2018-12-15
وام ـ أبوظبي
ذكرت رئيسة المجلس الوطني الاتحادي الدكتورة أمل عبدالله القبيسي، أن عام التسامح سيكون فرصة ثمينة لتعزيز القوة الناعمة لدولتنا، ويضاعف دورها الحيوي في نشر الأمن والاستقرار ودعم السلم العالمي ونشر الخير والأمل في المستقبل.
وأردفت أن توجيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بأن يكون عام 2019 عاماً للتسامح يعكس الصورة والوجه الحضاري للدولة منذ تأسيسها.
وقالت إن المجتمع الإماراتي عرف بإرثه الأصيل في التسامح والانفتاح والتعايش وحب الخير، وأن التسامح عنوان المجتمعات المتقدمة فكرياً وإنسانياً.
وأكدت القبيسي، أن قيمة التسامح كانت ولا تزال قيمة حياتية أساسية غرست في مجتمع الإمارات، فهي من أهم القيم التي غرسها الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في أبناء شعب الإمارات.
وأضافت أن دولة الإمارات تجسد نهج التسامح والتعايش والشراكة الإنسانية الذي تؤمن به وتكرسه على أرض الواقع، وتجني اليوم ثمار هذه السياسة بعد أن أصبحت نموذجاً ورمزاً للتسامح وقبول الآخر.
وأشارت في هذا السياق إلى وجود 40 كنيسة ومعبداً وأكثر من 200 جنسية من مختلف الديانات واللغات والثقافات والعادات يقيمون جميعاً على أرضها الطيبة بتناغم تام، ويمارسون أعمالهم وشعائرهم الدينية بكل حرية ودون تمييز أو تفرقة في الدين أو اللون أو الجنس أوالهوية، فالكل سواسية يتعايشون في واحة الأمن والأمان التي تؤمن بالتعددية والتنوع الثقافي، وتمنح الجميع فرصاً متساوية للمساهمة في تحقيق أكبر قدر من الإنجازات بالإبداع والابتكار.
ذكرت رئيسة المجلس الوطني الاتحادي الدكتورة أمل عبدالله القبيسي، أن عام التسامح سيكون فرصة ثمينة لتعزيز القوة الناعمة لدولتنا، ويضاعف دورها الحيوي في نشر الأمن والاستقرار ودعم السلم العالمي ونشر الخير والأمل في المستقبل.
وأردفت أن توجيه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، بأن يكون عام 2019 عاماً للتسامح يعكس الصورة والوجه الحضاري للدولة منذ تأسيسها.
وقالت إن المجتمع الإماراتي عرف بإرثه الأصيل في التسامح والانفتاح والتعايش وحب الخير، وأن التسامح عنوان المجتمعات المتقدمة فكرياً وإنسانياً.
وأكدت القبيسي، أن قيمة التسامح كانت ولا تزال قيمة حياتية أساسية غرست في مجتمع الإمارات، فهي من أهم القيم التي غرسها الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، في أبناء شعب الإمارات.
وأضافت أن دولة الإمارات تجسد نهج التسامح والتعايش والشراكة الإنسانية الذي تؤمن به وتكرسه على أرض الواقع، وتجني اليوم ثمار هذه السياسة بعد أن أصبحت نموذجاً ورمزاً للتسامح وقبول الآخر.
وأشارت في هذا السياق إلى وجود 40 كنيسة ومعبداً وأكثر من 200 جنسية من مختلف الديانات واللغات والثقافات والعادات يقيمون جميعاً على أرضها الطيبة بتناغم تام، ويمارسون أعمالهم وشعائرهم الدينية بكل حرية ودون تمييز أو تفرقة في الدين أو اللون أو الجنس أوالهوية، فالكل سواسية يتعايشون في واحة الأمن والأمان التي تؤمن بالتعددية والتنوع الثقافي، وتمنح الجميع فرصاً متساوية للمساهمة في تحقيق أكبر قدر من الإنجازات بالإبداع والابتكار.