2018-10-26
يؤمن سامي رباح بأن التطوع سلوك وثقافة واجبة على كل مقيم محب للإمارات وأن الثانية التي لا يستثمرها في الارتقاء بقدراته وقت ضائع، وأن مد يد العون للغير ارتقاء بالنفس وتزكية للروح، موقناً أن للإمارات حقاً على كل مقيم على أرضها، تسامحاً ومحبة وتعاوناً وإنجازاً.
تعدد مواهب رباح وتشعب إمكاناته دفعاه إلى التميز في الإعلام والدراما والتوثيق والإخراج، وساند أصحاب الهمم ودائماً يسدي نصيحة لنفسه قبل غيره مفادها: «احسبها صح».
لم يتوانَ رباح في السعي لرد الجميل إلى بلد أحسن وفادته، وأكرم ضيافته منذ طفولته مروراً بمختلف مراحله الدراسية وصولاً إلى التحاقه للعمل بإحدى الدوائر الحكومية في رأس الخيمة، ليسطر فيها قصة نجاح في حياته المهنية والمجتمعية.
انخرط في مجال الأعمال التطوعية وتنفيذ المبادرات المجتمعية التي تسهم في تحقيق ذاته وتعود بالنفع على مختلف أطياف المجتمع دونما تمييز.
بدأ رباح شغفه بالأعمال التطوعية أثناء دراسته الجامعية وشارك في تقديم العديد من البرامج الإذاعية، مسخّراً مواهبه وإمكاناته مع ما تلقاه من معارف ومواد علمية في تخصصه بمجال الإعلام والعلاقات العامة.
أسّس أثناء المرحلة الجامعية فريق (عين الإمارات التطوعي) الذي هدف إلى إنتاج أفلام توعوية بالتعاون مع شرطة الشارقة حول المشاكل التي تمس المجتمع وسبل الوقاية منها وعلاجها.
انخرط في مجال العمل الإعلامي بإحدى دوائر الإمارة بعد أن تخرج بامتياز مع مرتبة الشرف ليتعدى مستوى إنتاجيته أربعة أمثال المستهدف خلال سنته الأولى، ليتوج ذلك بحصوله على جائزة ثاني أفضل موظف إعلامي متميز على مستوى دوائر حكومة رأس الخيمة عام 2016، والأول في الفئة نفسها لعام 2017 .
تعدى عمله المؤسساتي إلى المشاركة برفد المجتمع بالعطاءات والخدمات المجتمعية إحساساً منه بالمسؤولية المجتمعية فترأس فريق (عيال زايد) في الدائرة وأسهم في دمج أصحاب الهمم في إصدار رخصة الغد التجارية مجاناً لمدة ثلاث سنوات.
على صعيد التطوع الفردي خارج العمل المؤسسي أسّس فريقاً للإنتاج الإعلامي مؤلف من عدد من المتطوعين من ذوي الكفاءات الوطنية الإعلامية، تبنى خلاله مبادرة توعوية بعنوان (احسبها صح) وأنتج منها تسعة أفلام قصيرة منذ تأسيس الفريق في يناير من هذا العام، وتسعى المبادرة إلى مواكبة توجهات الحكومة فيما يتعلق بالمبادرات المجتمعية وعلاج الظواهر المجتمعية السلبية.
تعدد مواهب رباح وتشعب إمكاناته دفعاه إلى التميز في الإعلام والدراما والتوثيق والإخراج، وساند أصحاب الهمم ودائماً يسدي نصيحة لنفسه قبل غيره مفادها: «احسبها صح».
لم يتوانَ رباح في السعي لرد الجميل إلى بلد أحسن وفادته، وأكرم ضيافته منذ طفولته مروراً بمختلف مراحله الدراسية وصولاً إلى التحاقه للعمل بإحدى الدوائر الحكومية في رأس الخيمة، ليسطر فيها قصة نجاح في حياته المهنية والمجتمعية.
انخرط في مجال الأعمال التطوعية وتنفيذ المبادرات المجتمعية التي تسهم في تحقيق ذاته وتعود بالنفع على مختلف أطياف المجتمع دونما تمييز.
بدأ رباح شغفه بالأعمال التطوعية أثناء دراسته الجامعية وشارك في تقديم العديد من البرامج الإذاعية، مسخّراً مواهبه وإمكاناته مع ما تلقاه من معارف ومواد علمية في تخصصه بمجال الإعلام والعلاقات العامة.
أسّس أثناء المرحلة الجامعية فريق (عين الإمارات التطوعي) الذي هدف إلى إنتاج أفلام توعوية بالتعاون مع شرطة الشارقة حول المشاكل التي تمس المجتمع وسبل الوقاية منها وعلاجها.
انخرط في مجال العمل الإعلامي بإحدى دوائر الإمارة بعد أن تخرج بامتياز مع مرتبة الشرف ليتعدى مستوى إنتاجيته أربعة أمثال المستهدف خلال سنته الأولى، ليتوج ذلك بحصوله على جائزة ثاني أفضل موظف إعلامي متميز على مستوى دوائر حكومة رأس الخيمة عام 2016، والأول في الفئة نفسها لعام 2017 .
تعدى عمله المؤسساتي إلى المشاركة برفد المجتمع بالعطاءات والخدمات المجتمعية إحساساً منه بالمسؤولية المجتمعية فترأس فريق (عيال زايد) في الدائرة وأسهم في دمج أصحاب الهمم في إصدار رخصة الغد التجارية مجاناً لمدة ثلاث سنوات.
على صعيد التطوع الفردي خارج العمل المؤسسي أسّس فريقاً للإنتاج الإعلامي مؤلف من عدد من المتطوعين من ذوي الكفاءات الوطنية الإعلامية، تبنى خلاله مبادرة توعوية بعنوان (احسبها صح) وأنتج منها تسعة أفلام قصيرة منذ تأسيس الفريق في يناير من هذا العام، وتسعى المبادرة إلى مواكبة توجهات الحكومة فيما يتعلق بالمبادرات المجتمعية وعلاج الظواهر المجتمعية السلبية.