2021-09-08
10 مبادئ تضمنتها وثيقة «الخمسين» لترسم خارطة طريق دولة تعي حكومتها الرشيدة ماذا تفعل بالضبط وماذا تريد وكيف تنفذ ما تريد، عبر خطط ذكية ممنهجة منظمة من أجل تحقيق المستحيل، لأنها أسقطت كلمة «مستحيل» من مُعجمها لتحقيق التنمية المستدامة التي تشهدها الدولة.
تترجم توجيهات القيادة الرشيدة للخمسين عاماً المقبلة انطلاقاً من فكر وطني، يعكس طموح وطن، وأحلام أمة لصنع مستقبل مزدهر، يرتكز على تقوية الاتحاد والتنمية الاقتصادية والسياسة الخارجية، ورأس المال البشري، وحسن الجوار وترسيخ السمعة العالمية للدولة، والتفوق الرقمي والتقني ومنظومة قيم سامية، والمساعدات الإنسانية والدعوة للسلم والسلام.
وجاء إطلاق دولة الإمارات للمبادئ التي وجه بها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، واعتمدها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لتكون بمثابة إضاءات مرجعية تستنير بها المؤسسات والإدارات في إعداد وتحديد المسار الاستراتيجي للدولة بدورتها التنموية، في كل المجالات.. السياسية والاقتصادية والتنموية الداخلية.
وهكذا، تواصل الإمارات مسيرتها نحو مستقبل أكثر إشراقاً، عنوانه الأبرز «الإنسان»، ومثلما كانت الخمسين الماضية مليئة بالنجاحات والاستقرار والمجد، فإن الخمسين المقبلة ستكون أكثر ازدهاراً ونجاحاً ومدنية وحضارة من خلال تقوية أواصر الاتحاد والاهتمام بالعنصر البشري، والتفوق الرقمي والتقني والعلمي بدعم من منظومة القيم والتسامح وحفظ الحقوق وترسيخ دولة العدالة، وحفظ الكرامة البشرية، واحترام الثقافات، وترسيخ الأخوّة الإنسانية، واحترام الهوية الوطنية، واحترام كافة المبادرات والتعهدات والمنظمات العالمية الداعمة للسلم والأخوة البشرية.
وستبقى المساعدات الإنسانية الخارجية جزءاً لا يتجزأ من التزام دولة الإمارات تجاه الشعوب المتعثرة والأقل حظاً، ولن تتوقف مطلقاً، إذ سيكون تقديم مبدأ السلم والسلام والمفاوضات والحوار في السياسة الخارجية للدولة لحل كافة الخلافات على مستوى أي اختلاف، وهذا هو القرار الأمثل، فنحن دولة محبة وسلام.
وعلى ضوء هذه المبادئ التاريخية وما سبقها نعاهد الوطن بأن نكون الشعب الأفضل والأنبل والأكثر عطاء على مدار السنوات المقبلة.. فدولة الإمارات وجهة واحدة.. اقتصاد واحد.. وعلم واحد.. ورئيس واحد.
تترجم توجيهات القيادة الرشيدة للخمسين عاماً المقبلة انطلاقاً من فكر وطني، يعكس طموح وطن، وأحلام أمة لصنع مستقبل مزدهر، يرتكز على تقوية الاتحاد والتنمية الاقتصادية والسياسة الخارجية، ورأس المال البشري، وحسن الجوار وترسيخ السمعة العالمية للدولة، والتفوق الرقمي والتقني ومنظومة قيم سامية، والمساعدات الإنسانية والدعوة للسلم والسلام.
وجاء إطلاق دولة الإمارات للمبادئ التي وجه بها صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، واعتمدها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لتكون بمثابة إضاءات مرجعية تستنير بها المؤسسات والإدارات في إعداد وتحديد المسار الاستراتيجي للدولة بدورتها التنموية، في كل المجالات.. السياسية والاقتصادية والتنموية الداخلية.
وهكذا، تواصل الإمارات مسيرتها نحو مستقبل أكثر إشراقاً، عنوانه الأبرز «الإنسان»، ومثلما كانت الخمسين الماضية مليئة بالنجاحات والاستقرار والمجد، فإن الخمسين المقبلة ستكون أكثر ازدهاراً ونجاحاً ومدنية وحضارة من خلال تقوية أواصر الاتحاد والاهتمام بالعنصر البشري، والتفوق الرقمي والتقني والعلمي بدعم من منظومة القيم والتسامح وحفظ الحقوق وترسيخ دولة العدالة، وحفظ الكرامة البشرية، واحترام الثقافات، وترسيخ الأخوّة الإنسانية، واحترام الهوية الوطنية، واحترام كافة المبادرات والتعهدات والمنظمات العالمية الداعمة للسلم والأخوة البشرية.
وستبقى المساعدات الإنسانية الخارجية جزءاً لا يتجزأ من التزام دولة الإمارات تجاه الشعوب المتعثرة والأقل حظاً، ولن تتوقف مطلقاً، إذ سيكون تقديم مبدأ السلم والسلام والمفاوضات والحوار في السياسة الخارجية للدولة لحل كافة الخلافات على مستوى أي اختلاف، وهذا هو القرار الأمثل، فنحن دولة محبة وسلام.
وعلى ضوء هذه المبادئ التاريخية وما سبقها نعاهد الوطن بأن نكون الشعب الأفضل والأنبل والأكثر عطاء على مدار السنوات المقبلة.. فدولة الإمارات وجهة واحدة.. اقتصاد واحد.. وعلم واحد.. ورئيس واحد.