2018-12-06
كشف رئيس جمعية الإمارات للقلب عبدالله شهاب عن إنشاء مركز أبحاث متخصص بأمراض القلب في الدولة 2019.
وأكد، على هامش المؤتمر العالمي لأمراض القلب والأوعية الدموية الذي انطلقت أعماله أمس الأول في دبي، أن الهدف من تأسيس المركز توحيد الجهود المبعثرة في مجال الأبحاث خصوصاً مع ارتفاع نسبة الإصابة بأمراض القلب والشرايين في الدولة.
وأضاف أن عدد عمليات القسطرة التي يتم إجراؤها سنوياً في الإمارات أكثر من 20 ألف عملية بمختلف أنواعها، فيما يصل عدد عمليات القلب المفتوح تقريباً إلى 1000 عملية، عازياً هذا العدد إلى نجاح عمليات القسطرة والتي تقي المريض من الحاجة إلى عملية قلب مفتوح في معظم الأحيان، لافتاً إلى أن عمليات القسطرة تشكل اليوم ما مجموعه أكثر من 75 في المئة من عمليات القلب على مستوى الدولة.
وذكر شهاب أن هناك 45 مركزاً للقسطرة في القطاعين العام والخاص في الدولة، وهو رقم مرشح للزيادة خاصة مع دخول الدولة حلبة المنافسة في السياحة الطبية واستقطاب المستشفيات والمراكز لمئات الحالات من خارج الدولة سنوياً.
وتابع «عدد جراحي القلب الإماراتيين المحترفين الذين يجرون عمليات قلب مفتوح يقدر حالياً بـ 20 طبيباً موزعين ما بين عمليات القسطرة والقلب المفتوح، إضافة إلى 20 طبيباً تحت التدريب منهم عشرة أطباء خارج الدولة وعشرة داخل الدولة.
وأوضح أن 50 في المئة من السكان في الدولة لا يتبعون أسلوب حياة صحي على الرغم من وعيهم بأهمية ذلك لوقايتهم من الإصابة بأمراض القلب، بينما يجهل ما يتراوح بين 30 و40 في المئة مسببات أمراض القلب ولا يهتمون بالممارسات الصحية.
وحذر من تفاقم مرض الأوعية الدموية بسبب زيادة معدلات الإصابة بأمراض مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وارتفاع معدل الكوليسترول بكثرة إضافة إلى ظاهرة التدخين.
وأكد، على هامش المؤتمر العالمي لأمراض القلب والأوعية الدموية الذي انطلقت أعماله أمس الأول في دبي، أن الهدف من تأسيس المركز توحيد الجهود المبعثرة في مجال الأبحاث خصوصاً مع ارتفاع نسبة الإصابة بأمراض القلب والشرايين في الدولة.
وأضاف أن عدد عمليات القسطرة التي يتم إجراؤها سنوياً في الإمارات أكثر من 20 ألف عملية بمختلف أنواعها، فيما يصل عدد عمليات القلب المفتوح تقريباً إلى 1000 عملية، عازياً هذا العدد إلى نجاح عمليات القسطرة والتي تقي المريض من الحاجة إلى عملية قلب مفتوح في معظم الأحيان، لافتاً إلى أن عمليات القسطرة تشكل اليوم ما مجموعه أكثر من 75 في المئة من عمليات القلب على مستوى الدولة.
وذكر شهاب أن هناك 45 مركزاً للقسطرة في القطاعين العام والخاص في الدولة، وهو رقم مرشح للزيادة خاصة مع دخول الدولة حلبة المنافسة في السياحة الطبية واستقطاب المستشفيات والمراكز لمئات الحالات من خارج الدولة سنوياً.
وتابع «عدد جراحي القلب الإماراتيين المحترفين الذين يجرون عمليات قلب مفتوح يقدر حالياً بـ 20 طبيباً موزعين ما بين عمليات القسطرة والقلب المفتوح، إضافة إلى 20 طبيباً تحت التدريب منهم عشرة أطباء خارج الدولة وعشرة داخل الدولة.
وأوضح أن 50 في المئة من السكان في الدولة لا يتبعون أسلوب حياة صحي على الرغم من وعيهم بأهمية ذلك لوقايتهم من الإصابة بأمراض القلب، بينما يجهل ما يتراوح بين 30 و40 في المئة مسببات أمراض القلب ولا يهتمون بالممارسات الصحية.
وحذر من تفاقم مرض الأوعية الدموية بسبب زيادة معدلات الإصابة بأمراض مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وارتفاع معدل الكوليسترول بكثرة إضافة إلى ظاهرة التدخين.