2020-08-03
أرست دولة الإمارات نموذجاً للعمل من أجل الأجيال القادمة، وخلقت مساراً خاصاً للثقة والعطاء في العالم العربي والإسلامي لما تقدمه من نجاحات متتالية كانت المنطقة تحلم بها، ولطالما تم لومنا لعدم العمل عليها.
وهذا ترسخ في مشاريع متنوعة ـ صناعياً وسياحياً ـ والعملية التي نرى نتائجها تتوالى في أسابيع، فمن مسبار الأمل الذي يتجه حالياً إلى المريخ إلى نجاح تشغيل أول مفاعل سلمي للطاقة النووية في العالم العربي في محطات «براكة» للطاقة النووية بأبوظبي، وصولاً إلى أكبر مقر لعقد المؤتمرات، الذي سيفتتح مع أكسبو دبي العام المقبل.
هكذا عمل قادة وشعب الإمارات بعيداً عن ضوضاء الأيديولوجيات العبثية، وبناء قواعد إعلامية معادية شغلها الشاغل تشويه نجاحات الآخرين، فالشمس لا يحجبها الغربال يا سادة!
وتشهد الأرقام التي أُعلن عنها حين اجتمعنا مع مجموعة من العاملين في مسبار الأمل: أن الدولة تحرص على أن يكون الإنسان الإماراتي في صلب هذه الإنجازات والمحرك الرئيسي لها، فمن 150 مواطناً عملوا في مسبار الأمل إلى 67% من العاملين في الهيئة الاتحادية للرقابة النووية من المواطنين، وتشكل السيدات منهم نحو 40% ، يحيط بهم خبراء من 31 جنسية.
وهو جزء من عملية متكاملة في بناء منظومة إدارية متطورة في الدولة، مكنت من الارتقاء بالأحلام وتحقيقها وفق عملية مدروسة تبدأ من مقاعد الدراسة حتى الإنجاز.
ولم يتحقق ذلك لولا سياسة الانشغال بالذات في بناء دولة وطنية تبحث عن الإيجابيات، واستقطابها الكفاءات العالية، ووضع نقاط تحوّل للمستقبل، وما نراه اليوم ما هو إلا بدايات جديدة لتحدٍّ مقبل.
وهذا ترسخ في مشاريع متنوعة ـ صناعياً وسياحياً ـ والعملية التي نرى نتائجها تتوالى في أسابيع، فمن مسبار الأمل الذي يتجه حالياً إلى المريخ إلى نجاح تشغيل أول مفاعل سلمي للطاقة النووية في العالم العربي في محطات «براكة» للطاقة النووية بأبوظبي، وصولاً إلى أكبر مقر لعقد المؤتمرات، الذي سيفتتح مع أكسبو دبي العام المقبل.
هكذا عمل قادة وشعب الإمارات بعيداً عن ضوضاء الأيديولوجيات العبثية، وبناء قواعد إعلامية معادية شغلها الشاغل تشويه نجاحات الآخرين، فالشمس لا يحجبها الغربال يا سادة!
وتشهد الأرقام التي أُعلن عنها حين اجتمعنا مع مجموعة من العاملين في مسبار الأمل: أن الدولة تحرص على أن يكون الإنسان الإماراتي في صلب هذه الإنجازات والمحرك الرئيسي لها، فمن 150 مواطناً عملوا في مسبار الأمل إلى 67% من العاملين في الهيئة الاتحادية للرقابة النووية من المواطنين، وتشكل السيدات منهم نحو 40% ، يحيط بهم خبراء من 31 جنسية.
وهو جزء من عملية متكاملة في بناء منظومة إدارية متطورة في الدولة، مكنت من الارتقاء بالأحلام وتحقيقها وفق عملية مدروسة تبدأ من مقاعد الدراسة حتى الإنجاز.
ولم يتحقق ذلك لولا سياسة الانشغال بالذات في بناء دولة وطنية تبحث عن الإيجابيات، واستقطابها الكفاءات العالية، ووضع نقاط تحوّل للمستقبل، وما نراه اليوم ما هو إلا بدايات جديدة لتحدٍّ مقبل.