2019-01-24
تشارك ستة عروض محلية وعربية فعاليات مهرجان خورفكان المسرحي، الذي ينطلق عصر اليوم تحت رعاية صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة.
ويشهد افتتاح المهرجان أكثر من عشر فعاليات تبدأ بالمسيرة الفنية مروراً بعروض الفلكلور الشعبي انتهاء بالمسرحيات الارتجالية ومسابقة عروس الكرنفال التي يشارك فيها فرق ومجموعات فنية محلية وعربية ودولية.
وتقدم المسابقة للجمهور المحب للفنون تشكيلة متعددة الثقافات ومتنوعة الأساليب من العروض الأدائية على مسارح مفتوحة صممت في الفضاء الممتد لشاطئ خورفكان.
جاء ذلك في مؤتمر صحافي عقد في مقر دائرة الثقافة في الشارقة تحدثت فيه رئيسة اللجنة الإعلامية مريم المعيني وعضو اللجنة المنظمة عائشة الكديد.
وأوضحت المعيني، خلال المؤتمر، أن خورفكان تستضيف مهرجاناً مسرحياً متفرداً في شكله ومضمونه، إذ يستعرض صفوة الإنجاز المسرحي الذي خبرته إمارة الشارقة على مدى العام في إطار احتفالي مبهج يمتد ليوم واحد ويجمع صنوف الفن والإبداع.
وأشارت إلى أن المهرجان يستهدف اكتشاف واختبار الصلات الممكنة والمحتملة بين المسرح والأشكال المختلفة من الفنون الادائية والسرديات الشعبية التي ابتكرها واستأنس بها الإنسان الإماراتي، في حله وترحاله، سواء في البر أو على البحر.
وتجري فعاليات المهرجان في الامتداد الواسع لكورنيش خورفكان استثماراً للجماليات المتنوعة للطبيعة الخلابة هناك واستعادة للمكانة الدالة لهذا المجال الذي شهد أشكالاً مختلفة ومتداخلة من النشاطات الاجتماعية والاقتصادية على مرّ السنين.
ويشهد افتتاح المهرجان أكثر من عشر فعاليات تبدأ بالمسيرة الفنية مروراً بعروض الفلكلور الشعبي انتهاء بالمسرحيات الارتجالية ومسابقة عروس الكرنفال التي يشارك فيها فرق ومجموعات فنية محلية وعربية ودولية.
وتقدم المسابقة للجمهور المحب للفنون تشكيلة متعددة الثقافات ومتنوعة الأساليب من العروض الأدائية على مسارح مفتوحة صممت في الفضاء الممتد لشاطئ خورفكان.
جاء ذلك في مؤتمر صحافي عقد في مقر دائرة الثقافة في الشارقة تحدثت فيه رئيسة اللجنة الإعلامية مريم المعيني وعضو اللجنة المنظمة عائشة الكديد.
وأوضحت المعيني، خلال المؤتمر، أن خورفكان تستضيف مهرجاناً مسرحياً متفرداً في شكله ومضمونه، إذ يستعرض صفوة الإنجاز المسرحي الذي خبرته إمارة الشارقة على مدى العام في إطار احتفالي مبهج يمتد ليوم واحد ويجمع صنوف الفن والإبداع.
وأشارت إلى أن المهرجان يستهدف اكتشاف واختبار الصلات الممكنة والمحتملة بين المسرح والأشكال المختلفة من الفنون الادائية والسرديات الشعبية التي ابتكرها واستأنس بها الإنسان الإماراتي، في حله وترحاله، سواء في البر أو على البحر.
وتجري فعاليات المهرجان في الامتداد الواسع لكورنيش خورفكان استثماراً للجماليات المتنوعة للطبيعة الخلابة هناك واستعادة للمكانة الدالة لهذا المجال الذي شهد أشكالاً مختلفة ومتداخلة من النشاطات الاجتماعية والاقتصادية على مرّ السنين.