2018-12-15
توفر حيل ديكور بسيطة مساحة داخلية أكبر للمكان، خاصة مع اختيار الألوان، شكل الستائر وورق الجدران وحجم قطع الأثاث مع تطويعها للاستخدام لوظائف عدة.
وأوضحت مهندسة الديكور باسمة ناصر أن كثيراً من الأشخاص يصلون لمرحلة اقتناء قطع أثاث عديدة يضيق وجودها مساحة المكان، ما يجعله يبدو صغيراً ومعتماً.
وأكدت أن الحل الأول للتغلب على انحسار المساحة هو الاعتدال في حجم وعدد قطع الأثاث في المكان، بحيث توجد مساحة فارغة تحمل بعداً بصرياً يوحي بالاتساع.
ونصحت ناصر المستأجرين بأهمية الالتفات إلى مسألة حجم ونوع أثاث منازلهم، بحيث لا يكون عائقاً أمامهم حين يودون الانتقال إلى منزل جديد أصغر أو مختلف هندسياً.
وقالت إنه بالنسبة للمنازل المستأجرة، يفضل أن يتسم الأثاث الرئيس بالجودة دون التكلفة الكبيرة كونه سيتأثر حتماً بالانتقال من منزل إلى آخر، بالإضافة إلى قدرة الأثاث على اختصار المساحات بحيث يكون لكل قطعة أكثر من وظيفة.
من جهته ذكر مهندس التصميم الداخلي خالد هيثم أن شركات الأثاث العالمية اتجهت أخيراً لتوفير قطع يمكنها اختزال المساحة مع إمكانية توظيفها في أكثر من غرض كأن يكون السرير مثلاً طاولة مكتبية.
واستشهد أيضاً بإمكانية تحويل الطاولات الخشبية الصغيرة إلى مقاعد للجلوس عبر تصميمها بشكل يسمح بمرونة توظيفها بهذا الشكل، إلى جانب وجود آرائك يمكن تحويلها إلى أسرة.
ووفقاً لهيثم، فإن خيارات الأثاث الضخم الذي يشغل مساحات كبيرة بوظيفة واحدة مرتبط بالحيز الهندسي المتاح في التصميم المختار للمنزل، وكذلك مساحة الغرف والفكرة القائم عليها التصميم كاملاً.
وأوضحت مهندسة الديكور باسمة ناصر أن كثيراً من الأشخاص يصلون لمرحلة اقتناء قطع أثاث عديدة يضيق وجودها مساحة المكان، ما يجعله يبدو صغيراً ومعتماً.
وأكدت أن الحل الأول للتغلب على انحسار المساحة هو الاعتدال في حجم وعدد قطع الأثاث في المكان، بحيث توجد مساحة فارغة تحمل بعداً بصرياً يوحي بالاتساع.
ونصحت ناصر المستأجرين بأهمية الالتفات إلى مسألة حجم ونوع أثاث منازلهم، بحيث لا يكون عائقاً أمامهم حين يودون الانتقال إلى منزل جديد أصغر أو مختلف هندسياً.
وقالت إنه بالنسبة للمنازل المستأجرة، يفضل أن يتسم الأثاث الرئيس بالجودة دون التكلفة الكبيرة كونه سيتأثر حتماً بالانتقال من منزل إلى آخر، بالإضافة إلى قدرة الأثاث على اختصار المساحات بحيث يكون لكل قطعة أكثر من وظيفة.
من جهته ذكر مهندس التصميم الداخلي خالد هيثم أن شركات الأثاث العالمية اتجهت أخيراً لتوفير قطع يمكنها اختزال المساحة مع إمكانية توظيفها في أكثر من غرض كأن يكون السرير مثلاً طاولة مكتبية.
واستشهد أيضاً بإمكانية تحويل الطاولات الخشبية الصغيرة إلى مقاعد للجلوس عبر تصميمها بشكل يسمح بمرونة توظيفها بهذا الشكل، إلى جانب وجود آرائك يمكن تحويلها إلى أسرة.
ووفقاً لهيثم، فإن خيارات الأثاث الضخم الذي يشغل مساحات كبيرة بوظيفة واحدة مرتبط بالحيز الهندسي المتاح في التصميم المختار للمنزل، وكذلك مساحة الغرف والفكرة القائم عليها التصميم كاملاً.