2020-11-03
كانت الإمارات، ولا تزال، تصعد الدرجات بشكل مُتَّزن في جوانب الصناعة والاهتمام بالقطاع الصناعي كواحد من القطاعات الرافدة، والتي تعتمد عليها الدولة في المراحل كافة، وتتصدر القائمة الصناعات البترولية والعسكرية وصناعات تسييل الغاز الطبيعي والصناعات الغذائية والمعدنية وغيرها.
فقد أولت القيادة الرشيدة هذه المجالات أهمية قصوى وقدمت التسهيلات في ذلك بشكل كبير ومحفز، حتى إنها أضحت تستفيد من كل المواد الخام ومعالجتها، لتصبح منتجاً مختلفاً ونوعيّاً يزاحم المنتجات العالمية بالأسواق المختلفة، وامتازت الدولة بجودة التصنيع والتصميم، وهذا المطلب الأول لتطور القطاع الصناعي في أيِّ دولة.
بل إن الإمارات استخدمت أفضل المشغلات والمدخلات في الصناعات الوطنية، غير التسويق والترويج المحكم لهذه المنتجات وهو ما عرف العالم على عبارة «صنع في الإمارات»، الأمر الذي عاد على الاقتصاد بفوائد كبيرة خاصة في ما يتعلق بالمنتجات البترولية والغذائية، ما يعني أن القادم يتطلب مزيداً من الجهد والتميز والتنوع، وهو ما يهون في ظلِّ العقول الإماراتية التي تحافظ على هذا الإنجاز بالابتكار والتنفيذ.
ولم تتجاوز الإمارات الصناعات القديمة مثل: صناعة السفن والفخار والصناعات الحرفية وصناعة حفظ السمك، التي اشتهرت بها الدولة قديماً، بل طوَّرتها وحفظت إرثها وأدخلت التشغيل الحديث عليها، لجعلها رمزاً من رموز الصناعات التقليدية التي نفتخر بها ونعتز بها كثيراً، ولنقول معاً لعالم صناعي وخلاق، ويقيني، أن الكفاءات الوطنية قادرة على وضع البصمات في صناعات ستميز القطاع الصناعي والاقتصادي في بلادنا، وسنحكي يوماً أن الصناعة فقط «صُنع في الإمارات».
فقد أولت القيادة الرشيدة هذه المجالات أهمية قصوى وقدمت التسهيلات في ذلك بشكل كبير ومحفز، حتى إنها أضحت تستفيد من كل المواد الخام ومعالجتها، لتصبح منتجاً مختلفاً ونوعيّاً يزاحم المنتجات العالمية بالأسواق المختلفة، وامتازت الدولة بجودة التصنيع والتصميم، وهذا المطلب الأول لتطور القطاع الصناعي في أيِّ دولة.
بل إن الإمارات استخدمت أفضل المشغلات والمدخلات في الصناعات الوطنية، غير التسويق والترويج المحكم لهذه المنتجات وهو ما عرف العالم على عبارة «صنع في الإمارات»، الأمر الذي عاد على الاقتصاد بفوائد كبيرة خاصة في ما يتعلق بالمنتجات البترولية والغذائية، ما يعني أن القادم يتطلب مزيداً من الجهد والتميز والتنوع، وهو ما يهون في ظلِّ العقول الإماراتية التي تحافظ على هذا الإنجاز بالابتكار والتنفيذ.
ولم تتجاوز الإمارات الصناعات القديمة مثل: صناعة السفن والفخار والصناعات الحرفية وصناعة حفظ السمك، التي اشتهرت بها الدولة قديماً، بل طوَّرتها وحفظت إرثها وأدخلت التشغيل الحديث عليها، لجعلها رمزاً من رموز الصناعات التقليدية التي نفتخر بها ونعتز بها كثيراً، ولنقول معاً لعالم صناعي وخلاق، ويقيني، أن الكفاءات الوطنية قادرة على وضع البصمات في صناعات ستميز القطاع الصناعي والاقتصادي في بلادنا، وسنحكي يوماً أن الصناعة فقط «صُنع في الإمارات».