2021-09-07
منذ انطلاقة معرض إكسبو عام 1851، والذي عرف باسم «المعرض العظيم» لم يواجه هذا المعرض الدولي صعوبات إقليمية واستراتيجية كتلك التي تواجهها الدورة الأخيرة في ظل جائحة فيروس كورونا، والتي تديرها بكل فخر دولة الإمارات، بل أعتقد أن لقب المعرض العظيم يجب أن ينتقل فخرياً لإكسبو 2020 لنجاحه الباهر في اكتساح كل التحديات، ولما يتمتع به من مشاركات ومبادرات عالمية ترحب بشكل عملي - وليس شفهياً - بالزوار والوفود، التي قد تتجاوز أعدادهم 25 مليون زائر.
ضيوفنا سيتفاجؤون بأن تطلعاتهم من زيارة معرض إكسبو 2020، هو حلم يتحقق، حيث جهزت الإمارات باقة ملونة من الإقامات والامتيازات التي صممت لاستقطاب المزيد من التنوع في نسيج السكان والاقتصاد العالمي للدولة.
استشراف المستقبل لم يفت على قادة دولة المعجزات، والتخطيط للخمسين المقبلة، وبدا ذلك واضح المعالم بالإعلان عن «وثيقة المبادئ العشرة» والتي تهتم ببناء الإنسان، الذي بدوره وقدراته سيعمل على بناء اقتصاد الدولة، وبناء الاقتصاد الذي بدوره سيوفر كل السبل المتاحة لبناء الإنسان.
خلاصة تجارب قادة دولة الإمارات تختصر المستقبل في وجهي العملة الواحدة، الاقتصاد والإنسان، هذه الحرفية الفذة في استشراف المستقبل، لن يستطيع أحد إيجاد مفاتيحها سوى قادة لم يعرفوا للمستحيل طريقاً.
لو تحدث إكسبو البالغ من العمر 170 عاماً لقال: «إنني اخترت الإمارات لتكون مقري في هذه الدورة، لأنني أعلم أنه لن تكون هناك بقعة في هذا العالم قادرة على حماية سمعتي وضيوفي وتطلعاتي كما تفعل دبي».
ضيوفنا سيتفاجؤون بأن تطلعاتهم من زيارة معرض إكسبو 2020، هو حلم يتحقق، حيث جهزت الإمارات باقة ملونة من الإقامات والامتيازات التي صممت لاستقطاب المزيد من التنوع في نسيج السكان والاقتصاد العالمي للدولة.
استشراف المستقبل لم يفت على قادة دولة المعجزات، والتخطيط للخمسين المقبلة، وبدا ذلك واضح المعالم بالإعلان عن «وثيقة المبادئ العشرة» والتي تهتم ببناء الإنسان، الذي بدوره وقدراته سيعمل على بناء اقتصاد الدولة، وبناء الاقتصاد الذي بدوره سيوفر كل السبل المتاحة لبناء الإنسان.
خلاصة تجارب قادة دولة الإمارات تختصر المستقبل في وجهي العملة الواحدة، الاقتصاد والإنسان، هذه الحرفية الفذة في استشراف المستقبل، لن يستطيع أحد إيجاد مفاتيحها سوى قادة لم يعرفوا للمستحيل طريقاً.
لو تحدث إكسبو البالغ من العمر 170 عاماً لقال: «إنني اخترت الإمارات لتكون مقري في هذه الدورة، لأنني أعلم أنه لن تكون هناك بقعة في هذا العالم قادرة على حماية سمعتي وضيوفي وتطلعاتي كما تفعل دبي».