أثارت علامة لويس فيتون الشهيرة جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن نشرت قميصاً غير مألوف من تصميمها مزوداً بالدمى والعرائس والكروشيه، والأكثر من ذلك أن سعره 5800 جنيه استرليني.
وقالت دار الأزياء إن القميص يصنع بالطلب، ويمكن إضافة دمى إضافية إليه أو استبدال الموجود حسب طلب العميل.
وذكرت صحيفة ميرور أن القميص المشغول مزود بضفدعة خضراء، باندا أبيض وأسود، وأخطبوط رمادي ضمن تشكيلة واسعة تضم 14 دمية.
وراوحت التعليقات بين المنتقدة والطريفة فغرد أحدهم: «كورونا هو السبب لأنه يحرمنا من حاسة الشم والتذوق والذوق»، بينما قال آخر: «فكرة مبتكرة لاستخدام الدمى القديمة في المنزل»، بينما وصفه مغرد ثالث بأنه: «أسوأ قميص في العالم».
ومع ذلك لم يعدم القميص من معجبين حيث قالت إحداهن: «رائع، الآن أضمن أنني حتى لو ضللت الطريق لن أكون بمفردي، معي عرائسي تسليني».