2019-02-11
استعادت الفنانة المصرية مروة ناجي باقة من روائع الفنانة الجزائرية الراحلة وردة في حفل على مسرح جزيرة العلم مساء أمس الأول، لتسدل الستار على فعاليات مهرجان الشارقة للموسيقى العالمية.
وجاء الحفل، الذي تضمن11 أغنية، اشتهرت بها وردة، بمثابة مسك ختام حفلات المهرجان الذي امتد على مدى ثمانية أيام، قبل أن تكون محطته الأخيرة، طربية بامتياز مع صوت ناجي التي انتزعت آهات الجمهور، لا سيما عند شدوها بأغاني «حكايتي مع الزمان، أكدب عليك، لعبة الأيام، بتونس بيك».
وشهد الحفل توافداً ملحوظأً من عائلات حرصت على الحضور في الصباح الباكر إلى مسرح جزيرة العلم، رغم أن الحفلة لم تبدأ إلا في الثامنة مساء، من أجل تأمين مقاعدها.
وتباين الحضور بين شباب وكبار سن ممن عاصروا الراحلة وردة، بدون أن يشكل الأطفال غياباً عن مشهد الجمهور المتنوع من حيث الشرائح العمرية.
بدأ الحفل بمقطوعات موسيقية لفرقة كوريا للموسيقى الحديثة في رحلة مختلفة وأداء مميز مزج ما بين الموسيقى الكورية التراثية والموسيقى الشعبية.
وكان الحفل استثنائياً كما كانت وردة استثنائية بإطلالتها وحبها للناس، حيث امتزج الفرح بالحزن، كيف لا والجمهور يسمع أغاني وردة من دون وردة، ولا سيما حينما عرض فيلم صامت لصور الراحلة خلال غناء مروة ناجي لأهم أغانيها مثل «لعبة الأيام، أكدب عليك» .
وأطلت الفنانة مروة ناجي مرتدية فستاناً أسود، لتقدم عبر موسيقى أصيلة نخبة من أجمل أغاني وردة، محفزة تفاعلاً ملحوظاً للحضور مع أنغامها، بصحبة فرقة أوركسترا دار الأوبرا المصرية بقيادة المايسترو مصطفى حلمي.
واستذكر الجمهور الذي تفاعل مع ناجي أهم ما غنت الفنانة وردة عبر صوتها الأصيل الذي أعادهم إلى ذكريات أفلامها الكلاسيكية مع الفنان رشدي أباظة، لا سيما عندما غنت «حكايتي مع الزمان».
واستهل الحفل بموسيقى «أنده عليك»، ثم توالت مجموعة من أشهر أغنيات المطربة الراحلة «آه لو قابلتك وأنا مالي، حكايتي مع الزمان، لولا الملامة، اسأل دموع عنيا، أكدب عليك، وحشتوني، في يوم وليلة، لعبة الأيام ويا أهل الهوى واختتمت الحفل برائعة الموسيقار بليغ حمدي «حلوة يا بلادي».
وأكد مدير المهرجان فرات قدوري أن «الشارقة للموسيقى العالمية» تحول إلى تظاهرة فنية وثقافية عالمية من خلال الأسماء الكبيرة من نجوم الموسيقى التي يستضيفها كل عام، والتي يشارك بعضها للمرة الأولى في مهرجان موسيقي في الإمارات.
وشدد على حرص المهرجان على اختيار مجموعة من متنوعة من أصحاب الكلمات الراقية والألحان العذبة، إضافة إلى تقديم موسيقى من حضارات وثقافات مختلفة.
وجاء الحفل، الذي تضمن11 أغنية، اشتهرت بها وردة، بمثابة مسك ختام حفلات المهرجان الذي امتد على مدى ثمانية أيام، قبل أن تكون محطته الأخيرة، طربية بامتياز مع صوت ناجي التي انتزعت آهات الجمهور، لا سيما عند شدوها بأغاني «حكايتي مع الزمان، أكدب عليك، لعبة الأيام، بتونس بيك».
وشهد الحفل توافداً ملحوظأً من عائلات حرصت على الحضور في الصباح الباكر إلى مسرح جزيرة العلم، رغم أن الحفلة لم تبدأ إلا في الثامنة مساء، من أجل تأمين مقاعدها.
وتباين الحضور بين شباب وكبار سن ممن عاصروا الراحلة وردة، بدون أن يشكل الأطفال غياباً عن مشهد الجمهور المتنوع من حيث الشرائح العمرية.
بدأ الحفل بمقطوعات موسيقية لفرقة كوريا للموسيقى الحديثة في رحلة مختلفة وأداء مميز مزج ما بين الموسيقى الكورية التراثية والموسيقى الشعبية.
وكان الحفل استثنائياً كما كانت وردة استثنائية بإطلالتها وحبها للناس، حيث امتزج الفرح بالحزن، كيف لا والجمهور يسمع أغاني وردة من دون وردة، ولا سيما حينما عرض فيلم صامت لصور الراحلة خلال غناء مروة ناجي لأهم أغانيها مثل «لعبة الأيام، أكدب عليك» .
وأطلت الفنانة مروة ناجي مرتدية فستاناً أسود، لتقدم عبر موسيقى أصيلة نخبة من أجمل أغاني وردة، محفزة تفاعلاً ملحوظاً للحضور مع أنغامها، بصحبة فرقة أوركسترا دار الأوبرا المصرية بقيادة المايسترو مصطفى حلمي.
واستذكر الجمهور الذي تفاعل مع ناجي أهم ما غنت الفنانة وردة عبر صوتها الأصيل الذي أعادهم إلى ذكريات أفلامها الكلاسيكية مع الفنان رشدي أباظة، لا سيما عندما غنت «حكايتي مع الزمان».
واستهل الحفل بموسيقى «أنده عليك»، ثم توالت مجموعة من أشهر أغنيات المطربة الراحلة «آه لو قابلتك وأنا مالي، حكايتي مع الزمان، لولا الملامة، اسأل دموع عنيا، أكدب عليك، وحشتوني، في يوم وليلة، لعبة الأيام ويا أهل الهوى واختتمت الحفل برائعة الموسيقار بليغ حمدي «حلوة يا بلادي».
وأكد مدير المهرجان فرات قدوري أن «الشارقة للموسيقى العالمية» تحول إلى تظاهرة فنية وثقافية عالمية من خلال الأسماء الكبيرة من نجوم الموسيقى التي يستضيفها كل عام، والتي يشارك بعضها للمرة الأولى في مهرجان موسيقي في الإمارات.
وشدد على حرص المهرجان على اختيار مجموعة من متنوعة من أصحاب الكلمات الراقية والألحان العذبة، إضافة إلى تقديم موسيقى من حضارات وثقافات مختلفة.