2020-01-08
يحظى الحضور الإماراتي في مهرجان الشيخ زايد باهتمام بارز ولافت من الزوار، خصوصاً منطقة السرّود الإماراتي الأكبر في العالم والمسجل بموسوعة «غينيس»، والفرق الفنية الإماراتية التي تقدم عروضها من العيالة والحربية في أكثر من جناح ومكان بالمهرجان.
يعرض المهرجان لزواره السرّود الإماراتي الأكبر في العالم المسجل في موسوعة «غينيس» والذي يبلغ قطره أكثر من 12 متراً، بهدف دفع التراث الإماراتي لمزيد من الحضور والألق العالمي وحفظ إرث الآباء والأجداد للأجيال القادمة، إذ يتجمع يومياً الآلاف من الزوار وسط أجواء احتفالية مميزة للاطلاع على هذا العمل الحرفي الذي يشكل أحد الروافد للتعريف بالموروث الثقافي الإماراتي.
إلى ذلك، يشهد المهرجان تنوعاً كبيراً في الفنون الشعبية الإماراتية التي تمزج روح الأصالة بأهازيج فلكلورية وطنية ملهمة يستمتع بها الزوار في أكثر من جناح ومنطقة بالمهرجان، إذ تتنوع الفنون الشعبية الإماراتية المشاركة ما بين العيالة والحربية، لتمنح الزوار متعة مشبعة بالأصالة الإماراتية للتغني بالوطن ومنجزاته والولاء لقيادته الرشيدة.
وتحرص فرق الفنون الشعبية الإماراتية المشاركة في المهرجان على تقديم العشرات من الفقرات الاستعراضية الفلكلورية الإماراتية مثل الحربية والعيالة بما تحمل من معان سامية وتاريخ زاخر بعزيمة الأجداد الذين حملوا على عاتقهم مسؤولية بناء الوطن وتنميته ورقيه وتقدمه.
وتعكس استعراضات الفنون الشعبية الإماراتية في ساحات المهرجان المخزون التراثي والموروث الوطني الإماراتي الذي يجسد الكثير من المعاني بروح الألفة والمودة والمحبة التي كانت تميز حياة الأجداد وتوارثتها الأجيال لتبقى راسخة في النفوس، ورمزاً ملهماً لتعزيز الهوية والانتماء للوطن وتاريخه.
يعرض المهرجان لزواره السرّود الإماراتي الأكبر في العالم المسجل في موسوعة «غينيس» والذي يبلغ قطره أكثر من 12 متراً، بهدف دفع التراث الإماراتي لمزيد من الحضور والألق العالمي وحفظ إرث الآباء والأجداد للأجيال القادمة، إذ يتجمع يومياً الآلاف من الزوار وسط أجواء احتفالية مميزة للاطلاع على هذا العمل الحرفي الذي يشكل أحد الروافد للتعريف بالموروث الثقافي الإماراتي.
إلى ذلك، يشهد المهرجان تنوعاً كبيراً في الفنون الشعبية الإماراتية التي تمزج روح الأصالة بأهازيج فلكلورية وطنية ملهمة يستمتع بها الزوار في أكثر من جناح ومنطقة بالمهرجان، إذ تتنوع الفنون الشعبية الإماراتية المشاركة ما بين العيالة والحربية، لتمنح الزوار متعة مشبعة بالأصالة الإماراتية للتغني بالوطن ومنجزاته والولاء لقيادته الرشيدة.
وتحرص فرق الفنون الشعبية الإماراتية المشاركة في المهرجان على تقديم العشرات من الفقرات الاستعراضية الفلكلورية الإماراتية مثل الحربية والعيالة بما تحمل من معان سامية وتاريخ زاخر بعزيمة الأجداد الذين حملوا على عاتقهم مسؤولية بناء الوطن وتنميته ورقيه وتقدمه.
وتعكس استعراضات الفنون الشعبية الإماراتية في ساحات المهرجان المخزون التراثي والموروث الوطني الإماراتي الذي يجسد الكثير من المعاني بروح الألفة والمودة والمحبة التي كانت تميز حياة الأجداد وتوارثتها الأجيال لتبقى راسخة في النفوس، ورمزاً ملهماً لتعزيز الهوية والانتماء للوطن وتاريخه.