2019-02-24
اختتمت أمس مراكز شباب الشارقة المهرجان الأول لمطوري الألعاب الإلكترونية بمشاركة 40 مطوراً.
واستعرض المطورون الإماراتيون على مدار ثلاثة أيام ابتكارات تضمنت رؤى جديدة لقصص مزجت بين الألعاب الشعبية المعروفة مثل «خبز رقاق» و«ديك وديايه» و«خراريف يدوه» ببرامج تطبيقات الأندرويد وبلاي ستيشن وأكس بوكس.
وسعى الشباب المشاركون إلى إنتاج محتوى يوثق تضحيات «البواسل» و«شهداء الواجب» من أبناء الإمارات في العديد من البرامج.
من جانبه أكد مطور الألعاب المشارك في المهرجان، محمد جليل، أن هناك مهارات محددة يتطلب توفرها في المطور أهمها الإبداع وإتقان اللغة الإنجليزية وابتكار قصة جديدة للعبة، فضلاً عن مهارة إدارة الأزمات عند مواجهة مشكلة في تصميم اللعبة.
وحصرت رسامة ألعاب الفيديو عائشة محمد أبرز التحديات التي تواجه مطوري ألعاب الفيديو العرب في قلة المتخصصين بتصميم الألعاب وخصوصاً مجالات الرسم وإبداع القصة والموسيقى، إضافة إلى ضعف المهارات في تنسيق السيناريو الجيد وندرة الاستوديوهات المتخصصة بصناعة الألعاب الضخمة.الطالبتان شيخة عتيق وسوسن غانم تستعرضان ابتكارهما . (الرؤية)
واستعرض المطورون الإماراتيون على مدار ثلاثة أيام ابتكارات تضمنت رؤى جديدة لقصص مزجت بين الألعاب الشعبية المعروفة مثل «خبز رقاق» و«ديك وديايه» و«خراريف يدوه» ببرامج تطبيقات الأندرويد وبلاي ستيشن وأكس بوكس.
وسعى الشباب المشاركون إلى إنتاج محتوى يوثق تضحيات «البواسل» و«شهداء الواجب» من أبناء الإمارات في العديد من البرامج.
من جانبه أكد مطور الألعاب المشارك في المهرجان، محمد جليل، أن هناك مهارات محددة يتطلب توفرها في المطور أهمها الإبداع وإتقان اللغة الإنجليزية وابتكار قصة جديدة للعبة، فضلاً عن مهارة إدارة الأزمات عند مواجهة مشكلة في تصميم اللعبة.
وحصرت رسامة ألعاب الفيديو عائشة محمد أبرز التحديات التي تواجه مطوري ألعاب الفيديو العرب في قلة المتخصصين بتصميم الألعاب وخصوصاً مجالات الرسم وإبداع القصة والموسيقى، إضافة إلى ضعف المهارات في تنسيق السيناريو الجيد وندرة الاستوديوهات المتخصصة بصناعة الألعاب الضخمة.الطالبتان شيخة عتيق وسوسن غانم تستعرضان ابتكارهما . (الرؤية)