2022-05-18
تدخل دولة الإمارات العربية المتحدة مع تولي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، رئاسة الدولة، مرحلة «الانطلاق للمستقبل»، لاستكمال ما تم تحقيقه من مسيرة النهضة خلال مرحلة التمكين في عهد فقيد الوطن المغفور له، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان طيب الله ثراه، والتي تعد امتداداً لمرحلة التأسيس على يد الوالد والمؤسس الشيخ زايد طيب الله ثراه.
في ظل المكانة الرفيعة التي تستأثر بها الدولة على خريطتي الاقتصاد الإقليمي والدولي في فترة تعد قياسية في حياة الشعوب تقل عن نصف قرن والتي تعد إعجازاً، أصبح الاقتصاد الإماراتي على موعد الآن مع تحولات محورية تجعله أكثر قوة وتطوراً ومواكبة للمتغيرات المستقبلية.
يتزامن ذلك مع انطلاق الخمسينية الثانية لتحقيق الريادة العالمية بحلول الذكرى المئوية لتأسيسها في عام 2071 من خلال «مئوية الإمارات 2071» المستمدة من المحاضرة التاريخية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" خلال القمة العالمية للحكومات في عام 2015، والتي ترسم الخطوط العريضة لبناء «إمارات المستقبل» عبر نموذج اقتصادي وتنموي أكثر مرونة واستدامة قوامه الاستثمار في المعرفة والابتكار والإبداع.
كان سموه منذ اللحظة الأولى شاهداً ومشاركاً فاعلاً في صناعة المعجزة الإماراتية، ورسم مستقبل أفضل لجميع سكان الدولة سواء المواطنين والمقيمين.
في ظل المكانة الرفيعة التي تستأثر بها الدولة على خريطتي الاقتصاد الإقليمي والدولي في فترة تعد قياسية في حياة الشعوب تقل عن نصف قرن والتي تعد إعجازاً، أصبح الاقتصاد الإماراتي على موعد الآن مع تحولات محورية تجعله أكثر قوة وتطوراً ومواكبة للمتغيرات المستقبلية.
يتزامن ذلك مع انطلاق الخمسينية الثانية لتحقيق الريادة العالمية بحلول الذكرى المئوية لتأسيسها في عام 2071 من خلال «مئوية الإمارات 2071» المستمدة من المحاضرة التاريخية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" خلال القمة العالمية للحكومات في عام 2015، والتي ترسم الخطوط العريضة لبناء «إمارات المستقبل» عبر نموذج اقتصادي وتنموي أكثر مرونة واستدامة قوامه الاستثمار في المعرفة والابتكار والإبداع.
كان سموه منذ اللحظة الأولى شاهداً ومشاركاً فاعلاً في صناعة المعجزة الإماراتية، ورسم مستقبل أفضل لجميع سكان الدولة سواء المواطنين والمقيمين.
نحن في قطاع العقارات نترقب حقبة جديدة بقوة معتمدة على رؤى حكيمة من قيادة رشيدة
قائد نهضتنا الذي لطالما وضع قضية التنوع الاقتصادي على رأس أولوياته لتحقيق النهوض الشامل في الإمارات، إذ لعب سموه دوراً فعالاً في المشاركة بتطوير إمارة أبوظبي لأكثر من ثلاثة عقود شهدت تحولاً اقتصادياً واجتماعياً متسارعاً، وعُرف عن سموه أيضاً أنه القوة المُوجهة وراء المبادرات العديدة التي ساهمت في تدعيم وتعزيز وتحفيز نمو وتنويع النشاط الاقتصادي.
تحت قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" تزداد حالة التفاؤل بمرحلة جديدة لا تختلف عن المرحلة السابقة سوى بمزيد من الإنجاز والتقدم والنجاح في القطاعات كافة.
ونحن في قطاع العقارات نترقب حقبة جديدة من البناء والعمران مع العمل والنجاح والانطلاق إلى المستقبل بقوة معتمدة على رؤى حكيمة من قيادة رشيدة بتهيئة البيئة الاستثمارية عبر وضع قوانين متطورة وتوفير خدمات حكومية إلكترونية تسهم في إنجاح المشاريع العقارية والاقتصادية والصناعية.
هذه الرؤى إنما تنبع من فكر ثاقب للأب المؤسس المغفور له بإذن الله الشيخ زايد الذي قال: «إن الثروة ليست في الإمكانات المادية وحدها، وإنما الثروة الحقيقية للأمة هي في رجالها وهم الذين يصنعون مستقبل أمتهم».تحت قيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" تزداد حالة التفاؤل بمرحلة جديدة لا تختلف عن المرحلة السابقة سوى بمزيد من الإنجاز والتقدم والنجاح في القطاعات كافة.
ونحن في قطاع العقارات نترقب حقبة جديدة من البناء والعمران مع العمل والنجاح والانطلاق إلى المستقبل بقوة معتمدة على رؤى حكيمة من قيادة رشيدة بتهيئة البيئة الاستثمارية عبر وضع قوانين متطورة وتوفير خدمات حكومية إلكترونية تسهم في إنجاح المشاريع العقارية والاقتصادية والصناعية.