2021-09-08
أعلنت دولة الإمارات قبل أيام، عن رؤية جديدة تسابق المستقبل، وهو أمر ليس بمستغرب على قادة حولوا الصحراء القاحلة إلى واحات خضراء، ومناطق جذب اقتصادي وسياحي وثقافي وتنموي يقف العالم اليوم أمامها مذهولا وهو يشاهد الإمارات وهي تواصل رسم ملامح وتفاصيل إحدى عجائب الدنيا الاقتصادية والتنموية.
ومع الإعلان عن مبادئ الخمسين تمضي الإمارات التي بنى دعائمها الأولى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ، طيب الله ثراه، بحكمته وتطلعاته المبكرة، التي أصبحت أمراً واقعاً على الأرض اليوم وصرحا دوليا راسخا يستند على مقومات من القيم والمبادئ والتسامح، تمضي حثيثا نحو مزيد من الإنجاز الإنساني.
وكمتابع لهذا النهوض الاقتصادي والنموذج الثقافي والعلمي الذي تقدمه الإمارات، أنظر كمواطن عربي بفخر لهذه الإنجازات التي تضع الإمارات العربية في قلب الاهتمام العالمي، وفي حدقة التصور والازدهار العلمي والثقافي الملهم، والذي يمثل بلا شك علامة فارقة في تاريخ التحولات التي عرفتها الدول عبر التاريخ.
ومع إعلان الإمارات عن أحدث خططها التي تسعى عبرها لسباق المستقبل وليس اللحاق به وتحطيم كل المفردات المبعثرة في قاموس المستحيل، تداول الناشطون العرب على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية صورة تختزل كثير من حكايات النجاح بين زمنين قصيرين، عندما أظهرت إحدى الصور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وهو يتطلع من شرفة نحو صحراء تحولت بعد سنوات قليلة من تاريخ الصورة التالية لواحدة من معجزات وأعاجيب دبي التي لا تنتهي ولا تتوقف عن إدهاش العالم.
ومن يشاهد الأنشطة الملاحقة والمشاريع والخطط التي تعلن عنها الإمارات على كافة المستويات وفي مختلف المجالات الاقتصادية والثقافية والتنموية يدرك حتما بأنه إزاء دولة تأبى إلا أن تتبع كل قفزة هائلة نحو المستقبل بقفزة أخرى أكبر منها، وأن تُردف كل إنجاز تقدمه للعرب والعالم بإنجاز آخر، ولعل ما تسرب حتى الآن عن فخامة وتميز وتفرد فعالية إكسبو 2020 التي ستنطلق قريباً في دبي يدرك أن العالم على موعد مع مفاجأة اقتصادية وعلمية وثقافية كبرى وَحدث عالمي نادر من الطراز الرفيع.
ومع الإعلان عن مبادئ الخمسين تمضي الإمارات التي بنى دعائمها الأولى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ، طيب الله ثراه، بحكمته وتطلعاته المبكرة، التي أصبحت أمراً واقعاً على الأرض اليوم وصرحا دوليا راسخا يستند على مقومات من القيم والمبادئ والتسامح، تمضي حثيثا نحو مزيد من الإنجاز الإنساني.
وكمتابع لهذا النهوض الاقتصادي والنموذج الثقافي والعلمي الذي تقدمه الإمارات، أنظر كمواطن عربي بفخر لهذه الإنجازات التي تضع الإمارات العربية في قلب الاهتمام العالمي، وفي حدقة التصور والازدهار العلمي والثقافي الملهم، والذي يمثل بلا شك علامة فارقة في تاريخ التحولات التي عرفتها الدول عبر التاريخ.
ومع إعلان الإمارات عن أحدث خططها التي تسعى عبرها لسباق المستقبل وليس اللحاق به وتحطيم كل المفردات المبعثرة في قاموس المستحيل، تداول الناشطون العرب على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية صورة تختزل كثير من حكايات النجاح بين زمنين قصيرين، عندما أظهرت إحدى الصور صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وهو يتطلع من شرفة نحو صحراء تحولت بعد سنوات قليلة من تاريخ الصورة التالية لواحدة من معجزات وأعاجيب دبي التي لا تنتهي ولا تتوقف عن إدهاش العالم.
ومن يشاهد الأنشطة الملاحقة والمشاريع والخطط التي تعلن عنها الإمارات على كافة المستويات وفي مختلف المجالات الاقتصادية والثقافية والتنموية يدرك حتما بأنه إزاء دولة تأبى إلا أن تتبع كل قفزة هائلة نحو المستقبل بقفزة أخرى أكبر منها، وأن تُردف كل إنجاز تقدمه للعرب والعالم بإنجاز آخر، ولعل ما تسرب حتى الآن عن فخامة وتميز وتفرد فعالية إكسبو 2020 التي ستنطلق قريباً في دبي يدرك أن العالم على موعد مع مفاجأة اقتصادية وعلمية وثقافية كبرى وَحدث عالمي نادر من الطراز الرفيع.