضي، الحرص على المشاركة في المبادرة للمرة الثانية، حيث لقيت ردود أفعال واسعة من الصائمين والتي أنستها تعب وعناء تحضير وتغليف الوجبات.
وتهدف الخطوة إلى تعريف الطلاب بثقافة التطوع وفعل الخير ومساعدة المحتاجين، وتعويدهم على التعاون والترابط، وبذل الجهد لخدمة الآخرين.
وقال مدير مجمع مدارس الإمارات الوطنية فرع العين محمد العدوان إن مجلس الآباء في المدرسة تعود تنظيم هذه المبادرة كل عام، من أجل إيصال فكرة أن العمل الإنساني الذي غرسه الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، لا يتوقف بل مستمر على يد أبنائه وأحفاده من الأجيال المتعاقبة.
وأشار إلى أن المبادرة شهدت تفاعلاً كبيراً من الطلاب وأولياء أمورهم والعاملين في المدرسة، مبيناً أن قيمة التبرعات لإعداد الوجبات بلغت 15 ألف درهم.
وأوضح محمد سعيد الكعبي عضو فريق الأزمات في هيئة الهلال الأحمر أن مهمته تتلخص في استلام الوجبات التي جهزها الطلاب والمعلمون والموظفون في المدرسة، ومن ثم يوزعها على 33 خيمة رمضانية، بداية من سويحان وصولاً إلى الوقن.
ورأت الطالبة مباركة محمد أن فرحة الصائمين عند تلقي الوجبة كبيرة ولا تقدر بمال، حيث يقابلونها بالشكر الجزيل والسعادة الغامرة.
وأكدت الطالبة دانه العوضي، الحرص على المشاركة في المبادرة للمرة الثانية، حيث لقيت ردود أفعال واسعة من الصائمين والتي أنستها تعب وعناء تحضير وتغليف الوجبات.