2021-07-06
فوجئت البريطانية كلوي فاونتن بمجموعة من العمال يجددون حديقة منزلها الخلفية رغم أنها لم تطلبهم، وبدلاً من أن توقفهم جعلتهم يستمرون في العمل من دون إخبارهم ووثقت تجربتها في بث مباشر على تيك توك.
وذكرت صحيفة ميرور أن كلوي وجدت عمال البناء في حديقتها من دون سابق إنذار، وشرعوا على الفور في تجديدها، وبدلاً من أن تدعهم يتوقفون وتصحح لهم خطأهم، تركتهم على وعد أن تدفع أجورهم بعد انتهاء العمل.
ونشرت كلوي سلسلة من المقاطع التي تصور سير العمل الذي كانت تراقبه من خلف باب المنزل، معلقة أنها لن توقف العمال لأنها ترغب في الحصول على تجديد "مجاني" للحديقة كانت تتوق إليه.
وأشركت صاحبة المنزل متابعيها على تطبيق تيك توك في متابعة تفاصيل العمال وتجديداتهم الشاملة في الحديقة، من دون أن يدرك هؤلاء أنهم في المنزل الخطأ.
وفي مقطع آخر عادت لتؤكد أنها كانت تمزح، وستحاسب العمال بعد انتهائهم من عملهم، بعد أن نبهها بعض المتابعين إلى أن عدم دفع الأجور يعتبر سرقة، وعمل لا أخلاقي حتى لو كان القانون في صفها لأنها كان بمقدورها إيقافهم ولكنها لم تفعل.
وأوضحت كلوي أنها سعيدة لأنها ستحظى بتجديد كانت بحاجة إليه، ولكن كسلها منعها من ذلك، منوهة بأنها ستحاسب عمال البناء بإنصاف وتشكرهم على ذلك الخطأ غير المقصود، ومشيرة إلى أنها تعتبر نفسها محظوظة لأن الصدفة قادتهم إليها ليحققوا حلمها في تطوير وتحديث المنزل.
وذكرت صحيفة ميرور أن كلوي وجدت عمال البناء في حديقتها من دون سابق إنذار، وشرعوا على الفور في تجديدها، وبدلاً من أن تدعهم يتوقفون وتصحح لهم خطأهم، تركتهم على وعد أن تدفع أجورهم بعد انتهاء العمل.
ونشرت كلوي سلسلة من المقاطع التي تصور سير العمل الذي كانت تراقبه من خلف باب المنزل، معلقة أنها لن توقف العمال لأنها ترغب في الحصول على تجديد "مجاني" للحديقة كانت تتوق إليه.
وأشركت صاحبة المنزل متابعيها على تطبيق تيك توك في متابعة تفاصيل العمال وتجديداتهم الشاملة في الحديقة، من دون أن يدرك هؤلاء أنهم في المنزل الخطأ.
وفي مقطع آخر عادت لتؤكد أنها كانت تمزح، وستحاسب العمال بعد انتهائهم من عملهم، بعد أن نبهها بعض المتابعين إلى أن عدم دفع الأجور يعتبر سرقة، وعمل لا أخلاقي حتى لو كان القانون في صفها لأنها كان بمقدورها إيقافهم ولكنها لم تفعل.
وأوضحت كلوي أنها سعيدة لأنها ستحظى بتجديد كانت بحاجة إليه، ولكن كسلها منعها من ذلك، منوهة بأنها ستحاسب عمال البناء بإنصاف وتشكرهم على ذلك الخطأ غير المقصود، ومشيرة إلى أنها تعتبر نفسها محظوظة لأن الصدفة قادتهم إليها ليحققوا حلمها في تطوير وتحديث المنزل.