2021-11-21
شهد السوق المحلي خلال العام الجاري بيع 8 عقارات سكنية بقيمة إجمالية قاربت المليار درهم، بحسب دراسة حول أغلى العقارات السكنية في الإمارات.
ووفق الدراسة التي أعدتها شركة الخليج العربي للاستثمار وخصت بها «الرؤية» فإن أسعار العقارات تتفوق على نظيراتها في أسواق عالمية، مثل شرق آسيا وأوروبا وأمريكا من حيث القيمة السعرية المباشرة، في الوقت الذي تحافظ فيه على تنافسيتها.
وقال رئيس مجلس إدارة الشركة خليفة المحيربي إن الإمارات - وفق الدراسات العالمية - باتت وجهة مهمة للاستثمار العقاري على المستويين الإقليمي والدولي مع تحقيق نجاح واضح في استقطاب الأثرياء وأصحاب رؤوس الأموال والمستثمرين، والباحثين عن الرفاهية ورغد العيش مقابل التنوع الواضح في مستوى الوحدات السكنية عبر جملة واسعة من المشاريع الفاخرة والأكثر رفاهية عالمياً.
وبحسب الدراسة تصدرت قطعة أرض سكنية بمنطقة النخلة في دبي لأغلى العقارات التي بيعت في الإمارات خلال 2021 حيث حصل عليها مستثمر محلي خلال شهر سبتمبر الماضي لقاء 508 ملايين درهم إماراتي، فيما شهد شهر فبراير مع بداية العام بيع أغلى عقار سكني عبارة عن فيلا بمنطقة النخلة أيضاً وبقيمة 111 مليون درهم.
وشهد شهر نوفمبر الجاري بيع اثنتين من شقق بنتهاوس في مجمع «W Residence» بنخلة جميرا، بمبلغ 102 مليون درهم، بالإضافة إلى بيع فيلا في «جاردن رويال أتلانتس» مقابل 44 مليون درهم إماراتي، وشقة في برج «إل بريمو» وسط مدينة دبي مقابل 42 مليون درهم لمشترٍ أوروبي ، بينما بلغ أعلى سعر بيع للفلل بمنطقة «حد السعديات» في أبوظبي حوالي 80 مليون درهم تلتها أخريين بحوالي 30 و35 مليون درهم.
وأوضحت الدراسة بأن أسعار البيع لتلك العقارات تفوقت على نظيراتها في أسواق عالمية مثل شرق آسيا وأوروبا وأمريكا رغم ذلك فهي جاذبة للمستثمرين كون الإمارات تعتبر الأقل بضريبة القيمة المضافة مقارنة بتلك الدول التي تصل بها ضريبة القيمة المضافة إلى 25% مع الخضوع لأنماط أخرى من الضرائب.
وأضاف المحيربي بتميز الدولة ببنيتها التحتية المتطورة ومرافقها الصحية الحديثة مما جعلها ملاذاً لكثير من رجال الأعمال الأجانب وعائلاتهم في الوقت الذي تتنوع العقارات الفاخرة من حيث مساحتها وأشكالها وتصاميمها العمرانية ومواقعها مع استمرارية إطلاق المشاريع العقارية الفاخرة لتلبية الطلب المتواصل عليها من قبل المستثمرين ورجال الأعمال والأثرياء، حيث نجحت الإمارات مؤخراً بفضل بنيتها التحتية المتطورة وقطاعها الطبي القوي من استقطاب عشرات آلاف الأثرياء من مختلف دول العالم أبرزهم الصين وأوروبا وأمريكا وأفريقيا وشرق آسيا، وغيرها من دول العالم.
وحددت الدراسة عدداً من العوامل التي تعزز جاذبية السوق العقاري للأثرياء منها جاذبية الدولة من حيث الثقة في قطاعات الاقتصاد الوطني ومن بينها القطاع العقاري إلى جانب زخم فرص الاستثمار وسهولة مزاولة الأعمال إلى جانب جذب القطاع العقاري للشركات الاستثمارية العالمية، ما ساهم بارتفاع الطلب على العقارات وبالتالي ارتفاع أسعارها أيضاً.
وأضاف المحيربي بأن زخم إقبال المستثمرين واكب التعديلات التنافسية التي أدخلتها الدولة على صعيد إقامات المستثمرين والأجانب، ما عزز الطلب على الشراء ويدعم استمرارية جذب مشتري العقارات.
