2022-01-31
حدد خبراء اقتصاد ورؤساء شركات، 5 عوامل وراء الأداء المتميز الذي حققته إمارة دبي في استقطاب الاستثمارات الأجنبية المباشرة، في مقدمتها التنوع الاقتصادي وتوفير حزمة من المزايا للمستثمرين والإعفاءات الضريبية للمناطق الحرة وتطور البنية التحتية.
اقتصاد متنوع
وقال جميل أحمد، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة «فاشنزا»: «تتمتع دبي والإمارات باقتصاد متنوع أثبت مرونته العالية تجاه انخفاض مستويات التجارة والأسعار العالمية، ولذا تعتبر الإمارة ملاذاً آمناً للمستثمرين. والأهم من ذلك، توفر الحكومة الإماراتية مختلف الحوافز الجذابة للشركات الأجنبية، مثل الملكية الكاملة بنسبة 100% والمناطق الحرة المتنوعة مع الإعفاءات الضريبية، وعدم وجود متطلبات للتعاون مع وكيل مواطن وعدم وجود ضريبة على الدخل، والتحويلات الكاملة للأرباح. كما تعتبر الإقامة الذهبية من المحفزات الرائعة الأخرى، وعلى الرغم من الوباء، فإنه من المتوقع أن تستقطب دبي المزيد من الاستثمارات في مختلف القطاعات الاقتصادية بدعم من التسهيلات الحكومية وتطور البنيه التحتية والتشريعية.
ملاذ آمن
ومن جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة كوناريس، بهارات باتيا: «تعتبر دبي ملاذاً آمناً بالنسبة للمستثمرين الأجانب لكونها نجحت في تنويع اقتصادها وتمكنت من الصمود في وجه التداعيات الاقتصادية الناجمة عن الوباء العالمي. فضلاً عن أن الحكومة تعمل دوماً على مواكبة تطلعات المستثمرين من خلال توفير المحفزات المتنوعة لهم. لقد أصبحت دبي الآن وجهة جاذبة بالنسبة للمستثمرين الذين يتطلعون للاستثمار في كافة القطاعات الاقتصادية لا سيما في القطاع الصناعي الذي يحظى بفرص واعدة بفضل الحوافز التي تقدمه الحكومة، بالإضافة عإلى تميّز هذه المدينة مقارنة بغيرها من المدن العالمية الأخرى. وهناك الكثير من الفرص المحتملة أمام المستثمرين.
بوابة المستثمرين
وبدوره، قال الرئيس التنفيذي لدى «فيروناتو كي جي إس جروب لمتد»، «ساندرو فيروناتو»: تشكل الإمارات بشكل عام ودبي بصفة خاصة بفضل بنيتها التحتية المتطورة ولوائحها التشريعية والتنظيمية، بوابة للمستثمرين الأجانب لدخول أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وللتعريف بمنتجاتهم أمام جمهور عالمي يتخذ من الدولة مقراً للعيش والعمل.
ريادة استثمارية
ومن جانبه، أرجع الخبير المصرفي والاقتصادي أمجد نصر، نجاح دبي أنه مبني على توليفة تدمج ما بين المرونة في ممارسة الأعمال والتشريعات والقوانين، وبين البنى التحتية بما تملكه من موانئ ومطارات وقطاع مالي وشبكات اتصالات وجودة سكن وتنقل ورعاية صحية وغير ذلك الكثير من الأمور التي لا تتوفر في أغلب الدول حتى المتطورة.
قوانين جديدة
وتوقع أن تسهم التشريعات التي أصدرتها الإمارات فيما يخص التملك الأجنبي والإقامات بمختلف أنواعها وكذلك القوانين الخاصة بالحياة الشخصية بدفع عجلة الاستثمار واستقطاب المزيد من المليارات من رؤوس الأموال الهادفة إلى العمل في السوق المحلي وكذلك الهادفة إلى بناء قاعدة إقليمية للتوسع في مجمل أسواق المنطقة.
اقتصاد متنوع
وقال جميل أحمد، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة «فاشنزا»: «تتمتع دبي والإمارات باقتصاد متنوع أثبت مرونته العالية تجاه انخفاض مستويات التجارة والأسعار العالمية، ولذا تعتبر الإمارة ملاذاً آمناً للمستثمرين. والأهم من ذلك، توفر الحكومة الإماراتية مختلف الحوافز الجذابة للشركات الأجنبية، مثل الملكية الكاملة بنسبة 100% والمناطق الحرة المتنوعة مع الإعفاءات الضريبية، وعدم وجود متطلبات للتعاون مع وكيل مواطن وعدم وجود ضريبة على الدخل، والتحويلات الكاملة للأرباح. كما تعتبر الإقامة الذهبية من المحفزات الرائعة الأخرى، وعلى الرغم من الوباء، فإنه من المتوقع أن تستقطب دبي المزيد من الاستثمارات في مختلف القطاعات الاقتصادية بدعم من التسهيلات الحكومية وتطور البنيه التحتية والتشريعية.
ملاذ آمن
ومن جانبه، قال الرئيس التنفيذي لشركة كوناريس، بهارات باتيا: «تعتبر دبي ملاذاً آمناً بالنسبة للمستثمرين الأجانب لكونها نجحت في تنويع اقتصادها وتمكنت من الصمود في وجه التداعيات الاقتصادية الناجمة عن الوباء العالمي. فضلاً عن أن الحكومة تعمل دوماً على مواكبة تطلعات المستثمرين من خلال توفير المحفزات المتنوعة لهم. لقد أصبحت دبي الآن وجهة جاذبة بالنسبة للمستثمرين الذين يتطلعون للاستثمار في كافة القطاعات الاقتصادية لا سيما في القطاع الصناعي الذي يحظى بفرص واعدة بفضل الحوافز التي تقدمه الحكومة، بالإضافة عإلى تميّز هذه المدينة مقارنة بغيرها من المدن العالمية الأخرى. وهناك الكثير من الفرص المحتملة أمام المستثمرين.
بوابة المستثمرين
وبدوره، قال الرئيس التنفيذي لدى «فيروناتو كي جي إس جروب لمتد»، «ساندرو فيروناتو»: تشكل الإمارات بشكل عام ودبي بصفة خاصة بفضل بنيتها التحتية المتطورة ولوائحها التشريعية والتنظيمية، بوابة للمستثمرين الأجانب لدخول أسواق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وللتعريف بمنتجاتهم أمام جمهور عالمي يتخذ من الدولة مقراً للعيش والعمل.
ريادة استثمارية
ومن جانبه، أرجع الخبير المصرفي والاقتصادي أمجد نصر، نجاح دبي أنه مبني على توليفة تدمج ما بين المرونة في ممارسة الأعمال والتشريعات والقوانين، وبين البنى التحتية بما تملكه من موانئ ومطارات وقطاع مالي وشبكات اتصالات وجودة سكن وتنقل ورعاية صحية وغير ذلك الكثير من الأمور التي لا تتوفر في أغلب الدول حتى المتطورة.
قوانين جديدة
وتوقع أن تسهم التشريعات التي أصدرتها الإمارات فيما يخص التملك الأجنبي والإقامات بمختلف أنواعها وكذلك القوانين الخاصة بالحياة الشخصية بدفع عجلة الاستثمار واستقطاب المزيد من المليارات من رؤوس الأموال الهادفة إلى العمل في السوق المحلي وكذلك الهادفة إلى بناء قاعدة إقليمية للتوسع في مجمل أسواق المنطقة.