2018-11-19
وجه قطاع العمليات المدرسية في وزارة التربية والتعليم إدارات المدارس التي جرى تأنيث قياداتها، لإعداد مقارنة نتائج التحصيل الدراسي للطلبة الذكور بفترة ما قبل التأنيث بما يعكس قياس مدى التقدم الذي حدث في المدرسة بعد وجود العناصر النسائية.
وألزم القطاع ذاته إدارات المدارس الحكومية بوصف السمات القيادية التي استدعت تكليف العناصر النسائية بقيادة تلك المدارس وذلك كل حسب موقعة الوظيفي.
ودعا القطاع إدارات المدارس عبر تعميم موسع حصلت «الرؤية» على نسخة منه إلى حصر كافة المدارس التي تم تأنيث قياداتها أو إدخال عناصر نسائية ضمن كادرها الإداري.
وأرفقت الوزارة مع تعميمها جدولاً لتوضيح جميع البيانات المطلوبة لعملية الحصر والتي تمثلت في اسم المدرسة والجنس والحلقة والمسمى الوظيفي، إضافة إلى تحديد بداية فترة تأنيث قيادة المدرسة وتحديد عدد العناصر النسائية.
وشددت على حصر جميع العناصر النسائية المتواجدة في مدارس الذكور بجميع مناطق الدولة، وذلك كرؤساء الوحدات والمرشدين الأكاديميين واختصاصيي المختبرات والمعلمات.
وقالت الوزارة إنها أرسلت كافة النتائج التي تم التوصل إليها إلى قطاع العمليات المدرسية بالوزارة، لافتة إلى تكريم أفضل خمس تجارب ناجحة.
وتتجه الوزارة حالياً إلى تأنيث قيادات مدارس الحلقة الثانية والمرحلة الثانوية بمختلف مناطق الدولة، بعدما كان ذلك قاصراً على مرحلة رياض الأطفال والحلقة الأولى فقط.
ووفق أحدث الإحصاءات المعتمدة من وزارة التربية والتعليم تشهد مرحلة رياض الأطفال تأنيث قياداتها بنسبة 100 في المئة والحلقة الأولى بنسبة 93 في المئة، بينما لم تعلن بعد الإحصاءات الخاصة بالحلقة الثانية والمرحلة الثانوية.
واكتفت الوزارة بالكشف عن عدد مدارس الذكور حلقة ثانية ومرحلة ثانوية التي تديرها قيادات نسائية في المناطق الشمالية فقط، إذ بلغت 23 مدرسة حكومية خلال العام الدراسي الجاري 2018 ـ 2019.
يشار إلى أن الوزارة بدأت في تطبيق تجربة تأنيث قيادات مدارس الذكور في العام 2016 في إمارة رأس الخيمة، بعدما واجهت الوزارة عزوف الكوادر المواطنة من الذكور عن العمل بمهنة التدريس.
وألزم القطاع ذاته إدارات المدارس الحكومية بوصف السمات القيادية التي استدعت تكليف العناصر النسائية بقيادة تلك المدارس وذلك كل حسب موقعة الوظيفي.
ودعا القطاع إدارات المدارس عبر تعميم موسع حصلت «الرؤية» على نسخة منه إلى حصر كافة المدارس التي تم تأنيث قياداتها أو إدخال عناصر نسائية ضمن كادرها الإداري.
وأرفقت الوزارة مع تعميمها جدولاً لتوضيح جميع البيانات المطلوبة لعملية الحصر والتي تمثلت في اسم المدرسة والجنس والحلقة والمسمى الوظيفي، إضافة إلى تحديد بداية فترة تأنيث قيادة المدرسة وتحديد عدد العناصر النسائية.
وشددت على حصر جميع العناصر النسائية المتواجدة في مدارس الذكور بجميع مناطق الدولة، وذلك كرؤساء الوحدات والمرشدين الأكاديميين واختصاصيي المختبرات والمعلمات.
وقالت الوزارة إنها أرسلت كافة النتائج التي تم التوصل إليها إلى قطاع العمليات المدرسية بالوزارة، لافتة إلى تكريم أفضل خمس تجارب ناجحة.
وتتجه الوزارة حالياً إلى تأنيث قيادات مدارس الحلقة الثانية والمرحلة الثانوية بمختلف مناطق الدولة، بعدما كان ذلك قاصراً على مرحلة رياض الأطفال والحلقة الأولى فقط.
ووفق أحدث الإحصاءات المعتمدة من وزارة التربية والتعليم تشهد مرحلة رياض الأطفال تأنيث قياداتها بنسبة 100 في المئة والحلقة الأولى بنسبة 93 في المئة، بينما لم تعلن بعد الإحصاءات الخاصة بالحلقة الثانية والمرحلة الثانوية.
واكتفت الوزارة بالكشف عن عدد مدارس الذكور حلقة ثانية ومرحلة ثانوية التي تديرها قيادات نسائية في المناطق الشمالية فقط، إذ بلغت 23 مدرسة حكومية خلال العام الدراسي الجاري 2018 ـ 2019.
يشار إلى أن الوزارة بدأت في تطبيق تجربة تأنيث قيادات مدارس الذكور في العام 2016 في إمارة رأس الخيمة، بعدما واجهت الوزارة عزوف الكوادر المواطنة من الذكور عن العمل بمهنة التدريس.