2021-03-26
يميل أغلب خبراء الكرة والجماهير إلى المنطق في إمكانية تأهل الفرق الأقوى والأجهزوالأكثر نجوماً في التأهل إلى الدور قبل النهائي لدوري الأبطال الأوروبي، بعد القرعة الشرسة واصطدام الفرق الكبرى ببعضها البعض، ومن ذلك إعادة نهائي بطولتين سابقتين، وعلى ضوء هذا فمن المنتظر تأهل ريال مدريد على حساب ليفربول، ومانشستر سيتي على حساب دورتموند، وبايرن ميونيخ بعد تجاوز باريس سان جيرمان، وتفوق تشيلسي على بورتو.
ولكني لا أتفق مع هذا السيناريو، ولا مع المنطق الكروي، لأن الكرة ليست علماً كاملاً، ولو أن للكرة منطقاً ومقاييس ثابتة، لكان من السهل توزيع الألقاب قبل بدء البطولات.
ولا أعتقد أن خسارة أي فريق من المرشحين، ستكون مفاجأة، لأنهم ليسوا بالفرق العصية على الهزيمة، بل خسروا بشكل درامي في المواسم المحلية من فرق أضعف، مثل بايرن ميونيخ الحديدي الذي انهزم 3 مباريات، منها الخسارة أمام هوفنهايم الـ11 ومونشنغلادباخ الـ10 في البوندزليغا، والريال خسر في الليغا 4 مباريات، منها ألافيس قبل الأخير وقاديش الـ15، والسيتي انهزم بالخمسة أمام ليستر سيتي، وتشيلسي خسر 6 مرات، إحداها أمام وولفرهامبتون الـ13.
كما أن الفرق المصنفة تعاني من بعض الضغوط، لمشاركتها في أكثر من نهائي محلي مع الدوري مثل البايرن والسيتي، وربما كان للكلاسيكو الإسباني تأثير مباشر بإحباط الريال قبل مواجهة الريدز، وكذلك هناك الضغوط النفسية للبايرن للحفاظ على اللقب أو الضغوط الهائلة على السيتي لتحقيق اللقب الأول.
وتبقى الظروف والتراجع الدرامي وضغوط الفشل في منافسات الدوري وباقي البطولات المحلية، والرغبة في التعويض، تلاحق الآخرين مثل ليفربول ودورتموند اللذين خسر كل منهما 9 مباريات، وتهديدات عدم التأهل للموسم الأوروبي القادم، ومن يدري فقد تكون تلك الضغوط حافزاً عكسياً كبيراً لتلك الفرق لقلب التوقعات، ونرى تألقاً استثنائياً لصلاح وماني وهالاند ومبابي ونيمار، لقيادة فرقهم نحو إزاحة المرشحين، عموماً سأميل أكثر إلى ترشيح السيناريو، الأقل شعبية ومنطقية، ولن أستغرب إذا تأهل باريس سان جيرمان وليفربول ودورتموند وبورتو، وإن كنت أحتفظ بثقتي الكبيرة في منظومتي البايرن والسيتي بوجه خاص.
ولكني لا أتفق مع هذا السيناريو، ولا مع المنطق الكروي، لأن الكرة ليست علماً كاملاً، ولو أن للكرة منطقاً ومقاييس ثابتة، لكان من السهل توزيع الألقاب قبل بدء البطولات.
ولا أعتقد أن خسارة أي فريق من المرشحين، ستكون مفاجأة، لأنهم ليسوا بالفرق العصية على الهزيمة، بل خسروا بشكل درامي في المواسم المحلية من فرق أضعف، مثل بايرن ميونيخ الحديدي الذي انهزم 3 مباريات، منها الخسارة أمام هوفنهايم الـ11 ومونشنغلادباخ الـ10 في البوندزليغا، والريال خسر في الليغا 4 مباريات، منها ألافيس قبل الأخير وقاديش الـ15، والسيتي انهزم بالخمسة أمام ليستر سيتي، وتشيلسي خسر 6 مرات، إحداها أمام وولفرهامبتون الـ13.
كما أن الفرق المصنفة تعاني من بعض الضغوط، لمشاركتها في أكثر من نهائي محلي مع الدوري مثل البايرن والسيتي، وربما كان للكلاسيكو الإسباني تأثير مباشر بإحباط الريال قبل مواجهة الريدز، وكذلك هناك الضغوط النفسية للبايرن للحفاظ على اللقب أو الضغوط الهائلة على السيتي لتحقيق اللقب الأول.
وتبقى الظروف والتراجع الدرامي وضغوط الفشل في منافسات الدوري وباقي البطولات المحلية، والرغبة في التعويض، تلاحق الآخرين مثل ليفربول ودورتموند اللذين خسر كل منهما 9 مباريات، وتهديدات عدم التأهل للموسم الأوروبي القادم، ومن يدري فقد تكون تلك الضغوط حافزاً عكسياً كبيراً لتلك الفرق لقلب التوقعات، ونرى تألقاً استثنائياً لصلاح وماني وهالاند ومبابي ونيمار، لقيادة فرقهم نحو إزاحة المرشحين، عموماً سأميل أكثر إلى ترشيح السيناريو، الأقل شعبية ومنطقية، ولن أستغرب إذا تأهل باريس سان جيرمان وليفربول ودورتموند وبورتو، وإن كنت أحتفظ بثقتي الكبيرة في منظومتي البايرن والسيتي بوجه خاص.