2021-12-29
تستقطب العلامات الفندقية العالمية في رأس الخيمة والتي تنظم أكبر عملية إطلاق للألعاب النارية في العالم الزوار المحليين والدوليين في احتفالات رأس السنة.
لامست الطاقة الاستيعابية لمعظم الفنادق المطلة على مكان أكبر عرض في العالم للألعاب النارية في منطقة المرجان احتفاء برأس السنة الجديدة في رأس الخيمة، الكاملة نسبة 90%.
وأكد مسؤولون ومديرو فنادق أن النشاطات السياحية والاحتفالات الموسمية في ليلة رأس السنة، تشكل عوامل جذب كبير للسياح المحليين، وخاصة في ظل المنافسة التي تخوضها الإمارة تصدرت العديد من المؤشرات العالمية التي توثق اسم الإمارات.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة راكي فيليبس، إن الوجهات السياحية للإمارة، والاحتفالات الموسمية التي تنظمها وخاصة في أعياد رأس السنة، ومساعيها لحصد مؤشرات عالمية عدة، تشكل عوامل مهمة جداً لاستقطاب الزوار المحليين، فضلاً عن الدوليين في موسم السياحة.
وأشار إلى أن الفنادق في منطقة المرجان التي تعتبر من أهم المناطق السياحية، لما تحتويه من علامات تجارية مرموقة في قطاع الضيافة، تشكل نقطة استقطاب مهمة لنزلاء الفنادق، إذ إن معظم الفنادق المطلة على مكان الاحتفال تنظم أكبر ألعاب نارية في العالم، وصلت إلى الحد الأقصى من الحجوزات، ما يؤكد قوة رأس الخيمة كوجهة سياحية مستدامة.
ولفت إلى أن الإشغال الفندقي برأس الخيمة يشهد نمواً كبيراً في مواسم الأعياد والإجازات، مبيناً أن رأس الخيمة في ليلة رأس سنة من كل عام، تقدم عروضاً ضخمة للزوار، وتنافس عالمياً للحصول على مؤشرات عالمية، حتى أصبحت وجهة مهمة للزوار المحليين في هذه الفترة، وخاصة في ظل موسم الشتاء الدافئ الذي يستقطب الزوار الدوليين.
وأكد أن ما تتضمنه الإمارة من مبادرات سياحية وفعاليات وأنشطة محلية، أسهمت بشكل كبير في استقطاب السياح المحليين والدوليين، الأمر الذي صنع حالة من التعافي في قطاع الضيافة، لتعزز حجم الإيرادات للغرف الفندقية في الإمارة.
وأكد أن الاحتفالات الموسمية بالسنة الجديدة في الإمارات، وبالتزامن مع موسم الشتاء المفضل لمعظم سكان العالم، تسهم في نمو عدد السياح الدوليين.
لامست الطاقة الاستيعابية لمعظم الفنادق المطلة على مكان أكبر عرض في العالم للألعاب النارية في منطقة المرجان احتفاء برأس السنة الجديدة في رأس الخيمة، الكاملة نسبة 90%.
وأكد مسؤولون ومديرو فنادق أن النشاطات السياحية والاحتفالات الموسمية في ليلة رأس السنة، تشكل عوامل جذب كبير للسياح المحليين، وخاصة في ظل المنافسة التي تخوضها الإمارة تصدرت العديد من المؤشرات العالمية التي توثق اسم الإمارات.
وقال الرئيس التنفيذي لهيئة رأس الخيمة لتنمية السياحة راكي فيليبس، إن الوجهات السياحية للإمارة، والاحتفالات الموسمية التي تنظمها وخاصة في أعياد رأس السنة، ومساعيها لحصد مؤشرات عالمية عدة، تشكل عوامل مهمة جداً لاستقطاب الزوار المحليين، فضلاً عن الدوليين في موسم السياحة.
وأشار إلى أن الفنادق في منطقة المرجان التي تعتبر من أهم المناطق السياحية، لما تحتويه من علامات تجارية مرموقة في قطاع الضيافة، تشكل نقطة استقطاب مهمة لنزلاء الفنادق، إذ إن معظم الفنادق المطلة على مكان الاحتفال تنظم أكبر ألعاب نارية في العالم، وصلت إلى الحد الأقصى من الحجوزات، ما يؤكد قوة رأس الخيمة كوجهة سياحية مستدامة.
تجاوز التعافي
وقال مدير فندق سيتي ماكس في رأس الخيمة، أحمد الطاهر، إن نسبة الإشغال لديهم تجاوزت 90%، الأمر الذي يؤكد أن الحركة الاقتصادية والسياحية برأس الخيمة تجاوزت التعافي نحو النمو.ولفت إلى أن الإشغال الفندقي برأس الخيمة يشهد نمواً كبيراً في مواسم الأعياد والإجازات، مبيناً أن رأس الخيمة في ليلة رأس سنة من كل عام، تقدم عروضاً ضخمة للزوار، وتنافس عالمياً للحصول على مؤشرات عالمية، حتى أصبحت وجهة مهمة للزوار المحليين في هذه الفترة، وخاصة في ظل موسم الشتاء الدافئ الذي يستقطب الزوار الدوليين.
الحد الأقصى
بدوره، قال مدير منتجع وسبا دبل تري هيلتون جزيرة المرجان، نادر حليم، إن حجم الإشغال لديهم وصل الحد الأقصى في إجازة رأس السنة الجديدة، وخاصة في ظل الاحتفالات الكبيرة التي تنظمها الجهات المسؤولة في الجزيرة السياحية.وأكد أن ما تتضمنه الإمارة من مبادرات سياحية وفعاليات وأنشطة محلية، أسهمت بشكل كبير في استقطاب السياح المحليين والدوليين، الأمر الذي صنع حالة من التعافي في قطاع الضيافة، لتعزز حجم الإيرادات للغرف الفندقية في الإمارة.
الإجراءات الاحترازية
بدوره، قال الخبير في القطاع السياحي إبراهيم الذهلي، إن الإمارات نجحت بشكل كبير في طمأنة السائح المحلي والدولي في الإجراءات الاحترازية للوقاية من انتشار جائحة كورونا، فضلاً عن ريادتها عالمياً في إعطاء اللقاح لغالبية سكانها، الأمر الذي عزز من نشاط الحركة السياحية.وأكد أن الاحتفالات الموسمية بالسنة الجديدة في الإمارات، وبالتزامن مع موسم الشتاء المفضل لمعظم سكان العالم، تسهم في نمو عدد السياح الدوليين.