2021-08-15
الحديث عن الرجال هو حديث عن الخلق الرفيع والإنجازات الكبيرة والمثال المتفرد، والشيخ سلطان بن أحمد القاسمي نائب حاكم الشارقة الذي تم تنصيبه مؤخراً بمرسوم أميري، من قِبَل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، هو من أولئك الرجال الذين يمكن الحديث عنهم من هذا القبيل، لما يتمتع به من خلق رفيع وإنجازات كبيرة، وهو بحق مثال متفرد لذلك الرجل الذي تألفه القلوب والعيون.
القدوة التي صنعها سلطان بن أحمد منذ بداياته الأولى كانت حديث الناس، فهو يمزج بين إنسانيته الكبيرة وجديّة الفعل والإحاطة بكافة جوانب العمل والمتابعة والمثابرة، كما أنه دؤوب على نيل رتب النجاحات والتفوق، شغوف بالريادة.
سلطان رجل ذو ثقل ومعرفة وقدر كبير، يتمتع بشخصية ذات أبعاد إنسانية رفيعة، مثقف، متذوق للفنون السمعية والبصرية، له أسلوب راقٍ في الحديث والمناقشة، يجعلك تحب الجلوس والعمل معه والاستماع إليه والاستئناس بشخصيته المميزة.
عمل في أكثر من مؤسسة وتنقل بين أكثر من جهة، فكوّن رصيداً كبيراً من المحبين والأصدقاء الآخذين في الزيادة، لما له من قدرة فائقة على كسب الأصدقاء والمحبين، أما عكس ذلك فبعيد عن شخصيته وأخلاقه فهو مميز بالكسب لا غير.
سنحت لنا فرصة العمل معه في عدد من الأعمال والمحافل الحكومية، سواء فعاليات دولية كتسمية الشارقة عاصمة للثقافة الإسلامية، أو مناسبات واجتماعات أو برامج تدريبية أو حوارية، فكان قائداً فذّاً وزميلاً معيناً، ورفيقاً جميلاً.
منتدى الاتصال الحكومي، جائزة الشارقة للاتصال الحكومي، مهرجان صير بونعير، مهرجان إكسبوجر وغيرها من الفعاليات الكبرى التي ترّأسها وقادها، كان حليفها النجاح والتميز ومصيرها الاستمرار والعلو والجماهيرية المتنامية.
الشارقة تعيش اليوم فرحة كبيرة بهذا الاختيار وبهذه الشخصية، التي سيكون لها أثرها الإيجابي على مجمل الأداء الحكومي تتويجاً للجهود الكبيرة لصاحب السمو حاكم الشارقة وولي عهده ونائب الحاكم حفظهم الله جميعاً، وجعلهم ذخراً للبلاد والعباد.
القدوة التي صنعها سلطان بن أحمد منذ بداياته الأولى كانت حديث الناس، فهو يمزج بين إنسانيته الكبيرة وجديّة الفعل والإحاطة بكافة جوانب العمل والمتابعة والمثابرة، كما أنه دؤوب على نيل رتب النجاحات والتفوق، شغوف بالريادة.
سلطان رجل ذو ثقل ومعرفة وقدر كبير، يتمتع بشخصية ذات أبعاد إنسانية رفيعة، مثقف، متذوق للفنون السمعية والبصرية، له أسلوب راقٍ في الحديث والمناقشة، يجعلك تحب الجلوس والعمل معه والاستماع إليه والاستئناس بشخصيته المميزة.
عمل في أكثر من مؤسسة وتنقل بين أكثر من جهة، فكوّن رصيداً كبيراً من المحبين والأصدقاء الآخذين في الزيادة، لما له من قدرة فائقة على كسب الأصدقاء والمحبين، أما عكس ذلك فبعيد عن شخصيته وأخلاقه فهو مميز بالكسب لا غير.
سنحت لنا فرصة العمل معه في عدد من الأعمال والمحافل الحكومية، سواء فعاليات دولية كتسمية الشارقة عاصمة للثقافة الإسلامية، أو مناسبات واجتماعات أو برامج تدريبية أو حوارية، فكان قائداً فذّاً وزميلاً معيناً، ورفيقاً جميلاً.
منتدى الاتصال الحكومي، جائزة الشارقة للاتصال الحكومي، مهرجان صير بونعير، مهرجان إكسبوجر وغيرها من الفعاليات الكبرى التي ترّأسها وقادها، كان حليفها النجاح والتميز ومصيرها الاستمرار والعلو والجماهيرية المتنامية.
الشارقة تعيش اليوم فرحة كبيرة بهذا الاختيار وبهذه الشخصية، التي سيكون لها أثرها الإيجابي على مجمل الأداء الحكومي تتويجاً للجهود الكبيرة لصاحب السمو حاكم الشارقة وولي عهده ونائب الحاكم حفظهم الله جميعاً، وجعلهم ذخراً للبلاد والعباد.