2019-09-08
أبدعت ست فنانات تشكيليات 25 لوحة تنوعت بين الواقعية والتجريدية وتناولت جوانب مختلفة من حياة ومسيرة وإنجازات «المرأة الإماراتية» ضمن معرض يحمل اسمها، استضافه نادي العين للسيدات على مدار أسبوع.
وقالت منظمة المعرض الفنانة التشكيلية سامية صالح إن المعرض جاء احتفاء بالمرأة الإماراتية، وقد شاركت بخمس لوحات كان أبرزها لوحة تفكير، ومن خلالها عبّرت عن انشغال المرأة الإماراتية الدائم بهموم وطنها وتفكيرها العميق في كيفية المشاركة في نهضته الكبيرة، كما شاركت بلوحات أخرى عن طبيعة العمل الذي كانت تؤديه المرأة في الماضي معبّرة عن تراثها وأسلوب حياتها المليء بالتعب والمثابرة، وبلوحة تحمل بورتريه مزيناً بالورود كرمز لأنوثتها، وشاركت بلوحة «رسم حي» التي أضفت لها البرقع بألوان العلم الإماراتي مع كلمات مبعثرة بأسلوب «الكاليغراف» باستخدام الخط السنبلي.
شاركت مهرة النيادي في المعرض بلوحة تجريدية بالأبيض والأسود لامرأة إماراتية تقدم الطعام لأبنائها وتسهر على خدمتهم، بعنوان «الصبر»، معبّرة عن صبرها وتحملها من أجل أبنائها وزوجها.
وبدورها، شاركت الإماراتية عائشة الشامسي بلوحة زيتية تراثية عن امرأة إماراتية تحمل «الجحل» المملوء بالماء وتخرج به من منزلها التراثي القديم، معبّرة من خلالها عن المرأة الإماراتية قديماً واستخدمت فيها ألوان الزيت على القماش، مشيرة إلى أنها استخدمت ألوان الأكريليك وأضافت إليها ورق الذهب وحلي «المرتعشة» والرموش الصناعية لإبراز تمسك المرأة بزينتها وتراثها وحليها المتميزة عبر الزمن.
كما قدمت هدى غريب لوحتين مبهجتين في المعرض باستخدام الألوان المائية المشرقة، معبّرة أن الإماراتية ظلت وستستمر عبر العصور مصدراً للسعادة والبهجة في المجتمع.
ومن جانبها رسمت السورية ياسمين طحان لوحة لامرأة جميلة ترتدي أحدث الموديلات العالمية، في إشارة إلى رقي المرأة الإماراتية العصرية ومتابعتها خطوط الموضة واهتمامها بأدق تفاصيل مظهرها.
وقالت منظمة المعرض الفنانة التشكيلية سامية صالح إن المعرض جاء احتفاء بالمرأة الإماراتية، وقد شاركت بخمس لوحات كان أبرزها لوحة تفكير، ومن خلالها عبّرت عن انشغال المرأة الإماراتية الدائم بهموم وطنها وتفكيرها العميق في كيفية المشاركة في نهضته الكبيرة، كما شاركت بلوحات أخرى عن طبيعة العمل الذي كانت تؤديه المرأة في الماضي معبّرة عن تراثها وأسلوب حياتها المليء بالتعب والمثابرة، وبلوحة تحمل بورتريه مزيناً بالورود كرمز لأنوثتها، وشاركت بلوحة «رسم حي» التي أضفت لها البرقع بألوان العلم الإماراتي مع كلمات مبعثرة بأسلوب «الكاليغراف» باستخدام الخط السنبلي.
شاركت مهرة النيادي في المعرض بلوحة تجريدية بالأبيض والأسود لامرأة إماراتية تقدم الطعام لأبنائها وتسهر على خدمتهم، بعنوان «الصبر»، معبّرة عن صبرها وتحملها من أجل أبنائها وزوجها.
وبدورها، شاركت الإماراتية عائشة الشامسي بلوحة زيتية تراثية عن امرأة إماراتية تحمل «الجحل» المملوء بالماء وتخرج به من منزلها التراثي القديم، معبّرة من خلالها عن المرأة الإماراتية قديماً واستخدمت فيها ألوان الزيت على القماش، مشيرة إلى أنها استخدمت ألوان الأكريليك وأضافت إليها ورق الذهب وحلي «المرتعشة» والرموش الصناعية لإبراز تمسك المرأة بزينتها وتراثها وحليها المتميزة عبر الزمن.
كما قدمت هدى غريب لوحتين مبهجتين في المعرض باستخدام الألوان المائية المشرقة، معبّرة أن الإماراتية ظلت وستستمر عبر العصور مصدراً للسعادة والبهجة في المجتمع.
ومن جانبها رسمت السورية ياسمين طحان لوحة لامرأة جميلة ترتدي أحدث الموديلات العالمية، في إشارة إلى رقي المرأة الإماراتية العصرية ومتابعتها خطوط الموضة واهتمامها بأدق تفاصيل مظهرها.