2022-01-20
قاد خام الحديد المكاسب بين المعادن الصناعية خلال تعاملات اليوم الخميس وسط تعهد الصين باستخدام المزيد من أدوات السياسة النقدية لتحفيز الاقتصاد وهو الأمر الذي يزيد من الطلب على الخام.
وارتفعت العقود الآجلة في سنغافورة خلال تعاملات اليوم بأكثر من 3% إلى أكثر من 130 دولاراً للطن، بينما واصلت المعادن الأساسية بما في ذلك النيكل صعودها للعام الجديد.
وكانت الصين، أكبر مشترٍ للمعادن في العالم، غارقة في ركود في سوق العقارات وضغوط ائتمانية وتفشي فيروسات متكررة.
ورداً على ذلك، قام البنك المركزي هذا الأسبوع بتخفيض سعر الفائدة على سياسته للمرة الأولى منذ ما يقرب من عامين، ما يشير إلى بداية دورة التيسير النقدي.
وكرر مسؤول في أكبر وكالة للتخطيط الاقتصادي في الصين دعوة هذا الأسبوع لاستثمار البنية التحتية من الأمام لمساعدة الاقتصاد.
وقال «هواتي فيوتشرز» لأبحاث العقود المستقبلية في مذكرة بحثية نشرتها وكالة بلومبيرغ: «هناك اتجاه لتعزيز السياسات الكلية لتحقيق الاستقرار في الاقتصاد وسط ضغط يدفع إلى هبوط سوق العقارات».
وفي مجال الحديد والصلب، هيمنت التعليقات المشوبة بالحذر من بكين على المخاوف بشأن قيود الإنتاج الشتوية في مدينة صناعة الصلب الرئيسية في الصين.
وبحسب ما أفاد موقع «مايستيل» نقلاً عن وثائق حكومة محلية، فقد أعلنت مدينة «تانغشان»، الثلاثاء، عن خططها لفصل الشتاء.
ووفقاً لمسح أجراه الموقع، سيتم تخفيض معدل استخدام الطاقة الاستيعابية لأفران الصهر العالية في المدينة إلى 63%، بعد أن كانت 78% عندما يتم إغلاق 16 فرناً إضافياً خلال الفترتين من 30 يناير إلى 20 فبراير، ومن 3 مارس إلى 13 مارس، ما يؤثر على السعة بحوالي 60 ألف طن في اليوم.
وقال «هواتي فيوتشرز» في المذكرة البحثية: «قد يتعين انتظار استئناف الإنتاج في مصانع الصلب إلى ما بعد عطلة رأس السنة القمرية الجديدة، ما قد يكون له تأثير على إمدادات الصلب».
وقفز حديد التسليح في شنغهاي إلى أعلى مستوى منذ أكتوبر الماضي، كما زادت اللفائف المدرفلة بالتسخين.
وارتفعت العقود المستقبلية لخام الحديد في سنغافورة بـ3.5% إلى 131.40 دولار للطن، وذلك قبل التداول عند 130.75 دولار بحلول الساعة 11:30 صباحاً بالتوقيت المحلي، بينما زادت الأسعار في داليان بـ3.5%.
يتم تداول النيكل بالقرب من أقوى مستوياته منذ عقد وسط ضغوط العرض، بينما حقق القصدير الأقل تداولاً ارتفاعات قياسية في بورصة لندن للمعادن.
وارتفع النيكل 1.4% إلى 22385 دولاراً للطن، بينما ارتفع النحاس 0.5%.
وارتفعت العقود الآجلة في سنغافورة خلال تعاملات اليوم بأكثر من 3% إلى أكثر من 130 دولاراً للطن، بينما واصلت المعادن الأساسية بما في ذلك النيكل صعودها للعام الجديد.
وكانت الصين، أكبر مشترٍ للمعادن في العالم، غارقة في ركود في سوق العقارات وضغوط ائتمانية وتفشي فيروسات متكررة.
ورداً على ذلك، قام البنك المركزي هذا الأسبوع بتخفيض سعر الفائدة على سياسته للمرة الأولى منذ ما يقرب من عامين، ما يشير إلى بداية دورة التيسير النقدي.
وكرر مسؤول في أكبر وكالة للتخطيط الاقتصادي في الصين دعوة هذا الأسبوع لاستثمار البنية التحتية من الأمام لمساعدة الاقتصاد.
وقال «هواتي فيوتشرز» لأبحاث العقود المستقبلية في مذكرة بحثية نشرتها وكالة بلومبيرغ: «هناك اتجاه لتعزيز السياسات الكلية لتحقيق الاستقرار في الاقتصاد وسط ضغط يدفع إلى هبوط سوق العقارات».
وفي مجال الحديد والصلب، هيمنت التعليقات المشوبة بالحذر من بكين على المخاوف بشأن قيود الإنتاج الشتوية في مدينة صناعة الصلب الرئيسية في الصين.
وبحسب ما أفاد موقع «مايستيل» نقلاً عن وثائق حكومة محلية، فقد أعلنت مدينة «تانغشان»، الثلاثاء، عن خططها لفصل الشتاء.
ووفقاً لمسح أجراه الموقع، سيتم تخفيض معدل استخدام الطاقة الاستيعابية لأفران الصهر العالية في المدينة إلى 63%، بعد أن كانت 78% عندما يتم إغلاق 16 فرناً إضافياً خلال الفترتين من 30 يناير إلى 20 فبراير، ومن 3 مارس إلى 13 مارس، ما يؤثر على السعة بحوالي 60 ألف طن في اليوم.
وقال «هواتي فيوتشرز» في المذكرة البحثية: «قد يتعين انتظار استئناف الإنتاج في مصانع الصلب إلى ما بعد عطلة رأس السنة القمرية الجديدة، ما قد يكون له تأثير على إمدادات الصلب».
وقفز حديد التسليح في شنغهاي إلى أعلى مستوى منذ أكتوبر الماضي، كما زادت اللفائف المدرفلة بالتسخين.
وارتفعت العقود المستقبلية لخام الحديد في سنغافورة بـ3.5% إلى 131.40 دولار للطن، وذلك قبل التداول عند 130.75 دولار بحلول الساعة 11:30 صباحاً بالتوقيت المحلي، بينما زادت الأسعار في داليان بـ3.5%.
يتم تداول النيكل بالقرب من أقوى مستوياته منذ عقد وسط ضغوط العرض، بينما حقق القصدير الأقل تداولاً ارتفاعات قياسية في بورصة لندن للمعادن.
وارتفع النيكل 1.4% إلى 22385 دولاراً للطن، بينما ارتفع النحاس 0.5%.