2021-11-15
قال الرئيس التنفيذي لأكاديمية الطيران الدولية هورايزن وشركة «أمرك» التابعتين لشركة إيدج، حارب الظاهري إن الشركة تخطط للتوسع في مجال صيانة الطائرات المدنية العام المقبل بعد الحصول على الموافقات من هيئة الطيران المدني.
وتابع الظاهري «شركة إيدج تعرض خلال مشاركتها في المعرض 13 منتجاً جديداً تم ابتكاره وصناعته في دولة الإمارات سواء في مجال الدورنز أو الصيانة في الشقين العسكري والمدني»، لافتاً إلى أن عدد موظفي إيدج يتجاوز 15 ألف موظف.
وفي الحديث عن أكاديمية هورايزن، قال الظاهري إن الشركة لا تزال في مرحلة التعافي من تداعيات أزمة كورونا وتمكنت حتى اليوم من استعادة 70% من الطلب، ومن المتوقع أن يتحقق التعافي الكلي للقطاع نهاية عام 2023.
وأضاف الظاهري أن هورايزن تدرس توسيع أسطولها من طائرات الهليكوبتر خلال الفترة المقبلة، ولكن الأمر مرتبط بتعافي الطلب واستعادتها لمستويات ما قبل الجائحة.
وأكد الظاهري أن هورايزن تعتبر أكبر أكاديمية تدريب على الطيران المروحي في الشرق الأوسط، والتي انطلقت في عام 2003 وتمكنت منذ تأسيسها وحتى اليوم من تدريب وتخريج 1700 طيار في الشقين المدني والعسكري.
وبالنسبة لعملاء الشركة، قال الظاهري إن أغلب المتدربين من داخل الدولة سواء من القوات المسلحة أو الشرطة أو الشق المدني، فضلاً عن العملاء من دول الخليج العربي.
وذكر الظاهري أن هورايزن قامت خلال السنة الماضية باستبدال الطائرات القدمية بطائرات حديثة من نوع بيل 505 مجهزة بقمرة زجاجية وأجهزة حديثة تساعد الطيار على تحقيق مستويات سلامة خلال الطيران، وأجهزة حديثة للملاحة، علماً بأن الشركة قامت بشراء 12 طائرة حديثة مخصصة للتدريب التأسيسي.
وأوضح الظاهري أن هورايزن مستقلة في إدارة جميع عملياتها، بدءاً من الدراسة الأرضية في الأكاديمية ثم مرحلة الطيران عبر المجمع الخاص بها، كما تتم صيانة طائرتها بطاقم تابع للشركة بعد الحصول على الاعتماد المدني من هيئة الطيران المدني لصيانة الطائرات، إضافة إلى امتلاكها 4 هناغر (عنابر) مخصصة للصيانة ومبيت الطائرات.
ولفت الظاهري إلى أن هورايزن جلبت خلال الفترة الماضية جهازاً متطوراً لمحاكاة الطيران، بهدف محاكاة وتدريب الطيارين على المخاطر التي يمكن أن يواجهوها في الواقع مثل توقف المحرك أو مشاكل في الذيل، وعلماً بأن التدريب على نظام المحاكاة ضروري ولكن لا يغني عن التدريب الحقيقي.
وأشار الظاهري إلى أن أمرك تسعى لتكون جاهزة 100% ما بعد كوفيد-19 لاستقطاب المزيد من العملاء من جميع أنحاء العالم، لافتاً إلى أن جميع قطاعات الطيران سواء المدني أو العسكري التجاري أو الصيانة تأثرت بأزمة كورونا، ولكنها بدأت تتعافى.
وتابع الظاهري «شركة إيدج تعرض خلال مشاركتها في المعرض 13 منتجاً جديداً تم ابتكاره وصناعته في دولة الإمارات سواء في مجال الدورنز أو الصيانة في الشقين العسكري والمدني»، لافتاً إلى أن عدد موظفي إيدج يتجاوز 15 ألف موظف.
وفي الحديث عن أكاديمية هورايزن، قال الظاهري إن الشركة لا تزال في مرحلة التعافي من تداعيات أزمة كورونا وتمكنت حتى اليوم من استعادة 70% من الطلب، ومن المتوقع أن يتحقق التعافي الكلي للقطاع نهاية عام 2023.
وأضاف الظاهري أن هورايزن تدرس توسيع أسطولها من طائرات الهليكوبتر خلال الفترة المقبلة، ولكن الأمر مرتبط بتعافي الطلب واستعادتها لمستويات ما قبل الجائحة.
وأكد الظاهري أن هورايزن تعتبر أكبر أكاديمية تدريب على الطيران المروحي في الشرق الأوسط، والتي انطلقت في عام 2003 وتمكنت منذ تأسيسها وحتى اليوم من تدريب وتخريج 1700 طيار في الشقين المدني والعسكري.
وبالنسبة لعملاء الشركة، قال الظاهري إن أغلب المتدربين من داخل الدولة سواء من القوات المسلحة أو الشرطة أو الشق المدني، فضلاً عن العملاء من دول الخليج العربي.
وذكر الظاهري أن هورايزن قامت خلال السنة الماضية باستبدال الطائرات القدمية بطائرات حديثة من نوع بيل 505 مجهزة بقمرة زجاجية وأجهزة حديثة تساعد الطيار على تحقيق مستويات سلامة خلال الطيران، وأجهزة حديثة للملاحة، علماً بأن الشركة قامت بشراء 12 طائرة حديثة مخصصة للتدريب التأسيسي.
وأوضح الظاهري أن هورايزن مستقلة في إدارة جميع عملياتها، بدءاً من الدراسة الأرضية في الأكاديمية ثم مرحلة الطيران عبر المجمع الخاص بها، كما تتم صيانة طائرتها بطاقم تابع للشركة بعد الحصول على الاعتماد المدني من هيئة الطيران المدني لصيانة الطائرات، إضافة إلى امتلاكها 4 هناغر (عنابر) مخصصة للصيانة ومبيت الطائرات.
ولفت الظاهري إلى أن هورايزن جلبت خلال الفترة الماضية جهازاً متطوراً لمحاكاة الطيران، بهدف محاكاة وتدريب الطيارين على المخاطر التي يمكن أن يواجهوها في الواقع مثل توقف المحرك أو مشاكل في الذيل، وعلماً بأن التدريب على نظام المحاكاة ضروري ولكن لا يغني عن التدريب الحقيقي.
وأشار الظاهري إلى أن أمرك تسعى لتكون جاهزة 100% ما بعد كوفيد-19 لاستقطاب المزيد من العملاء من جميع أنحاء العالم، لافتاً إلى أن جميع قطاعات الطيران سواء المدني أو العسكري التجاري أو الصيانة تأثرت بأزمة كورونا، ولكنها بدأت تتعافى.