2018-12-09
باشرت الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، اليوم، حملات تجوب المؤسسات والأحياء في المناطق البعيدة بإمارات عجمان وأم القيوين ورأس الخيمة والفجيرة، لمناقشة قضايا اجتماعية مثل أسباب الطلاق، وطرق بناء أسرة سعيدة، وكيفية تأسيس أسر متلاحمة، بعد إتمامها حملات مشابهة في إمارات أبوظبي ودبي والشارقة.
ويتناول الوعاظ، في الحملة التي ستستمر حتى 25 ديسمبر الجاري، معالجة قضايا السحر، والاعتماد بشكل كبير على العمالة المساندة في تربية النشء، لمساعدة الجمهور في تجاوز هذه المشكلات، إضافة إلى تحصين جيل الشباب طلبة المدارس والجامعات من الاستقطابات الفكرية للأفكار المتطرفة.
وأكد مدير إدارة الوعظ بالهيئة عبدالرحمن الشامسي أن الحملات مشروع القوافل الوعظية تستهدف الكثير من مؤسسات الدولة في المناطق المجاورة للمدن الرئيسة مثل المدارس والمستشفيات ومجالس الأحياء الشعبية والمؤسسات المجتمعية والمؤسسات التعليمية والمساجد.
وتركز على لقاء شريحة الشباب الممثلة في طلبة المدارس، والموظفين، والعمالة المنزلية بهدف تعزيز التلاحم الأسري وتعزيز التواصل الإيجابي بين الكادر الوعظي والجمهور، وبث قيم الوسطية والاعتدال والتعايش وضمان وصول التوعية الدينية إلى شرائح المجتمع كافة.
وتشمل إقامة مجالس مجتمعية، ودعوة أهالي وأعيان المنطقة، بالتنسيق مع الجهات المختصة، إضافة إلى تنفيذ مبادرة وصية زايد، وهي مبادرة تقوم على ترسيخ قيم الإيجابية والسعادة في المجتمع، استلهاماً لوصايا المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، بأهمية بث روح العمل الخيري لإسعاد شرائح المجتمع كافة، وبالأخص كبار السن، والمرضى، وأصحاب الهمم.
وأشار إلى خطة لتنظيم حملات دورية مشابهة بعد رصد نجاح التجربة لبث روح الترابط والتواصل الاجتماعي بين الأفراد بمختلف المستويات من خلال زيارة عدد من الوعاظ والواعظات وعدد من المختصين والمثقفين.
ويتوزع الكادر الوعظي على المؤسسات في الفترة الصباحية، وعلى أغلب مساجد المنطقة في الفترة المسائية، لتقديم محاضرات وعظية وندوات توعوية بثلاث لغات (العربية والإنجليزية والأوردية)، وتتضمن زيارات مجتمعية ومسابقات ثقافية ضمن خطة موحدة تستهدف جميع إمارات الدولة.
ويتناول الوعاظ، في الحملة التي ستستمر حتى 25 ديسمبر الجاري، معالجة قضايا السحر، والاعتماد بشكل كبير على العمالة المساندة في تربية النشء، لمساعدة الجمهور في تجاوز هذه المشكلات، إضافة إلى تحصين جيل الشباب طلبة المدارس والجامعات من الاستقطابات الفكرية للأفكار المتطرفة.
وأكد مدير إدارة الوعظ بالهيئة عبدالرحمن الشامسي أن الحملات مشروع القوافل الوعظية تستهدف الكثير من مؤسسات الدولة في المناطق المجاورة للمدن الرئيسة مثل المدارس والمستشفيات ومجالس الأحياء الشعبية والمؤسسات المجتمعية والمؤسسات التعليمية والمساجد.
وتركز على لقاء شريحة الشباب الممثلة في طلبة المدارس، والموظفين، والعمالة المنزلية بهدف تعزيز التلاحم الأسري وتعزيز التواصل الإيجابي بين الكادر الوعظي والجمهور، وبث قيم الوسطية والاعتدال والتعايش وضمان وصول التوعية الدينية إلى شرائح المجتمع كافة.
وتشمل إقامة مجالس مجتمعية، ودعوة أهالي وأعيان المنطقة، بالتنسيق مع الجهات المختصة، إضافة إلى تنفيذ مبادرة وصية زايد، وهي مبادرة تقوم على ترسيخ قيم الإيجابية والسعادة في المجتمع، استلهاماً لوصايا المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، بأهمية بث روح العمل الخيري لإسعاد شرائح المجتمع كافة، وبالأخص كبار السن، والمرضى، وأصحاب الهمم.
وأشار إلى خطة لتنظيم حملات دورية مشابهة بعد رصد نجاح التجربة لبث روح الترابط والتواصل الاجتماعي بين الأفراد بمختلف المستويات من خلال زيارة عدد من الوعاظ والواعظات وعدد من المختصين والمثقفين.
ويتوزع الكادر الوعظي على المؤسسات في الفترة الصباحية، وعلى أغلب مساجد المنطقة في الفترة المسائية، لتقديم محاضرات وعظية وندوات توعوية بثلاث لغات (العربية والإنجليزية والأوردية)، وتتضمن زيارات مجتمعية ومسابقات ثقافية ضمن خطة موحدة تستهدف جميع إمارات الدولة.