ووفق الدراسة التي أعدتها شركة الخليج العربي للاستثمار وخصت بها «الرؤية» فإن أسعار العقارات تتفوق على نظيراتها في أسواق عالمية، مثل شرق آسيا وأوروبا وأمريكا من حيث القيمة السعرية المباشرة، في الوقت الذي تحافظ فيه على تنافسيتها.
وقال رئيس مجلس إدارة الشركة خليفة المحيربي إن الإمارات - وفق الدراسات العالمية - باتت وجهة مهمة للاستثمار العقاري على المستويين الإقليمي والدولي مع تحقيق نجاح واضح في استقطاب الأثرياء وأصحاب رؤوس الأموال والمستثمرين، والباحثين عن الرفاهية ورغد العيش مقابل التنوع الواضح في مستوى الوحدات السكنية عبر جملة واسعة من المشاريع الفاخرة والأكثر رفاهية عالمياً.
وبحسب الدراسة تصدرت قطعة أرض سكنية بمنطقة النخلة في دبي لأغلى العقارات التي بيعت في الإمارات خلال 2021 حيث حصل عليها مستثمر محلي خلال شهر سبتمبر الماضي لقاء 508 ملايين درهم إماراتي، فيما شهد شهر فبراير مع بداية العام بيع أغلى عقار سكني عبارة عن فيلا بمنطقة النخلة أيضاً وبقيمة 111 مليون درهم.
وشهد شهر نوفمبر الجاري بيع اثنتين من شقق بنتهاوس في مجمع «W Residence» بنخلة جميرا، بمبلغ 102 مليون درهم، بالإضافة إلى بيع فيلا في «جاردن رويال أتلانتس» مقابل 44 مليون درهم إماراتي، وشقة في برج «إل بريمو» وسط مدينة دبي مقابل 42 مليون درهم لمشترٍ أوروبي ، بينما بلغ أعلى سعر بيع للفلل بمنطقة «حد السعديات» في أبوظبي حوالي 80 مليون درهم تلتها أخريين بحوالي 30 و35 مليون درهم.
وأوضحت الدراسة بأن أسعار البيع لتلك العقارات تفوقت على نظيراتها في أسواق عالمية مثل شرق آسيا وأوروبا وأمريكا رغم ذلك فهي جاذبة للمستثمرين كون الإمارات تعتبر الأقل بضريبة القيمة المضافة مقارنة بتلك الدول التي تصل بها ضريبة القيمة المضافة إلى 25% مع الخضوع لأنماط أخرى من الضرائب.
وأضاف المحيربي بتميز الدولة ببنيتها التحتية المتطورة ومرافقها الصحية الحديثة مما جعلها ملاذاً لكثير من رجال الأعمال الأجانب وعائلاتهم في الوقت الذي تتنوع العقارات الفاخرة من حيث مساحتها وأشكالها وتصاميمها العمرانية ومواقعها مع استمرارية إطلاق المشاريع العقارية الفاخرة لتلبية الطلب المتواصل عليها من قبل المستثمرين ورجال الأعمال والأثرياء، حيث نجحت الإمارات مؤخراً بفضل بنيتها التحتية المتطورة وقطاعها الطبي القوي من استقطاب عشرات آلاف الأثرياء من مختلف دول العالم أبرزهم الصين وأوروبا وأمريكا وأفريقيا وشرق آسيا، وغيرها من دول العالم.
وحددت الدراسة عدداً من العوامل التي تعزز جاذبية السوق العقاري للأثرياء منها جاذبية الدولة من حيث الثقة في قطاعات الاقتصاد الوطني ومن بينها القطاع العقاري إلى جانب زخم فرص الاستثمار وسهولة مزاولة الأعمال إلى جانب جذب القطاع العقاري للشركات الاستثمارية العالمية، ما ساهم بارتفاع الطلب على العقارات وبالتالي ارتفاع أسعارها أيضاً.
وأضاف المحيربي بأن زخم إقبال المستثمرين واكب التعديلات التنافسية التي أدخلتها الدولة على صعيد إقامات المستثمرين والأجانب، ما عزز الطلب على الشراء ويدعم استمرارية جذب مشتري العقارات.