2020-02-11
في مبادرة رائعة، أضاءت الإمارات معالمها البارزة بألوان علم الصين، للتعبير عن التضامن معها في مواجهة فيروس كورونا، مع كتابات باللغة الصينية تخاطب «ووهان» بعبارة «نحن معكم»، وقد حرك المشهد كل القلوب والشفاه متوجهة إلى الله بالدعاء من أجل الصين.
انتشرت الكثير من التحليلات والتفسيرات والتأويلات، ما أتاح الفرصة لطرح تساؤلات، في محاولة لكشف الحقائق، لكنها تظل تساؤلات، ربما نجد الإجابة عنها بمرور الوقت، منها المنطقي، ومنها ما هو إبحار في الخيال.
التساؤلات تدور حول ما إذا ما كان هذا الفيروس هو نتاج معامل ومختبرات، وهل هو جزء من مؤامرة ضمن الصراع بين الصين والدول المتضررة من تقدمها الصناعي والعلمي والتجاري؟ وقد تم نشره في الصين بقصدية تسعى لوضع العصا في العجلة، لإعاقتها عن الحركة ولو لمدة محدودة، وهذا الاحتمال، قد يجانب الحقيقة، أو يصيب كبدها، لكن الأسئلة لم تتوقف هنا.
لقد أبحر البعض في طرح تساؤلاتهم لما هو أبعد، من ذلك: هل يكون كورونا أداة استعملها القائمون للتغلب على ارتفاع التعداد السكاني؟ مع زيادة في عدد كبار السن، الناتج عن الرعاية الصحية لهم، علماً بأنهم يمثلون عبئاً بصفتهم أفراداً غير منتجين، بل هم يستهلكون المقدرات التي من الأولى أن تذهب لفئة الشباب، ومن الدواعي التي أثارت هذا التساؤل، أن كورونا يصيب جميع الأعمار، إلا أن معظم ضحاياه من الوفيات هم من فئة كبار السن، وهناك احتمال آخر هو أن الأمر كله لا يعدو صدفة، فلا هو مؤامرة ولا استراتيجية.
انتشرت الكثير من التحليلات والتفسيرات والتأويلات، ما أتاح الفرصة لطرح تساؤلات، في محاولة لكشف الحقائق، لكنها تظل تساؤلات، ربما نجد الإجابة عنها بمرور الوقت، منها المنطقي، ومنها ما هو إبحار في الخيال.
التساؤلات تدور حول ما إذا ما كان هذا الفيروس هو نتاج معامل ومختبرات، وهل هو جزء من مؤامرة ضمن الصراع بين الصين والدول المتضررة من تقدمها الصناعي والعلمي والتجاري؟ وقد تم نشره في الصين بقصدية تسعى لوضع العصا في العجلة، لإعاقتها عن الحركة ولو لمدة محدودة، وهذا الاحتمال، قد يجانب الحقيقة، أو يصيب كبدها، لكن الأسئلة لم تتوقف هنا.
لقد أبحر البعض في طرح تساؤلاتهم لما هو أبعد، من ذلك: هل يكون كورونا أداة استعملها القائمون للتغلب على ارتفاع التعداد السكاني؟ مع زيادة في عدد كبار السن، الناتج عن الرعاية الصحية لهم، علماً بأنهم يمثلون عبئاً بصفتهم أفراداً غير منتجين، بل هم يستهلكون المقدرات التي من الأولى أن تذهب لفئة الشباب، ومن الدواعي التي أثارت هذا التساؤل، أن كورونا يصيب جميع الأعمار، إلا أن معظم ضحاياه من الوفيات هم من فئة كبار السن، وهناك احتمال آخر هو أن الأمر كله لا يعدو صدفة، فلا هو مؤامرة ولا استراتيجية.