2018-11-23
وجهت وزارة التربية والتعليم مديري المدارس بحصر الطلبة أصحاب الهمم والحالات الطبية الحرجة، ولجان الامتحانات الخارجية استعداداً لامتحانات الفصل الدراسي الأول المقرر انطلاقها في الرابع من ديسمبر المقبل.
ودعت الوزارة مختلف الإدارات المعنية بديوانها العام في دبي إلى تأمين احتياجات هؤلاء الطلبة بمختلف فئاتهم ومراحلهم الدراسية، ووضع خطة للتواصل معهم في جميع اللجان.
وباشرت الوزارة تكليف أعضاء لجان النظام والمراقبة وفرق عمل الامتحانات وتحديد مهامهم، إضافة إلى التعريف بسياسة الامتحانات للطلبة وأولياء الأمور والمعلمين.
وأكدت في دليل تطبيق الامتحانات، الذي حصلت «الرؤية» على نسخة منه، ضرورة توقيع مديري المدارس والمكلفين بأعمال الامتحانات على وثيقة تعهد للمحافظة على سرية وسلامة الامتحانات.
وتتضمن تلك الوثيقة بيانات مدير المدرسة أو المكلف بأعمال الامتحانات، إضافة إلى اسم المدرسة والنطاق، وبيان الصفوف الدراسية التي تجرى بها الامتحانات.
ووفقاً لبنود الوثيقة، يتعهد الموقع عليها بعدم وجود موانع امتحانية كصلة قرابة من الدرجتين الأولى والثانية بينه وبين أي طالب بالصف الثاني عشر يؤدي الامتحان داخل المدرسة التي يشرف عليها.
وتشمل قائمة الدرجتين الأولى والثانية كلاً من الأبناء والوالدين والأزواج والأشقاء والأحفاد، بينما تختلف تلك القائمة بالنسبة لطلبة الصفوف الدراسية من الأول إلى الحادي عشر لتشمل الأبناء والوالدين والأزواج فقط.
كما يلتزم الموقع على الوثيقة بما ورد في قوانين الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية الخاصة بسرية التعامل مع الوثائق الامتحانية بما يضمن سلامة الإجراءات المنظمة وتوثيقها.
ويتحمل أيضاً المسؤولية عند حدوث أي تقصير في المهام والمسؤوليات أو مخالفة التنظيمات واللوائح الامتحانية، ويتعهد بعدم الإفصاح عن أية بيانات أو إحصاءات أو نتائج قبل موعد اعتمادها رسمياُ.
وفي سياق متصل، أفادت الوزارة بأن درجة السلوك ستحتسب ضمن مجموع الطالب في نهاية كل فصل دراسي وفي نهاية العام، لافتة إلى تطبيق سياسة الاجتياز والبقاء لإعادة الصف على طلبة الصفوف من الرابع إلى الثاني عشر.
ودعت الوزارة مختلف الإدارات المعنية بديوانها العام في دبي إلى تأمين احتياجات هؤلاء الطلبة بمختلف فئاتهم ومراحلهم الدراسية، ووضع خطة للتواصل معهم في جميع اللجان.
وباشرت الوزارة تكليف أعضاء لجان النظام والمراقبة وفرق عمل الامتحانات وتحديد مهامهم، إضافة إلى التعريف بسياسة الامتحانات للطلبة وأولياء الأمور والمعلمين.
وأكدت في دليل تطبيق الامتحانات، الذي حصلت «الرؤية» على نسخة منه، ضرورة توقيع مديري المدارس والمكلفين بأعمال الامتحانات على وثيقة تعهد للمحافظة على سرية وسلامة الامتحانات.
وتتضمن تلك الوثيقة بيانات مدير المدرسة أو المكلف بأعمال الامتحانات، إضافة إلى اسم المدرسة والنطاق، وبيان الصفوف الدراسية التي تجرى بها الامتحانات.
ووفقاً لبنود الوثيقة، يتعهد الموقع عليها بعدم وجود موانع امتحانية كصلة قرابة من الدرجتين الأولى والثانية بينه وبين أي طالب بالصف الثاني عشر يؤدي الامتحان داخل المدرسة التي يشرف عليها.
وتشمل قائمة الدرجتين الأولى والثانية كلاً من الأبناء والوالدين والأزواج والأشقاء والأحفاد، بينما تختلف تلك القائمة بالنسبة لطلبة الصفوف الدراسية من الأول إلى الحادي عشر لتشمل الأبناء والوالدين والأزواج فقط.
كما يلتزم الموقع على الوثيقة بما ورد في قوانين الموارد البشرية في الحكومة الاتحادية الخاصة بسرية التعامل مع الوثائق الامتحانية بما يضمن سلامة الإجراءات المنظمة وتوثيقها.
ويتحمل أيضاً المسؤولية عند حدوث أي تقصير في المهام والمسؤوليات أو مخالفة التنظيمات واللوائح الامتحانية، ويتعهد بعدم الإفصاح عن أية بيانات أو إحصاءات أو نتائج قبل موعد اعتمادها رسمياُ.
وفي سياق متصل، أفادت الوزارة بأن درجة السلوك ستحتسب ضمن مجموع الطالب في نهاية كل فصل دراسي وفي نهاية العام، لافتة إلى تطبيق سياسة الاجتياز والبقاء لإعادة الصف على طلبة الصفوف من الرابع إلى الثاني عشر.