2018-12-17
حث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة على صقل مواهب الشباب لتصبح رافداً من روافد الأدب والثقافة في العالم العربي.
وقال سموه إن للشعر دوراً مهماً في ترسيخ القيم العربية الأصيلة وإبرازها.
وأضاف أن العالم يحتفي اليوم باللغة العربية، باعتبارها إحدى اللغات الرئيسة العالمية، بما تملكه من حضور وفصاحة وبلاغة وبيان.
وأشار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى أهمية حماية اللغة العربية والنهوض بها، وتعزيز حضورها في المبادرات والمشاريع الثقافية الرائدة، ومن بينها برنامج «أمير الشعراء»، باعتبار اللغة المكون الرئيس لهويتنا وثقافتنا العربية الأصيلة.
جاء ذلك لدى استقبال سموه أعضاء لجنة مسابقة «أمير الشعراء»، التي تنظمها لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي، يرافقهم رئيس لجنة إدارة المهرجانات فارس خلف المزروعي.
وتبادل سموه وأعضاء اللجنة الحديث حول أهمية البرامج والمبادرات التي تسهم في استعادة روائع الشعر والأدب وإحياء الموروث العربي الأصيل، إلى جانب تحفيز الحراك الشعري في المشهد العربي المعاصر.
من جانبهم، أعرب أعضاء اللجنة عن شكرهم وتقديرهم للدعم الذي يقدمه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان للبرامج والمبادرات التي تثري المشهدين الأدبي والثقافي في العالم العربي.يشهد الموسم الثامن من برنامج «أمير الشعراء» حضوراً نسوياً ملموساً وبارزاً، ما يؤكد أن الإبداع الشعري النسوي في تنام مستمر، كما أن علاقة الشباب العربي بالشعر العربي الفصيح ما زالت بخير وهي تنمو عاماً بعد آخر.شاعراًأنهت لجنة تحكيم برنامج «أمير الشعراء» مراحل اختيار قائمة المتأهلين للحلقات التلفزيونية المباشرة، والتي نتج عنها اختيار 20 شاعراً، وذلك بعد أن استقبلت لجنة التحكيم آلاف النصوص الشعرية من المشتركين في المسابقة، وعملت إلى جانب اللجنة الاستشارية على فرز هذه المشاركات وفق أسس وآليات تمتاز بالدقة، إذ تم اختيار أكثر من 150 شاعراً لمقابلة لجنة التحكيم على مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي، والتي بدورها قيّمت المتسابقين وفق معايير دقيقة معتمدة.20تنامي الإبداع الشعري النسوي
وقال سموه إن للشعر دوراً مهماً في ترسيخ القيم العربية الأصيلة وإبرازها.
وأضاف أن العالم يحتفي اليوم باللغة العربية، باعتبارها إحدى اللغات الرئيسة العالمية، بما تملكه من حضور وفصاحة وبلاغة وبيان.
وأشار صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان إلى أهمية حماية اللغة العربية والنهوض بها، وتعزيز حضورها في المبادرات والمشاريع الثقافية الرائدة، ومن بينها برنامج «أمير الشعراء»، باعتبار اللغة المكون الرئيس لهويتنا وثقافتنا العربية الأصيلة.
جاء ذلك لدى استقبال سموه أعضاء لجنة مسابقة «أمير الشعراء»، التي تنظمها لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي، يرافقهم رئيس لجنة إدارة المهرجانات فارس خلف المزروعي.
وتبادل سموه وأعضاء اللجنة الحديث حول أهمية البرامج والمبادرات التي تسهم في استعادة روائع الشعر والأدب وإحياء الموروث العربي الأصيل، إلى جانب تحفيز الحراك الشعري في المشهد العربي المعاصر.
من جانبهم، أعرب أعضاء اللجنة عن شكرهم وتقديرهم للدعم الذي يقدمه صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان للبرامج والمبادرات التي تثري المشهدين الأدبي والثقافي في العالم العربي.يشهد الموسم الثامن من برنامج «أمير الشعراء» حضوراً نسوياً ملموساً وبارزاً، ما يؤكد أن الإبداع الشعري النسوي في تنام مستمر، كما أن علاقة الشباب العربي بالشعر العربي الفصيح ما زالت بخير وهي تنمو عاماً بعد آخر.شاعراًأنهت لجنة تحكيم برنامج «أمير الشعراء» مراحل اختيار قائمة المتأهلين للحلقات التلفزيونية المباشرة، والتي نتج عنها اختيار 20 شاعراً، وذلك بعد أن استقبلت لجنة التحكيم آلاف النصوص الشعرية من المشتركين في المسابقة، وعملت إلى جانب اللجنة الاستشارية على فرز هذه المشاركات وفق أسس وآليات تمتاز بالدقة، إذ تم اختيار أكثر من 150 شاعراً لمقابلة لجنة التحكيم على مسرح شاطئ الراحة بأبوظبي، والتي بدورها قيّمت المتسابقين وفق معايير دقيقة معتمدة.20تنامي الإبداع الشعري النسوي